في التاريخ عبرة للدكتور خالد السبت ( أنصح الجميع بسماعها )
هذه محاضرات أنصح بسماعها فإن - بحق - فيها عبرة وعظة ودرس متين
أولا مقطع فيديو للشيخ وهي المقدمة : http://www.safeshare.tv/w/AFtlYcnjFb وهذا رابط السلسلة كاملة (صوتية) http://ar.islamway.net/collection/5631 بوركتم |
جزيت الفردوس اخي الفاضل
انزلتها من يوم قلت لي عنها وان شاءالله سوف استمع اليها جزى الله الشيخ خيرا .. |
اقتباس:
السلسلة تعالج مسألة تاريخنا المعاصر والإعتبار بحال من سلف ( لأن سنن الله لا تتغير) وفق حقبة مهمة من التاريخ القريب (ألا وهو بداية سقوط الدولة العثمانية وما تخللها من أحداث كأثر الإمتيازات الأجنبية التي منحها السلطان سليمان القانوني للفرنسيين وكالغزو الفرنسي على مصر ،ورجال كمحمد علي وابنه ابراهيم والسلطان محمود ومن تلاهم كجمال الدين الأفغاني وغيرهم) وصدق الدكتور خالد السبت لما قال : التاريخ يعيد نفسه .... |
اقتباس:
|
جزاك الله خيرا أبا بكر ونفع بك، ولا شك أن في معرفة التاريخ كثير فائدة وعبرة، فإن الانسان ليستطيع بمعرفته لما فعله سابقوه اجتناب أخطائهم واتباع صوابهم ..
ولا أنسى الترحيب بك وقد عدت للكتابة، فقد افتقدناك كما قلمك بهذا المنتدى وغيره.. فمرحبا بك يا الغالي |
اقتباس:
|
اقتباس:
بوركتم ما حالكم من منتدى الحواري مع الرافضة هل ما زلت تكتب هناك ؟؟ اشتقنا أيضاً لأخي أبو الأزهر السلفي |
أخي أبو يعقوب !!!! أشكر أخاك على الموضوع ولا داعي للتذكير بمواضيع سابقة وكأنك صاحب الأصول والسنن وإخوانك أصحاب الحركات السياسية الذين ضيعوا الأصول
|
اقتباس:
وأما أخوك فإنني أزور المنتدى كثيرا، كيف لا وقد اكتسبنا فيه صداقات لا تقدر بثمن كالأخ الفاضل وطالب العلم الفذ أبو خطاب، لا حرمنا الله منه ولا من درره ، وأما عن مشاركتي فيه فقد باتت شبه معدومة، وذلك لضيق وقتي وكذلكم انشغال أفئدتنا وعقولنا في مجريات الأحداث من حولنا كسوريا ، أراح الله أهلها من الظالم بشار الكلب قريبا...، ولعلي سئمتُ نوعاً ما من حوار الطرشان، يخرب عقولهم فوق ما هي خربانه "ابتسامة" فلا دليل وحجة تنفع معهم ولا إلزام، فلا ريب أنهم أشباه يهود في جحود الحق |
أخي الحبيب والغالي عزام الأشهب
بوركت ونورت دائما ً أخي الحبيب بسام المقدسي لم أنتبه لقصد الأخ ولم أحمل كلامه إلا على محمل حسن وبالنسبة للموضوع الذي تم النقاش فيه فيكفي أنه للآن لا يوجد من العلماء من هو على قول الأخ أبو يعقوب والأخ البرومرداسي ، بخلاف القول بالجواز فإنه يعلم من قال بالجواز والحمد لله وهذه للآن تكفي بوركتم |
الساعة الآن 01:08 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.