{منتديات كل السلفيين}

{منتديات كل السلفيين} (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/index.php)
-   مقالات فضيلة الشيخ علي الحلبي -حفظه الله- (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/forumdisplay.php?f=54)
-   -   ...اتصالٌ هاتفيٌّ من (روسيَة) !! (https://www.kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=62885)

مروان السلفي الجزائري 12-20-2014 12:07 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن الحلبي (المشاركة 332030)
الأخ الطرابلسي-وغيره-:

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن الحلبي (المشاركة 332030)
....أرجو الانتباه إلى ما قلتُ فوق:





(إن الخلافَ الجاريَ في هذه المسألة-على وجه الخصوص-مِن حيث النتيجةُ والثمرةُ-خلافٌ أقربُ ما يكون إلى الجدل الفلسفي الصُّوري!الذي لالملن!-يترتّب عليه أدنى(عمل)-قطّ-!
وانظر بأمانةٍ:ترَ!
بل ذهب مَن ذهب -بهذا الخلاف!-إلى تسديد حسابات!وتثوير مشاغَبات!وإطلاق إشاعات!!
ولا أقصد-هنا-قطّ-(اللجنة الدائمة للإفتاء)-الفاضلة-؛مع إعلاني الصريح الواضح الجليّ=بتخطئتها؛راجياً ربي أن تكونَ مأجورة غير مأزورة...

إن الخلافَ الجاريَ في هذه المسألة-على وجه الخصوص-مِن حيث النتيجةُ والثمرةُ-خلافٌ أقربُ ما يكون إلى الجدل الفلسفي الصُّوري!الذي لالملن!-يترتّب عليه أدنى(عمل)-قطّ-!
وانظر بأمانةٍ:ترَ!
بل ذهب مَن ذهب -بهذا الخلاف!-إلى تسديد حسابات!وتثوير مشاغَبات!وإطلاق إشاعات!!
ولا أقصد-هنا-قطّ-(اللجنة الدائمة للإفتاء)-الفاضلة-؛مع إعلاني الصريح الواضح الجليّ=بتخطئتها؛راجياً ربي أن تكونَ مأجورة غير مأزورة...).


...وإلا؛فالبحث أوسع من ذلك..
وفي كتبي المتعدّدة -في هذا الموضوع المهم-ما فيه الكفايةُ والـمَقْنَع-إن شاء الله-.





جزاك الله خيرا شيخنا على ه
ذا البيان و بارك الله فيك .



زهير آل بوزيد 12-20-2014 02:04 PM

إضافة
إلى أخينا الطرابلسي مضى في الحديث أن العاملين يخرجون أولا لقوله :أن النار لا تأكل صورهم, و من يأتي بعدهم يكون عملهم ناقصا كمثل المتجاوز عن المعسر, ثم يأتي الذي لم يعمل خيرا قط.
و يرد على هذا أيضا أن المعسر قد يكون من أهل مثقال الدينار و نصف الدينار و الذرة فلماذا يُجعل حتما في من لم يعمل خيرا قط مع أن كلامه عليه الصلاة و السلام صريح في نفي العمل عنه.
رحم الله زمانا كان إمامنا عالم الدنيا الألباني يختلف مع كبار علماء الحجاز في مسائل الإيمان و ما كان أحدهم يبدع الآخر و يزيدون ذلك بالثناء على بعضهم, و الله المستعان

فادي أبوسعده النابلسي 12-20-2014 07:28 PM

إهل السنة أعرف الناس بالحق وأرحمهم بالخلق !!
هذه أخلاقكم شيخنا تسمع لمخالفك للآخر!!
ولا تغلق الهاتف بوجهه خوفاً من نفسك -ولا أقول منه-!!

عبد الله الطرابلسى 12-20-2014 09:31 PM

شكر للشيخ على الحلبى
 
أشكر الشيخ علي الحلبى على الايضاح فى كلمته
1 - بل ذهب مَن ذهب -بهذا الخلاف!-إلى تسديد حسابات!وتثوير مشاغَبات!وإطلاق إشاعات!!
2 -فالبحث أوسع من ذلك..
وفي كتبي المتعدّدة -في هذا الموضوع المهم-ما فيه الكفايةُ والـمَقْنَع-إن شاء الله-.

