إخواني الأفاضل:
أشكر لكم حبكم..وحرصكم..وغيرتكم..
لكني أجاهد نفسي-مجتهداً-أن أضبطها بعفّة الكلمة، وطهارة اللفظ-وأوصيكم بذلك-..
بعيداً عن الانتقام للنفس، أو الخروج عن حدّ الشرع-فيّ أو فيمن خالفني-.
والله المسؤول أن يهدي الغلاة البغاة، وأن يردَّهم إلى الحق والسداد..
|