{منتديات كل السلفيين}

{منتديات كل السلفيين} (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/index.php)
-   المنبر الإسلامي العام (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/forumdisplay.php?f=3)
-   -   كلمة شيخنا أبي عبيدة حول أوضاع الأمة وأحداث سوريا والموقف منها - (جديد) (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=37793)

رائدحسني عبدالله 05-04-2012 07:46 AM

هناكلام الشيخ علي فيه توضيح مسألة الراية والذهاب للقتال
http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=37726

عبدالله ديمان 05-04-2012 08:01 AM

لم لا يعمل موقع الشيخ مشهور بعد هذا التاريخ لنرى الجديد

خثيرمبارك 05-04-2012 08:48 AM

بارك الله فيكم !

خالد بن إبراهيم آل كاملة 05-04-2012 09:59 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله ديمان (المشاركة 185788)
لم لا يعمل موقع الشيخ مشهور بعد هذا التاريخ لنرى الجديد

لأن الشيخ مسافر

بوركتم

عمار البوريني 05-04-2012 10:11 AM

جزاكم الله خيراً أخي الفاضل عمر الكرخي على نقل كلام شيخنا والذي يُكتبُ بماء الذهب ، وحقيقةً كلمة شيخنا وخصوصاً عندما قال : " لماذا لا تخرج أنت -يا من تقول بهذا-؟ تقول أنا لا أستطيع؟ أنا أدلك: اذهب إلى تركيا تدخل، تحت قوى دول عالميَّة تدخل إلى سورية، فيه توجه عالمي لإدخال الشباب للقتال والالتحاق بالجيش الحر..
قولك لا تستطيع؛ أنت كذاب، تستطيع! فالذي ترضاه لغيرك؛ افعله!
لا نريد أن تكون كذاك الرجل له تلاميذ قال: الجهاد في العراق واجب.. سقطت بغداد.. يجب أن نحارب الأمريكان!
فولده أول من فزع، فلما علم أن ولده ذهب إلى بغداد؛ اتصل بوزير الداخلية قال: (دخيلك! من شان ربنا؛ رجِّع ابني)! لماذا يرجع ابنه؟! وأنت تقرر أن الجهاد واجب! فالأصل أن تدفع ولدك!
ولذا -إخواني- هذه مسائل ما ينبغي أن نتكلَّم فيها إلا ديانة، لا يجوزُ أن نتكلم فيها بظنٍّ وتخمين، هذه دماء، هذه مسائل ليست سهلة، الأحداث التي تجري لها صلة بأحداث الدُّنيا إلى قيام الساعة، الأمَّة على مفترق طريق خطير وخطير للغاية؛ فالواجب علينا أن نحفظ رأسَ مالِنا
".
و فيها إحراج واضح للشيخ الفاضل عدنان عرعور وفقه الله تعالى لما يحب ويرضى ؛ وما يفعله على الفضائيات من تهييج وتثوير وحماسات مما يشبه فعل من قال الله فيهم :( يآأيها الذين ءامنوا لم تقولون ما لا تفعلون * كَبُرَ مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون)}سورة الصف : 2 ، 3 {.
وليس لها من دون الله كاشفة ، والله المستعان وعليه التكلان .

خالد بن إبراهيم آل كاملة 05-04-2012 10:20 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمار البوريني (المشاركة 185800)
جزاكم الله خيراً أخي الفاضل عمر الكرخي على نقل كلام شيخنا والذي يُكتبُ بماء الذهب ، وحقيقةً كلمة شيخنا وخصوصاً عندما قال : " لماذا لا تخرج أنت -يا من تقول بهذا-؟ تقول أنا لا أستطيع؟ أنا أدلك: اذهب إلى تركيا تدخل، تحت قوى دول عالميَّة تدخل إلى سورية، فيه توجه عالمي لإدخال الشباب للقتال والالتحاق بالجيش الحر..
قولك لا تستطيع؛ أنت كذاب، تستطيع! فالذي ترضاه لغيرك؛ افعله!
لا نريد أن تكون كذاك الرجل له تلاميذ قال: الجهاد في العراق واجب.. سقطت بغداد.. يجب أن نحارب الأمريكان!
فولده أول من فزع، فلما علم أن ولده ذهب إلى بغداد؛ اتصل بوزير الداخلية قال: (دخيلك! من شان ربنا؛ رجِّع ابني)! لماذا يرجع ابنه؟! وأنت تقرر أن الجهاد واجب! فالأصل أن تدفع ولدك!
ولذا -إخواني- هذه مسائل ما ينبغي أن نتكلَّم فيها إلا ديانة، لا يجوزُ أن نتكلم فيها بظنٍّ وتخمين، هذه دماء، هذه مسائل ليست سهلة، الأحداث التي تجري لها صلة بأحداث الدُّنيا إلى قيام الساعة، الأمَّة على مفترق طريق خطير وخطير للغاية؛ فالواجب علينا أن نحفظ رأسَ مالِنا".
و فيها إحراج واضح للشيخ الفاضل عدنان عرعور وفقه الله تعالى لما يحب ويرضى ؛ وما يفعله على الفضائيات من تهييج وتثوير وحماسات مما يشبه فعل من قال الله فيهم :( يآأيها الذين ءامنوا لم تقولون ما لا تفعلون * كَبُرَ مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون)}سورة الصف : 2 ، 3 {.
وليس لها من دون الله كاشفة ، والله المستعان وعليه التكلان .

