أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
51067 | 89571 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
التمحيض:في حكم القول البغيض المريض،في وصف د.رسلان(منتدى كل السلفيين)بـ:(المراحيض!)!
الـتـَّمْـحـيـض في حُكم القول البغيض المريض، في وصف (منتدى كل السلفيين)بـ:(المراحيض!)! سألني بعضُ إخواننا الأفاضل الطيّبين-مِن طلبة العلم المبارَكين-زادهم الله توفيقاً-سؤالاً علميّاً-هذا معناه-،قال: (ما الحكمُ الشرعيّ فيما وصف به الدكتور رسلان «منتدى كل السلفيين»-بعشرات الآلاف من مواضيعه ومشاركاته-التي تحوي -أيضاً-أضعافَ هذه الآلاف من النصوص القرآنية،والأحاديث النبوية،والآثار السلفية-بأنه : (مراحيض!)! أليس هذا قولاً كفرياً؟!). فأجبتُه-وقتَها-بجوابٍ مختصَر؛ هذا تحريرُه-إن شاء الله-: (نعم..هو كذلك-لا شكّ ولا ريب-؛ إذ (الكفر يقعُ بالقول،والفعل،والقلب)-كما قرّره أهلُ العلم،وشرحتُه في غير كتابٍ من مؤلّفاتي منها:«التبصير بقواعد التكفير»-. وإن كان من هذا (الكفر) ما هو (كفر أكبر)،و(كفر أصغر)-وكلاهما شرٌّ عظيمٌ-. لكنّنا-في ضبط المسائل بالدلائل-بعيداً عن الهوى والتشهّي-صنائعَ (التكفيريِّين!)-الجَهَلة الحمقى!-الذين يتّهم الدكتور رسلان-هداه الله-(منتدانا)-كذباً صريحاً-بإيوائهم!-نقولُ: أولاً: مِن رحمة أهل السنة والجماعة-في منهج السلف،وعقيدة السلف-:أنهم لا يأخذون عمومَ الناسِ-بتنوّع طبقاتهم وأصنافهم!-بلوازم الأقوال والأفعال . مع إعطائهم كلَّ فعل أو قول ما يستحقّه مِن حكم الشرع-بأدلّته الواضحة-. ثانياً: نعذر(!)هذا الرجلَ-الرسلان-وإن كان (دكتوراً!)حُمِّل شهادتين!أو ثلاثاً!!-بما ظهر لنا مِن شديدِ حماقته-بل حماقاته!-(1)-بما لهذه الحماقاتِ مِن آثار كبرى(!)على تحقُّق-وتحقيق-شرط(القصد)-الذي يتنـزّل على فاعل (الكفر)-أو قائله-حكمُ التكفير بوجوده-: * فإمّا أن ( يرضى !) هذا الدكتور(!)بِوصف الحُمق-(1-مانعاً!)-مِن تكفيره! إذ هو-قطعاً-(2-غيرُ مكره!)! ولا هو-يقيناً!-عند نفسه-(جاهل!)-فضلاً عن المصفّقين له(!)المعتبرينَه :(3-عالماً!)-وليس فقط(ليس بجاهل!)-! * وإما أن يُحكمَ عليه بالكفر-(واقعاً)-!! فلْيختر لنفسه-بنفسه!-ضمن قواعد ما تبجّح به-ولا يزال!-من (أصول السنة)!-:أيَّ الحُكمين هو الأَولى بحاله ،والأَحرى بمقاله؟! و(نذكّرُ) بآيتين من كتاب الله-عزّ شأنُه- هذا المتماديَ بغيّه!المتحامقَ بِـهَذْيِه!!-في هذا القول القبيح-وغيره-ونخوِّفُه-: حتى يبادر بالتوبة والاعتذار-في ساعةٍ مِن ليلٍ أو نهار، بين يَدَيْ ربِّه العظيم الجبّار- ببعضٍ مِن كلامه-سبحانه وتعالى-مِن غير أن نطبّق هاتين الآيتين الكريمتينِ عليه-: الآية الأولى:﴿قُلْ أباللهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ.لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ﴾.. والآية الثانية:﴿وَلَقَد قَالُوا كلمة الْكفْر وَكَفرُوا بعد إسْلَامهمْ ﴾.. ورحم الله الشيخَ الإمام محمد بن عبد الوهّاب-القائل-محذِّراً،ومبيٍّتاً، ومعلِّماً-: «فما معنى البابِ الذي ذكر العلماءُ-في كل مذهب-، وهو:(باب حُكم المرتدّ)-وهو: (المسلم الذي يكفر بعد إسلامه)-؟! حتى ذكروا فيه أنواعاً كثيرة ، كلُّ نوع منها يُكَفِّر الإنسانَ، ويُحِلُّ دمَه ومالَه. حتى ذكروا أشياءَ يسيرةً ، مثلَ( كلمة) يذكرها بلسانه دون قلبه! أو (كلمة ) يذكرها على وجه المَزْح واللعب! والذين قال الله فيهم: ﴿يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ مَا قَالُوا وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ...﴾-الآية-. أسمعتَ؟! الـلّـهُ كفَّرَهم (بكلمة) مع كونهم في زمن النبي-صلى الله عليه وسلم-:يجاهدون معه، ويُصَلّون، ويُزَكّون، ويصومون، ويحُجّون، ويُوَحّدون الله-سبحانه-. وكذلك الذين قال الله فيهم: ﴿قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ...﴾-الآية-. قالوا (كلمةً) على وجه المزح واللعب ؛ فصرّح الله أنّهم كفَروا بعد إيمانهم، وهم مع رسول الله-صلى الله عليه وسلم-في(غزوة تبوك) »). ...فما جوابُ هذا الدكتور المغرور-والذي هو بحماقاتِه(!)مغمور-؟! يا دكتور: اتّقِ اللهَ ربَّك... «كان السلفُ الصالحُ لا يَرَون العبادةَ في الصوم،ولا في الصلاة!ولكنْ ؛ في الكفِّ عن أعراضِ الناس».. أَرَى كُلَّ إنْسَانٍ يَرَى عَيْبَ غَيْره****وَيَعْمَى عَنْ العَيب الذي هو فيِه وما خَيْرُ مَنْ تَخْفَى عَلَيْهِ عُيُوبُهُ****وَيَبْدُو لَهُ العَيْبُ الذي بَأَخِيهِ وَكَيْفَ أَرَى عَيْبًا وَعَيْبِي ظَاهِرٌ****وَمَا يَعْرِفُ (السَّوْءاتِ!) غَيْرُ سَفِيهِ!! ___________ (1) مِن صُور بعض(!) هذه الحماقات-التي لا تكاد تنتهي!-:وَلَعُهُ الشديدُ-جداً!-ومِن على مِنبر رسول الله-صلى الله عليه وسلم-في خُطب الجمعة-وأمام العامة والدهماء،و..و..-:بِذِكر ما يستحيي كلُّ عاقلٍ(!)مِن التلفّظ به-: كـ..الغائط!والدُّبُر!والبغاء! والراقصات والفُروج!والفُجور! فضلاً عن الاستهزاء القبيح-جداً-بِخِلقة بعض مَن يردّ عليهم-بحجم الجمجمة!والبطن!وشكل الفمِ!والأذُن!! ..حتى وصف حالةَ(......)بعض أمهاتهم (!!!)عند ولادتهم لهم!!! وقد وصل به قبيحُ حماقته(!)إلى تهديد(!)مَن يردّ عليهم بأن يفعل بهم(!) الفِعلَ المشابهَ(!)لحالِ العنـزة(!)المذبوحة المسلوخة لمّا يُدخَل في دُبُرِها(!!) السَّفُّود!!!!! ....فأيّ أخلاق-هذه-يا عقلاء!-؟! و..السؤالُ-معذرةً!-للعقلاء(!)-فقط-!!! |
#2
|
|||
|
|||
لو تسرعنا في التكفير لكفرناه !!!!
