الذي رفع راية في وجه الخوارج في الجزائر في العصر الحاضر وبحق الشيخ عبد المالك رمضاني

[أحمد سالم]

الذي رفع راية في وجه الخوارج في الجزائر اليوم في العصر الحاضر وبحق
الجواب يعرفوه كل سلفي جزائري و جزائرية
هو فضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني حفظه الله لا ينكره الا جاهل او حاقد اوغير منصف
قام بالفرض الكفائي كتبه في هذا شاهدة
كتبه أفضل ما كتب في في الرد على الخوارج التكفيريين و الحزبيين
1/ مدارك النظر في السياسة
2 /فتاوى العلماء الأكابر فيما أهدر من دماء الجزائر
3 /كتاب تخليص العباد من وحشية أبي القتاد
4 / خرافة حركي
5 / الناهية عن إزهاق النفوس الغالية (العمليات الاستشهادية أو الانتحارية)
6 / (مسائل مهمة في الإمامة الكبرى)
7 / الإعذار إلى المعتذرين لأهل البدع والصغار
8 /عجالة المتوثب للخروج على الحاكم المتغلب
رد على ببعض الجماعات
الجماعة الإسلامية المسلحة
الجبهة الإسلامية للإنقاذ
الجماعة السلفية للدعوة و القتال
و رد على رؤوس التكفير
علي بلحاج
الدكتـــور سفـــر ،
الدكتــــور سلمـــان العــــودة
الدكتـــور ناصـــر العمـــر
الدكتـــور عائض القرني
أبي القتاد
ـوـوـو
للاسف شديد قد شاع في الجزائر أن كثيراً من المنتسبين إلى السلفية والدعوة يتهمون الشيخ انه مميع مع أن الشيخ له كثير من الكتب والأشرطة في الرد على أهل البدع!
و هم ليس لهم كتاب وحيد في الرد على الحزبيين !
هل لكم عقول تُفكّرون بها ?

[أبو عثمان السلفي]

هذا الشيخ -حفظه الله- ثمرة من ثمرات الإمام الألباني -رحمه الله-.

[أحمد سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عثمان السلفي

هذا الشيخ -حفظه الله- ثمرة من ثمرات الإمام الألباني -رحمه الله-.

ومن هذه الثمرات احياء منهج التصفية و التربية في الجزائر قبل ثلاثين سنة

[أبو المعالي بن الخريف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد سالم

ومن هذه الثمرات احياء منهج التصفية و التربية في الجزائر قبل ثلاثين سنة

منهجُ التصفيةِ والتَّربيةِ الذي تلقَّفهُ قومٌ نسبُوه لأنفُسهم وشوَّهوا جمالَه، وأضحكُوا منه الأعادي؛ قبَّحهم الله.

[عمر يعقوبن الجزائري]

مع إعترافي وتقديري للشيخ عبد المالك حفظه الله لا ينبغي أن ننسى مشايخ كان لهم اليد الطولى في إخماد نار الفتنة في الجزائر وأخص بالدكر الشيخين الفاضلين العيد وبلعيد بل أكاد أجزم أن جهودهما لا تقارن بجهود الآخرين وقد عايشت تلك الفترة العصيبة بكل فصولها من سنة 1988م الى يومنا

[صالح طرفاوي]

صدقت وربي أخي أحمد سالم
فجهود الشيخ عبد الملك رمضان لا ينكرها إلا جاحد أو مبغض
ولا بد من حمل المشعل بالتحذير من خوارج العصر الذين أشعلوا نار الحرب في ليبيا وتونس ومصر وسوريا من دعاة الضلال ...
لا تخف أخي أحمد فإن الله عز وجل ينصر الصادق ولو بعد حين ...

[عمربن محمد بدير]

كل مشايخ الجزائر الأوائل كانت لهم يد طولى بعد الله تعالى في إخماد الفتنة عندما كان بعض المتسلقين المتصدرين اليوم! أغرارا بل بعضهم كان إما متعاطفا و إما مائلا إلى الحركيين !!
و بعضهم كان لا يخرج من بيته !!
و بعضهم كان لا يلقي خطبة الجمعة إلا و يصعد في سلم(درج)بيت الشيخ العيد شريفي و هو عليه شاق،يستشيره ..و اليوم يتعاظمون ..
بالنسبة للشيخ عبد المالك فهو من أرخ لتلك الحقبة و كتب تنبيها و نصحا ،و مؤلفاته شاهدة على ذلك قوة علمية و حجة شرعية ،فكتبه تعد كاشفة للفتنة جزاه الله خيرا ،و كنت قبل ٣سنوات سألته عن الجزء الثالث من فتنة الجزائر ألا و هو كتاب الأموال ،فقال متأسفا (ضاع مني للأسف)!
فكتاباته متينة شهد بذلك كبار علمائنا ..