بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد - :
فقد شاهدنا و تابعنا !
بكل ألم و مرارة
تصريحات وصرخات
الدكتور !
- محمد بن ربيع -
بحق أئمة أهل السنة و الجماعة
في هذا العصر
على قناة - البصيرة !
التي فقدت بصيرتها و - بصرها -
بسبب تحاملها و تهورها
بحق كل من خالفها !
تحت مسمى - غربلة - المنهج
وحماية السلفية !
و السؤال الذي أطرحه " هنا " !
و يطرحه غيري معي !
ماهو موقف الشيخ - ربيع -
من تصريحات ولده - الدكتور -
الذي شنع بحق
شيخ - أبيه - الألباني !
أم السكوت يعني - الرضى - ؟!
أين موقف ش . الجابري
من هذا العدوان
على أئمة الزمان
أم هو متخصص
في - الحجوري - ودماج فقط ؟!
ولن نسأل عن موقف - محمد بن هادي -
" الخليقة المرتقب "
فقد طعن هو شخصياً
بالنووي رحمه الله تعالى
فلن يتأثر بكلام - ابن ربيع - بشيء !
ولن نتظر من - البخاري -
موقف مشرف
يذب به عن شيخه !
- ابن باز -
فقد طعن هو من قبل
في الإمام - الوادعي -
وقال عنه - جهيماني - !
وأما - البازمول - الصغير
فوقته لايتسع الآن !
بسبب حملة التصفية
التي يقودها ضد أعداءه
في - العوالي - !
وخارجها
فمن من نتظر
كلمة
أو نصيحة
أو بيان
هل نتظرها من - العتيبي - الحرباء ؟!
أم من - الظفيري - صاحب الشقاء ؟!
لعلكم تريدونها من - رسلان - أو - زهران ؟!
أو من - فؤاد - وبن - رمزان - !
لن تسمعوا منهم - كليمة - !
فحالهم ينادي :
ســكوت
سكـــــــــوت
سكــــــــــــــــوت
لهذا لن يدافع
عن الإمام شيخ الإسلام
- ابن باز -
و أخيه محدث العصر الإمام
- الألباني -
إلا نحن !
وليس هم
وكفاكم فخراً بهذا
يريدون ضرب مدرسة الألباني
و تدمير تلميذه الوفي
- الحلبي -
فأنقلب الأمر عليهم
وزاد تخبطهم و - هبلهم - !
فأثبت شيخنا - الحلبي -
فإن القوم في نهايتهم
نصركم الله
ووقاكم شر
- المُسقطة - السقطة !
و الحمدالله رب العالمين .....