اقتباس:
أما بخصوص العادة كما تقول فالعادة اليومية والاسبوعية والشهرية هي أقوى من العادة السنوية فهل يكون صيام يوم في السنة يكون عادة!؟، وهناك من لم يصم عرفة إلا هذا العام فما المخرج من صيامه. وغيرها من الأسئلة. |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
هلا أعطيتنا نفساً قبل أن نقرأ ما ذكرت، أيها المقدام في نصرة السنة.
|
اقتباس:
وعلى كُلاٍ جزاك الله عني خير الجزاء. |
اقتباس:
لكن انظر إلى تتمته : ( إِلَّا أَنْ يَكُونَ فِي صَوْمٍ يَصُومُهُ أَحَدُكُمْ ) فيجوز للمتعوّد على صومِ عرفةَ إفراد الجمعةِ . اقتباس:
من هؤلاء الناس الذين تقصد ؟ اقتباس:
|
اقتباس:
ألم يكن ( صوم عرفة ) صوما يصومه أحدنا ؟ |
هل صوم العادة مستثنى ؟
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تختصوا ليلة الجمعة بقيامٍ من بين الليالي، ولا تخصوا يوم الجمعة بصيامٍ من بين الأيام إلا أن يكون في صومٍ يصومه أحدكم)) رواه مسلم فهل قوله عليه الصلاة و السلام : "إلا أن يكون في صومٍ يصومه أحدكم" يفسر بـ : - عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((لا يصومن أحدكم يوم الجمعة إلا يوماً قبله أو بعده)) رواه البخاري و مسلم - أو مثلما اجتهد فيه بعض أهل العلم يشمل كل صيام عادة حتى و ان كان منفصلا. الأظهر لي : عن جويرية بنت الحارث رضي الله عنها ((أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها يوم الجمعة وهي صائمة فقال: أصمتِ أمس؟ قالت: لا، قال: تريدين أن تصومي غدا؟ قالت: لا، قال: فأفطري)) رواه البخاري فلم يسألها عليه الصلاة و السلام هل هو في صوم عادة يبقى الأيام التي ورد في صيامها فضل هل تسثنى من النهي عن افراد صوم يوم الجمعة ؟ هنا : يرجّح كثير من العلماء فضل صيام تلك الأيام حتى و ان تمّ إفراد يوم الجمعة و أنّ النهي عن الإفراد موجه للأيام العادية التي لا فضل خاص بها. و هذا مخرج جيد لو لم يكن هناك مخرج أحسن منه نصّ عليه رسولنا عليه الصلاة و السلام بصوم يوم قبله او بعده و لهذا اراني : اميل الى صوم عرفة مقرونا بيوم الخميس على المغامرة بإفراده حتى و ان كنت متعود على صومه فيما سبق. و لم استوعب للان ادلة من اجاز افراد صوم الجمعة ان صادف يوما ذا فضل |
الذي نكتبه إنما هو ما نعتقده وندين الله به، فنرفع الحرج بيننا ونتكلم بما نجده مناسباً، ونتوخى ما استطعنا من التشنج والتحسس ونبدله بالتودد ولين الجانب، وهدى الله الجميع للحق. |
اقتباس:
فأقول لك هل كان النهي عن الصوم نهياً مطلقاً أم مقيداً ؟ فإن قلت مقيداً فنقول لك هات قيده؛ وإن كان مطلقاً فلم هذا القيد. |
اقتباس:
|
الساعة الآن 04:56 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.