12. " مما يجدر التنبيه عليه هنا أن القراءة السائدة في بلاد الشام، ومصر، واليمن في عصره _أي: عصر شيخ الإسلام ابن تيمية_ هي قراءة أبي عمرو بن العلاء البصري ... فينبغي عند تحقيق كتبه، وبخاصة التي بخطِّه –رحمه الله- أو التي يقتضيها السياق عدم التصرف في الرسم للآيات التي يستشهد بها ..."
المداخل إلى آثار شيخ الإسلام ص 62