حتى يكتب عند (الله) كذّابا..
حفظكم الله شيخنا
فمن تعمّد الكذب فقد فضح نفسه
و أبى عليها (إلا أن يكتب كذّابا) ..
هذا و إن كان رأيكم فضيلة الشيخ؛قبول اللقاءات مع الجرائد (والمجلات) ؛فكثير من المشايخ لا يقبلون بهذا جرّاء التحريف؛والتلفيق ..والله الهادي وحده سبحانه وتعالى
فمن عرف (صيحة نذير بخطر التكفير) عرف بعدكم عن هذه التهم وهذه السفاهات التي تطلقها الصحف ؛وللأسف يتلقفها (ضعاف النفوس) ..المرضى فليشربوا(زعترا) لعله يذهب عنهم ما يجدون ؛من (زكام الصيف) !(أهل الله علينا وعليكم شوال بالخير واليمن والسلام والإسلام)وهدى أهلةً تخرج (...)!
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
|