![]() |
مواقف الإمام مالك الأثرية من مناهج أهل البدع والأهواء.
حذفتُ المقال لأن موضعه في مكان آخر. |
عليك بكتاب للشيخ عبد الرحمن المغراوي جمع فيه جمعا طيبا من مواقف أهل السنة عموما وكان للإمام مالك نصيب
لكن المصيبة أن يجعل السلفي مكان الجعد ابن درهم و ابن حطان و بشر المريسي ووووو |
اقتباس:
شكرا لك. اسم الشيخ المغراوي: محمد بن عبد الرحمن المغراوي، فعبد الرحمن أبوه ليس الشيخ. وكتاب الشيخ محمد المغراوي طبعه مرة باسم: عقيدة الإمام مالك. وطبعه مرة أخرى باسم موقف الإمام مالك من العقيدة السلفية" وقدّم له: أبو معاوية عبد الله السبت رحمه الله. وقد ألف إبراهيم التهامي كتابا لابأس به أسماه: "جهود علماء المغرب في الدفاع عن عقيدة أهل السنة" وأعدّ كذلك سعود بن عبد العزيز الدعجان رسالة لنيل شهادة الماجستير باسم "منهج الإمام مالك في اثبات العقيدة" ثم: اختصر الكتاب وسماه "عقيدة الإمام مالك" مع ملحق عنوّن له: "عقيدة الإمام مالك للإمام أبي عبد الله محمد بن أبي زيد القيرواني" مستل من كتابه "الجامع". وجمع الدكتور محمد بن عبد الرحمن الخميس جزء في الباب سماه "اعتقاد الأئمة الأربعة". والله أعلم. وصلى الله وسلم على نبينا محمد. |
بوركتم ..........
|
اقتباس:
يا ترى هل لأحكام الشيخ العربي على تعبيرك اعتبار عندك حتى تقارن بين متقدمها ومتأخرها؟ أم هو استفسار فقط من باب تحديد الاحداثيات المنهجية؟ |
السؤال واضح ولا إشكال فيه، إذ بداية هذه الفتنة من الامتحان بالشيخ محمد المغراوي
و أنا لازلت أذكر كلمة الشيخ العيد شريفي: طلبة المغراوي كانوا ينسخون كتب الشيخ ربيع بأقلامهم في الرد على سيد قطب ثم يتهم بأنه قطبي؟ |
اقتباس:
لو قلت يا باسم: هل تغيّر محمد المغراوي من السيئ إلى الحسن وحسن حاله عما كان عليه من قبل من خلط في باب الإمامة؟ لكان استفسارك في بابه. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه لما عرض عليه بعض كلام المغراوي الذي أكثر فيه من ذكر العجول: (هذا رجل ثوري! هذا رجل ثوري! لا يفقه الواقع ولا يعلم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أمرنا أن نسمع ونطيع وإن وجدنا أثرة علينا وإن ضرب الظهر وأخذ المال، ولم يفقه ما جرى للأئمة الأعلام كابن حنبل وغيره في معاملة الخلفاء الذين هم أشد من الموجودين الآن! الذين يأخذون الناس بالقول بخلق القرآن، احذر! احذر! هذا وأمثاله) استمع إلى كلمة الشيخ عبد المالك رمضاني في محمد المغراوي. بعنوان: عبد المالك رمضاني يفضح كذب المغراوي في مسألة الاستعانة وهي على اليوتيوب. بل محمد المغراوي كان عنده خلط في باب الإمامة من قديم جدا. راجع جلسة مناقشته لرسالته لنيل درجة الدكتوراه وكيف استدرك عليه الشيخ سالم عطية وهذا بعض ما جاء فيها: طلب المناقش من محمد المغراوي أن يقرأ النص التالي: (...هذا حين كان عامة المسلمين لهم دين وعقيدة، أما الآنف لا دين ولا عقيدة؛ شُغْـلُهم الشَّاغل هو اشتغالـهم بالـملذات). فلما قرأه محمد المغراوي. قاطعه الشيخ سالم عطية قائلا: (أنت واحد من المسلمين يا أخي؛ من قال كَفر الناس، فهو أكفرهم أو أكفرهم، فأعتقد التعميمات هذه لا تنبغي، يجب أن يتجنب الإنسان ما يوجب الاعتذار). قال محمد المغراوي: (لا أقصد). قال الشيخ سالم عطية: [ قصدك خليه في جيـبك؛ أنت تناقش رسالة لاتناقش قصدك). وقال الشيخ سالم ناصحا محمد المغراوي: (..ابليس استثنى وأنت لم تستثن!، ابليس قال: إلا عبادك منهم المخلصين). وصلى الله وسلم على نبينا محمد. |
اقتباس:
سبحان الله، هل صار الشيخ ابن عثيمين من الغلاة حين قال ما قال في محمد المغراوي، وخرج من طبقة أهل الوسط؟ يا أخي لا تخلط، ولا تجتهد في إلزاق التهم بنا أو بغيرنا من المشايخ الذين انتقدوا محمد المغراوي بحق وصدق. أمرك عجيب، تجهل حال المنقود من قبل ومن بعد ثم تأتي وتطالبني بموقفي الآن، وهل يخالف ما كان عليه من قبل؟ بل ابحث عن حال محمد المغراوي الآن فإن وجدته تحسن وترك العمومات، والخلط في باب الامامة فاحمد الله على سلامة الرجل، وخلاصه من آفة الخلط، ولوثة الخبط. واسأل الله له الثبات على السنة، والاجتهاد في الدعوة إليها، والذب عنها. أنا أعلم أن الشيخ محمد المغراوي له جهود في الدفاع عن الصحابة، وفي مقارعة الروافض والر د عليهم في المغرب الأقصى، ومن جهوده كتابه: "من سب الصحابة ومعاوية فأمه هاوية" ونتمنى أن يترك العمومات، ويضبط المصطلحات، ويتجنب التوسع في شرح مسائل التوحيد بالعامية حتى لا يقع في مناقضة الحق أو الخروج عن سبيله. لأنه غفر الله له كان يسمي كل معصية عجلا يعبد من دون الله. والله المستعان أسأل الله لي وله الثبات على السنة، والجهاد في نصرتها حتى نلقى الله تعالى على ذلك. |
رمتني بدائها وانسلت |
اقتباس:
|
الساعة الآن 09:20 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.