الشيخ يقصد سلمان العودة
و هذه القصة معروفة عنه ونشرتها إحدى الصحف السعودية

وحصل بينها وبين سلمان العودة مشكلة كبيرة وصلت للقضاء

عبد الله بن مسلم 05-04-2012 10:46 AM

بارك الله فيكم!

أبوالأشبال الجنيدي الأثري 05-04-2012 11:26 AM

أسأل الله أن يحفظ شيخنا أبا عبيدة وأن يجزيه خيرا ..
كلام فصل لا عاطفة ولا مسايرة !!
وأنا أعجب لمن ينادي اليوم بالجهاد في سورية وهو يعلم أنه لا قدرة ولا إعداد لمن يوجههم الجهاد , وأقصد الإعداد المعنوي والإعداد المادي .
فأين العقيدة الصحيحة لهؤلاء , وأين القوة الكافية للجهاد ؟!
ويقولون له: اخرج ومت في سبيل الله في المظاهرات المهم ألا تتوقف !!
كيف يكون الغناء والهتاف جهادا ؟!
نحن نعلم يقينا أن هؤلاء الدعاة ينتظرون تدخل الناتو فقط لذلك يصرون على الاستمرار
وبأي وسيلة : هتاف , غناء , صراخ ..!!
وأنا أسأل الآن: لماذا لا يقولون للشعب الفلسطيني اخرج وجاهد (اليهود!) وبأي وسيلة وبأي
طريقة !!
سواء كانت القدرة متوفرة أو لم تكن متوفرة , سواء كانت راية أو لم تكن هناك راية !
والشعب الفلسطيني أحسن إعدادا من الشعب السوري !
لماذا لا يطالبون ويحرضون ويحثون الشعب الفلسطيني للخروج على نظام (اليهود !) ؟!
واليهود يهود !!
فسبحان ربي !

مجدي أبو لبدة 05-04-2012 11:28 AM

بارك الله في شيخنا الفاضل مشهور على هذه الدرر النفيسة سائلا المولى عز وجل ان يوفق اخواننا في سوريا الى كل ما يحب ويرضى وأن يكبت عدونا وعدوهم من علويين ورافضة وغيرهم ,انه سميع مجيب للدعاء ولا حول ولا قوة الا بالله.

