قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في الفتح(10/88): " والحاصل أنه يمكن الجمع بين أكثر التأويلات المذكورة، وهو أنه يحسن به صوته جاهرا به مترنما على طريق التحزن، مستغنيا به عن غيره من الأخبار، طالبا به غنى النفس راجيا به غنى اليد، وقد نظمت في ذلك بيتين :
تغن بالقرآن حسن به الصـو /ت حزينـا جـاهـرا رنــم
واستغـن عن كتب الألى طالبا /غـنى يد والنفس ثم الـزم
__________________
زيارة صفحتي محاضرات ودروس قناة الأثر الفضائية
https://www.youtube.com/channel/UCjde0TI908CgIdptAC8cJog
|