بوركَ لكَ في الموهوب ، وشكرتَ الواهب ، ورُزقتَ بِرَّهُ ، وبلغ أشدَّه
(( جعله الله مِن المصلحين ))
.......
ونسأل الله ـ تعالى ـ أن يُغدق الصبر على أخينا ( عمَّار ) إغداقاً
ونسأله أن يرحم أخانا ( رأفت صالح ) ، وأن يتجاوز عنه ، ويُسكنه فردوس جنته
(( اللهم آمين ))