كتب فضيلة شيخنا علي الحلبي -حفظه الله-على صفحته الخاصة تغريدات كانت بتاريخ 4-أيلول-2013
قالَ اللهُ -تعالى-:{وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِين}...
_________________________________________________
كيف يغيب عنّا التذكيرُ النبويّ المستمرّ-في(خُطبة الحاجة)-من قوله-عليه الصلاة والسلام-:: «...وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، وَسيِّئَاتِ أَعْمَالِنا»!؟ فلا ننتبه لذلك! ولا نأبَه له! بل لماذا-دائماً-نتّهم غيرَنا(!) وكأنّنا(!) عن الخطأ معصومون!؟ وعن الخلل مبرَّؤون!؟
_____________________
ابحثوا لنا(!)عن أصل آخر لكلمة (تويتر=twitter)-معنًى واشتقاقاً-!!! لعلها تكون(!)مشتقّة من (التوتّر!)،و(التوتير!)!! أقول:لعلّه!ولعلّها!!
_______________________
ما أجملَ ما قال شيخُ الإسلام ابن تيميّة-رحمه الله-: "فتنةُ كلِِّ زَمانٍ بحسَب رِجالِه».... اللهمّ الطف بنا-يا أرحم الاحمين-..