متجدد : تغريدات شيخنا أبي أويس رشيد الإدريسي - حفظه الله -

[ياسين الشرقاوي]

* من (أصول)! المنهج النبوي : عدم الانشغال عن التوحيد (!!) في سائر مراحل الدعوة علما، وعملا، ودعوة ..

* الكلام عن ( أحوال الأمة ) بمبعدة عن الواقع حقيقة - وفق المنهج الأثري (!!)- فيه تحريك للنفوس الطائشة بلا فائدة مرضية، بل يسبب مفاسد مزرية ..

* من المباحث المظلومة في عموم الساحة الدعوية(!!): مبحث ( أوجه تصرفات النبي - عليه الصلاة والسلام -) بين سوء الإعمال والإهمال ..

* بين ( مقاصد الشريعة ) و ( مقاصد النفوس ) : خيط رفيع (!)، وهذا هو سر حديث الإمام الشاطبي -رحمه الله- في موافقاته عن موضوع "اتباع الهوى" ! ..

* العلم على قسمين: (قسم يُطرب)!، و (قسم يُتعب)!، وقلَّ من يحرص _ممن ينتسب إلى طلب العلم _في هذا الزمان على هذا الأخير (!)..، والله المستعان ..

* من(ضنائن)العلم:التفريق _في باب الدعوة خاصة_بين مسألتَي العقوبة و الابتلاء، فالأولى:يعقبها (الافتراق والبلاء)!، والثانية:(التمكين والسناء)!..

* من (البلية) أن يتكلم الداعية إلى الله .. بموجب (حالة نفسية)!!.. وهو يظن أنه يتحدث بما تقتضيه عليه (الفريضة الشرعية)!!!..

* الشمولية في الإصلاح ليست هي محل النزاع(!)،وإنما في تقرير(الأولويات الشرعية)!، وتحديد (المقدار والكيفية)!،والتفريق بين(المأمول والإمكانية)!..

* (فرحك) بما يحل بأخيك المسلم من بلية خصلة نفاق(!!)، إلا أن أخذ (العبرة) تستوجب (السباق)!!..، وكونك بمبعدة عن (الشماتة) من أعظم الأخلاق (!!)..

* المرأة في (كتاب ربنا الرحمن - جل جلاله -)، وما جاء به (النبي العدنان - عليه الصلاة والسلام -) : ( مخلوق يُرحَم )!!..، و ( وعِرض يُصان )!!..

* (التعليل بالخلاف)! من الظواهر القبيحة التي تفشت في الساحة الدعوية بدعوى (الائتلاف)!..، مع أنها من الأمور الباطلة بالإجماع وبلا اختلاف (!!)..

* من طرائق(العلماء الفقهاء)!..،و(طلبة العلم النجباء)!:عدم (خوض) غمار المناظرة -بل اجتنابها-إلا على جهة (الاضطرار)!!..لا على الاختيار(!!)..

* (التسربات الفكرية)! أفسدت ما عند بعض الناس من (علوم أثرية)!!..، و (مسالك سلفية )!!.. فأفرز ذلك : (أنظارا عقلية)!!!..، و(مناهج حركية)!!!..

[ياسين الشرقاوي]

* استرواح(البعض)!بمعلومات شرعية تلقفوها من هنا وهناك،جعلتهم يظنون أنفسهم على قدْر من العلم مناسب وهامّ(!)، مع أنهم لم يخرجوا عن جملة (العوام)!

* إذا ادعى(التحقيق) في العلم دعِي(!)، وناصره صاحب جدل وعِيّ(!)،وأشهرَ ذلك ونفخَ فيه(صَبي)!، اشتبه على كثير من الناس معالم المنهج السَنِي(!!)..

* ليس العيب في (التمذهب) -كترتيب علمي، ووسيلة للتفقه (!)- وإنما العيب في (التقليد المذموم)!!..، و(التعصب)!!..

[ياسين الشرقاوي]

* الدعوة قائمة على:(الحكمةوالموعظة)!،ثم (الجدال)من جهة(!)،وكل في (منزلة)!، فالأولى:على (الدوام)!،والثانية :عند (الحاجة)!،وبمقدار دون ملام(!)..

* تقرير (الأصول السلفية)!،وتربية الناس عليها بكل (روية)!،(كفيلة)!- أصالة- بدفع الأفكار (العلمانية،والحركية )!،خاصة في ظل الأحداث الجارية(!!)..

