401- يقول السَّائل: أنا مغربي زرتُ الرِّياض عن طريق القاهرة لتكوين شيءٍ يتعلَّق بِعَمَلي، وفي نيَّتي أن أحجَّ بعد نهاية التَّكوين؟(*)
الجواب:
مُمتاز، وتقبَّل اللهُ منك، وأوقع اللهُ نيَّتك على أرض الواقع.
هذا خبرٌ وليس سؤالًا؛ إلا إذا كان خبرًا بِمعنى الإنشاء؛ فأنا أدعو الله لك بالتَّوفيق وأقول: هذه نيَّة طيِّبة مباركة.المصدر: اللقاء الرابع من لقاءات «غرفة القُرآن الكريم» على البالتوك-القسم المغربي، (48:37). من هنـا لسماع اللقاء كاملًا.
(*) ينظر السؤال (407) -من هذا المجموع-.