محب العباد والفوزان 12-21-2014 12:14 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله الطرابلسى (المشاركة 332005)
حديث البطاقة
فهل هذا الرجل من أمة محمد صلى الله عليه وسلم من تاركى الصلاة


نعم ودليل ذلك إثباتك لإيمان المتجاوز عن المعسر
فأرجو أن تجيب عما وجهته لك من أسئلة
.

زهير آل بوزيد 12-22-2014 01:42 AM

فهل هذا الرجل من أمة محمد صلى الله عليه وسلم من تاركى الصلاة [/color]

المصلون يخرجون عند أول شفاعة ﻷنهم يأتون غرا محجلين و لا تأكل النار صورهم، و أمره تعالى المؤمنين بإخراج من كان يصلي معهم و يصوم من النار، فيظهر من الحديث أن من بقي فيها لم يكن من المصلين و يخرج بعد ذلك
أفادنا بذلك قديما شيخنا عبد الخالق ماضي

أبو بدر محمد نور 12-22-2014 08:39 AM

الانصاف عزيز .. المسألة تدور على تكفير تارك الصلاة .. والخلاف فيها معلوم ، الجمهور على عدم التكفير والتكفير رواية عن أحمد ، وسلفنا وسعهم الاختلاف فلم يقل المكفر لغيره مرجئ ولم يقل من لم يكفر لغيره خارجي .. فالله الله بالانصاف وسعة الصدر يا اخواني

محب العباد والفوزان 12-22-2014 12:21 PM

اقتباس:

الانصاف عزيز .. المسألة تدور على تكفير تارك الصلاة .. والخلاف فيها معلوم ، الجمهور على عدم التكفير والتكفير رواية عن أحمد ، وسلفنا وسعهم الاختلاف فلم يقل المكفر لغيره مرجئ ولم يقل من لم يكفر لغيره خارجي .. فالله الله بالانصاف وسعة الصدر يا اخواني
جزاك الله خيرا...
وهاهو شيخنا الفاضل ينصفهم من ناحية عدم وجود هذا الرجل
! فيما نشاهده ونعايشه حتى نحكم عليه
فلم كل هذه الجلبة على إخواننا وعلى شيخنا ؟
!
ونطمئن إخواننا من ناحية أخرى(كانت هي الأخرى مدوية)=عمود الرحى
أن عدم وجوده بالنسبة إلينا -
وانظر بأمانةٍ:ترَ! -لا يعني ذلك عدمه حيث قال:
(إن الخلافَ الجاريَ في هذه المسألة-على وجه الخصوص-مِن حيث النتيجةُ والثمرةُ-خلافٌ أقربُ ما يكون إلى الجدل الفلسفي الصُّوري!الذي لالملن!-يترتّب عليه أدنى(عمل)-قطّ-!
وانظر بأمانةٍ:ترَ!

مروان السلفي الجزائري 12-22-2014 08:31 PM

فائدة نادرة لمن يبحث عن الحق .
 
هذا نقل رائع فأحببت أن لا يفوت إخواني .
قال الشيخ علي حسن حفظه الله في كتابه الماتع منهج السلف الصالح الطبعة الثانية صفحة 435-436 في الحاشية :

" و من باب الفائدة – النادرة –أنقل كلاما عزيزا لشيخ الإسلام ابن تيمية في هذه المسألة – نقله – الأخ الزهراني – وهو الشيخ الدكتور أحمد بن صالح الزهراني –في كتابه هذا – وهو ترك العمل الظاهر و أثره في الإيمان –صفحة 53/54 – عن الإمام أبي بكر بن المحب الصامت – وهو من خواص تلاميذ شيخ الإسلام ابن تيمية – في كتابه إثبات أحاديث الصفات – وهو مخطوط – قال :"حديث " شفعت الملائكة, و شفع النبيون ,ولم يبق إلا أرحم الراحمين ,فيقبض قبضة من النار ليخرج منها قوما لم يعملوا خيرا- قط- , قد عادوا حمما " ( متفق عليه ) .
قال شيخنا – يعني ابن تيمية - :

