{لِلَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنَى...} [الرعد: 18]
(( أي: الحالة الحسنة والثواب الحسن.
فلَهُم من الصفات أجلُّها، ومن المناقب أفضلُها، ومن الثواب العاجل والآجل ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر )). "السعدي"
فاللهم نسألك من فضلك