قال الأمير الصنعاني - رحمه الله تعالى:
يا رجائي وهل سواك رجائي ... أنت سُؤلي في شدتي ورخائي ...
كلنا عالةٌ على الملك الجبار ... ذي المجدِ صاحب ِالكبرياءِ ...
وقال ـ أيضاً ـ رحمه الله تعالى:
لك الحمد حمداً طيب اللفظ والمعنى ... لك الحمد حمداً دائماً أبداً مِنّا ...
لك الحمد إذ علمتني الحمدَ والثَنا ... ولولاك لم أعرفه لفظاً ولا معنى ...
منقول