" ليس في الحديث نفي إيمانهم, و إنما فيه نفي عملهم الخير.
و في الحديث الآخر:"يخرج منها من كان في قلبه مثقال درة من إيمان " ( متفق عليه ) .
و قد يحصل في قلب العبد مثقال درة من إيمان – و إن كان لم يعمل خيرا - .
و نفي العمل- أيضا – لا يقتضي نفي القول , بل يقال- فيمن شهد أن لا إله إلا الله , و أن محمدا رسول الله , و مات ولم يعمل بجوارحه – قط- : إنه لم يعمل خيرا , فإن العمل قد لا يدخل فيه القول , لقوله : ( إليه يصعد الكلم الطيب و العمل الصالح يرفعه ) .
و إذا لم يدخل في النفي إيمان القلب و اللسان لم يكن في ذلك ما يناقض القرآن ".
و قد ترجم له الحافظ ابن حجر في " إنباء الغمر بأبناء العمر" (1/344) , و كان من ذلك قوله – فيه – :"و بيض من مصنفات ابن تيمية كثيرا , و كان معتنيا به , محبا فيمن يحبه ".






محمد عياد 12-23-2014 03:38 PM

هنيئاً لكم يا شيخنا
 


هنيئاً لكم يا شيخنا ..
يذكرني بالحديث المرفوع: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، نَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي أَيُّوبَ أَبُو عَاصِمٍ الثَّقَفِيُّ ، حَدَّثَنِي يَزِيدُ الْفَقِيرُ . ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُوسَى ، ثَنَا سَهْلُ بْنُ بَحْرٍ ، ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ، عَنْ أَبِي عَاصِمٍ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي أَيُّوبَ ، عَنْ يَزِيدَ الْفَقِيرِ ، قَالَ : كُنْتُ قَدْ شَغَفَنِي رَأْيٌ مِنْ رَأْيِ الْخَوَارِجِ ، وَكُنْتُ شَابًّا فَخَرَجْنَا عِصَابَةً ذَوُوا عَدَدٍ نُرِيدُ أَنْ نَحُجَّ ، ثُمَّ نَخْرُجَ عَلَى النَّاسِ فَمَرَرْنَا عَلَى الْمَدِينَةِ ، فَإِذَا جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ يُحَدِّثُ الْقَوْمَ ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، جَالِسٌ إِلَى سَارِيَّةٍ ، وَإِذَا هُوَ ذَكَرَ الْجَهَنَّمِيِّينَ ، فَقُلْتُ لَهُ : يَا صَاحِبَ رَسُولِ اللَّهِ ، مَا هَذَا الَّذِي تُحَدِّثُونَ وَاللَّهِ يَقُولُ : إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ سورة آل عمران آية 192 ، وَ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا سورة الحج آية 22 ، فَمَا هَذَا الَّذِي تَقُولُونَ ، قَالَ : أَيَّ بُنَيَّ تَقْرَأُ الْقُرْآنَ ، قُلْتُ : نَعَمْ ، قَالَ : فَهَلْ سَمِعْتَ بِمَقَامِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَحْمُودِ الَّذِي يُخْرِجُ اللَّهُ بِهِ مِنَ النَّارِ مَنْ يُخْرِجُ ، ثُمَّ نَعَتَ وَضْعَ الصِّرَاطِ ، وَمِمَّرِ النَّاسِ عَلَيْهِ فَأَخَافُ أَنْ لا أَكُونَ حَفِظْتُ ذَلِكَ غَيْرَ أَنَّهُ ذَكَرَ أَنَّ قَوْمًا يُخْرَجُونَ مِنَ النَّارِ بَعْدَ أَنْ يَكُونُوا فِيهَا ، قَالَ : فَيَخْرُجُونَ كَأَنَّهُمْ عِيدَانُ السَّمَاسِمِ ، فَيَدْخُلُونَ نَهْرًا مِنْ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ ، فَيَغْتَسِلُونَ فِيهِ فَيَخْرُجُونَ كَأَنَّهُمُ الْقَرَاطِيسُ فَرَجَعْنَا ، فَقُلْنَا : وَيْحَكُمْ تَرَوْنَ هَذَا الشَّيْخَ يَكْذِبُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : وَاللَّهِ مَا خَرَجَ وَاحِدٌ ، اللَّفْظُ لِعَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ . رَوَاهُ مُسْلِمٌ ، عَنْ حَجَّاجٍ الشَّاعِرِ ، عَنْ أَبِي نُعَيْمٍ .



الساعة الآن 12:24 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.