أبو أويس السليماني 05-04-2012 02:49 PM

في الجزائر بدأ الأمر بالانتخاب و إقحام الدعاة في الحزبية ، و قد صرّح عبد الرحمن عبد الخالق أن الدعاة في الجزائر لم يكونو مقتنعين بالعمل الحزبي السياسي ، و أنّه هو من أقنع عباس مدني و علي بلحاج كي يدخلو في هذا العمل !.
و دخل هؤلاء على مختلف مشاربهم في العمل السياسي ، و كان الدعم خارجيا و داخليا ، و كان علي بلحاج يمثل -على حدّ تعبير الإعلاميين - الجناح السلفي لحزب الجبهة الإسلاميّة للإنقاذ ، و عباس مدني أقرب ما يكون إلى حزب الإخوان -لكن الإخوان المحلّيّين لا العالميين ، بما يُعرف الجزأرة ، و هي الأخرى مزيج ثقافات إسلامية-إن صحّ التّعبير- و كذلك المتعاطفين مع بلحاج ، و الأمور لم تكن واضحة كلّ الوضوح -كما هي عليه الآن-، فانتشر التحزب الإسلامي في أوساط الجزائريين و كثر المتعاطفون ، باعتبار أنّ هؤلاء هم من يؤدون الأمانات إلى أهلها و يحكمون بالعدل و يحسنون الأوضاع المعيشية -كما كانوا يعدون-و تعالت بعض الأصوات بمحاسبة المسؤولين ، و في المقابل ظهرت بعض الإشاعات بأنّ هناك من يسعى لإعاقة الفوز المنتظر ، فأصبح أفراد من هؤلاء يتوعّدون بإعلان الجهاد و أن الشّعب معهم ، حيث حصد هذا الحزب ما يقارب 82 مقعدا في البرلمان ، و توتّرت الأمور ، و أوقفت الانتخابات قبل تتمّت الأدوار ! ، و أعلن الرّؤوس الجهاد من منابر مختلفة ، بل أكّد علي بلحان من ملعب- تيزي وزو- أنّ الجهاد في الجزائر أوكد منه في فلسطين ، و يكون قبل الجهاد في فلسطين !! ، و انتشرت الهتافات الحماسية ، و دُقّ ناقوس الخطر ، و انطلقت الثّورة و الانتفاضة ضدّ نظام الحكم ، و اختلفت الشعارات ، و العجيب أن هذه الانتفاضة كانت للإسلاميين فقط ، أي لم يكن فيها لا علمانيون و لا غيرهم ، و مع ذلك -بعد- انتشار القتال -و الذي لم يكن تحت اسم القاعدة و لا ناشئا عنها ، بل ليس له بها علاقة إطلاقا -إلا في السنوات الأخيرة و قد حصل بينهم ما حصل من الاقتتال فيما بينهم-و حصل أن كان هناك جيشان كبيران مشهوران للإسلاميّين ، جيش الإنقاذ و جيش الشّقّ الثّاني له ، و كانت هناك أيضا جماعات أخرى مقاتلة -تحت عدة مسمّيات- و لا أعتقد أنّ تنظيما من التنظيمات الحالية سيصل به الأمر إلى درجة التنظيمات التي خرجت على النظام في الجزائر ، و حصل أيضا انشقاق في الجيش الجزائري -طفيف من تمرّد و نحوه-و فرضت هذه الجيوش الإسلامية عدّة قوانين و شروط على النّاس ، و حرمت التعامل مع النظام و الدراسة عنده و لو في المساجد ، حتى أنه قُتل من قُتل في المساجد ، باعتبار أنّهم عملاء للنظام و يعملون تحت رايته ! ، و اشتدّت الاعتقالات و القتل على الشبهة من الطرفين ، و لم يكن قادة هؤلاء من العلماء ، و خرج المفتي العام الشيخ أحمد حماني رحمه الله-من تلاميذ جمعية العلماء المسلمين- يبكي أمام الأمة على التلفاز يتوسّل هؤلاء حتى يوقفو خروجهم ، و كثر مخالفوه و مشوّهوه ، و كثر التنظير للتكفير ، و إبراز عيوب النظام و تضخيمها و الإشاعات -و هذا هو وقتها المفضّل-و لم يجد من هؤلاء إلا الإصرار و التعنّت ، و القصّة طويلة جدّا ، بعدها في الجبال على مسمع من النّاس تناحرت هذه الجاعات فيما بينها و اختلفت باختلاف عدد راياتها ، و كثر فيها الاقتتال و الثّأر ، حتّى أنّك تسمع طوال الليل صوت الرصاص ، و في الصباح تأتيهم الدّولة فتجمع الضّحايا -من الفريقين-....و يستمر القتال حتى يأتي على الأخضر و اليابس إلى درجة أنّك تجد الرؤوس في الطرقات -يُقطع بها الطريق-نكاية في النظام ، لأن هذا الرأس المقطوع يعمل في البلدية و لم يخرج على النظام و هو مؤيّد للنّظام !مع أنّهم اقتادوهُ من بيته و هو أعزل -في ليله مع زوجته و أولاده-دون سلاح !.
و تستمر الفتنة و الفوضى ، و ينتشر الانتقام ، و عامة من هو في الجبال لا يفهم الأحكام الشرعية ، مجرد عاطفة ، فكيف سيتصرّف طبق الأحكام الشّرعيّة !؟.
و تعدى القتل إلى السلفيين -إخوة و أخوات- طلبة علم و غيرهم ، لأنهم لا يرون الخروج و لا يُوافقون هؤلاء على خروجهم ، و ما هو سبب خروج الشيخ عبد المالك من الجزائر!؟.
و اشتد التضييق على الإخوة السلفيين من الجانبين -من الدولة و من الثّوار-و كانوا صابرين بين نارين ، و قـُتل منهم الكثير .....
لا يستطيع أحد أن يتحكم في مجريات الأحداث بعد وقوعها ، و لا أن يوصل كلمته إلى جميع الأطياف ، لزوم السنة هو الأولى و الموت عليها هو الأشرف .....
أن أعتصر الأخبار و اختصرها كي تكون لنا عبرة -و أي عبرة-أكثر من 200 ألف قتيل و لا أحدثكم عن الاغتصابات و التشرد و الخسائر المادية و المفقودين و اليتامى و الفاقدين عقولهم ....إلخ.
هل تحسنت الأوضاع بعد هذه الثورة ؟!:
كل من يعلم حال الجزائر قبل وقوع الفتنة يعلم يقينا أن الفساد زاد انتشار بعد الفتنة و الفسوق و المجون كثر ، و الآفات الاجتماعية كثرت ، و الانحلال و التفسخ عمّ حتى وصل الجبال !.
و أصبح الناس يخشون -للجهل المنتشر- على أولادهم من المساجد و لا يخشون عليهم من الحانات !!!.
من الذي ثبت على الدعوة و كُتب له القبول؟:
الدعوة السلفية الصافية النقية هي التي استمرّت و هي التي انتشرت بقوّة و لازالت بحمد الله ، على منهاج النبوة لا على منهاج الثّوار .
الوقت لا يسعفني و إلا ففي الجعبة الكثير و الكثير جدا -عليكم بمدارك النظر للشيخ عبد المالك رمضاني -حفظه الله-.
جزى الله الشيخ الفاضل مشهور حسن خيرا على هذه الكلمات النيرات و أحسن إليه .
و جزى الله خيرا من قام بتفريغ هذه المادة .


الساعة الآن 01:29 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.