لكن الحمد لله لسنا تكفيريين ! كما يزعم الدكتور رسلان !
__________________
مجالس فضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني – حفظه الله- http://majaliss.com/forumdisplay.php?f=50 |
#3
|
|||
|
|||
حفظ الله شيخنا عليا الحلبي
نسأل الله تبارك وتعالى أن تكون نهاية ( دعوتهم الهدامة) قريبة ... وهذا حق على الله (!) إذ هو القائل : ومثل كلمة خبيث كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار ودعوتهم ما هي إلا كلمة خبيثة ... |
#4
|
||||
|
||||
أبيات أهديها لرسلان لعله يعود إلى رشده
يا أيها الرجل الْمُعَلِّمُ غَيْرَهُ *** هَلَّا لِنَفْسِك كَانَ ذَا التَّعْلِيمُ
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
هل هذه كانت هي طريقة مشايخنا الكبار وعلمائنا الأبرار ؟
والله لا أتخيل واحدا منهم أبدا يصف منتدي كل السلفيين بالمرحاض !! والله إنه لأمر مخجل أن يصدر مثل هذا ممن يتصدر للتربية والتعليم فأي تربية هذه وأي تعليم هذا ؟
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#6
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا شيخنا ...
وهذه رحمة أهل السنة بالمخالف ولو كان في مستوى وأخلاق الرسلان ... فلينظر إلى كلامه وما يخرج من رأسه حتى لا يوقع نفسه في مثل هذه المزالق ! وما قيل في الرسلان يقال في من أيده وأثنى عليه كحال أحمق الجزائر لزهر سنيقرة , وإن كان أوفر حظا من الرسلان إذ المانع عنده من إيقاع الحكم عليه أمران : الأول : الحماقة حاله حال صاحبه ! الثاني : الجهل فهو معذور به أيضا , طبعا على مذهبنا , وإلا فهو لا يعذر الجاهل في المسائل الواضحة كما صاروا يدندنون هذه الأيام !
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#7
|
|||
|
|||
علم - عدل - رحمة .
يا دكتور:
«كان السلفُ الصالحُ لا يَرَون العبادةَ في الصوم،ولا في الصلاة!ولكنْ؛في الكفِّ عن أعراضِ الناس».. هذا هو الفرق بينك ( م ) وبين شيخنا الأثري - رغم أنوف - فهذا الحق ليس به خفاء ... دعوني من بنيات الطريق |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
قال -تعالى-: ﴿الذي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ﴾.
قال ابن عبّاس -رضي الله عنهما-: «أتقنه وأحكمه، ثمّ قال: أما إنَّ است القرد ليست بحسنة ولكنّه أحكم خلقها». "الكشف والبيان" للثعلبي (7/327). يا رسلان! أفتعترض على الحكيم القويّ, وتعيب الخلْق السَّوي؟! أما آن لك ان ترعوي؟! |
#9
|
|||
|
|||
الرجل لم يقع في الكفر هنا أصلا في رأي القاصر لأنه لم يقصد المعنى المترتب عليه التكفير
ولو تٌكلم في الموانع في شأن الدعوة إلى الدستور مع علمه السابق بأنه "نظام إلحادي جاهلي لا يصح تطبيقه في بلد إسلامي.. إلخ" وإبطاله السابق لزعم المصلحة والاستقرار لكان أقوم والله المستعان بارك الله فيكم |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
وهذا عين ما نبّه عليه شيخناـبقوله: "نعذر(!)هذا الرجلَ-الرسلان-وإن كان (دكتوراً!)حُمِّل شهادتين!أو ثلاثاً!!-بما ظهر لنا مِن شديدِ حماقته-بل حماقاته!-(1)-بما لهذه الحماقاتِ مِن آثار كبرى(!)على تحقُّق-وتحقيق-شرط(القصد)-الذي يتنـزّل على فاعل (الكفر)-أو قائله-حكمُ التكفير بوجوده-:"!!!
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
|
|