* من (المزالق) في باب الرد على "العلمانيين" -خاصة- :(فقدان) الميزان الشرعي عند ذلك(!!)، بإهمال (الكليات)!!..، والاستغراق في (الجزئيات)!!..

[ياسين الشرقاوي]

* من كواشف ضعف التصور(!) لـ (فقه الاختلاف)!بلا سناد:عدم ضبط (الفروق)!بين الخلاف المعتبر والتضاد(!)،فتميعت(مراتب)الأحكام عند كثير من العباد(!).

* إذا رأيتم في(ميادين الدعوة)يا أولي الألباب:(اجتهادا ظاهرا)!بلا نور(السنة والكتاب)!، فاعلموا بوجود(بدعة)!قد تظهر،وقد تخفى،فإياك والاقتراب(!).

* ليس الأمر على(ما اتفَق)!!في مشروعية التعاون مع المخالف في(الحق)!!!،وإنما بشرطه المحقق(!!!)،لنحافظ -حالا ومآلا- على(مكانة)ما يُصلح الخلق(!).

* من عظيم ما تُستدفع به (الفتن) -بنوعيها-: (المجاهدة)!، وهذا هو سر "المناسبة" بين (مطلع ومقطع)! سورة العنكبوت، فاحرص تحظى بـ (المساعدة)!!..

* من المهمات في باب (التزكية)!!: العمل على "تخلية" النفس من أدرانها(!!)، و "تنقيتها" من عللها(!!)، فمن طلعت (بوائق)! نفسه غربت (شوارق)! أنسه.

* عندما لم (يُحَكّم) بعض الناس(العلم المحقق)!، اتخذوا "مسالك بدعية" لنصرة الدين(!!)،فما غيروا الفاسد من (الأوضاع)؟!..، بل ازدادت (الأوجاع)!!..

* (التعميم)في الكلام ليس كله مذموم(!)،بل يتنوع الأمر على حسب(المقام)!، وجُمَّاع ذلك في موافقات الشاطبي الإمام فانظره حتى لا تُكثر الملام(!!)..

* لا يصح للمرء (؟!) أن يُقَيِّمَ مخرج الكلام وهو لا (يَفْقَهُ)الفرق بين (التحرير والتبرير)!..،و (التجريح والتقرير)!..،و (النصيحة والتعيير )!..

https://twitter.com/RachidAbooways

[عمربن محمد بدير]

تعليقات نافعة وتغريدات سلفيات

[ياسين الشرقاوي]

بوركت أخي الكريم ، و إن كنت لا أرى تفاعلا من الإخوة ، لكن نسأل الله النفع بها

[ياسين الشرقاوي]

من (المهم) أن(نتوجع)!..،و(نتألم)!..بسبب ما يجري -هنا،وهناك،وهنالك- من(أحداث)!!..،إلا أن (الأهم) أن (نُدْرِكَ)!حكم الله فيها دون(إِحداث)!!!..

متابعة الإعلام -زمن الفتن خاصة- بلا ضوابط مرعية(!!)..،أفسدت كثيرا من الفهوم السوية(!)..،فخلَّف -ذلك- (صرعى) و (قتلى )في الساحة الدعوية(!!)..

[الفارس]

جزاك الله خيرآ .
لو أمكن تبسيط العبارة وتقليل المعكوفات وعلامات الإستفهام والتعجب، وبارك الله فيك .

[ياسين الشرقاوي]

علامات الترقيم ، لها معان انفعالية ، و أمور تحول شعور المؤلف لك
و كان يحرص عليها العلامة محمود شاكر - رحمه الله - ، و ممن تفنن فيها الشيخ الفاضل علي الحلبي - حفظه الله - ، و هو علم يُدرس .
فلم تكن في الزمن الأول ، لأن النَّقْط عموما لم يكن كذلك ... فَوُضع للتفهيم ، إذن العلة : التفهيم !
و لذلك صار علما بعد ذلك ..

أما صعوبة العبارة ؛ فأبشر إن شاء الله

[ياسين الشرقاوي]

من التنبيهات:ضرر خوض(عموم العباد)!في سياسات كل بلاد(!)،فانشغلوا عما كلفوا به شرعا فوقع الفساد(!)،وممن له يد فيه بعض الدعاة(!)فجانبوا السداد.

من قبيح الزاد(!) يوم المعاد (العدوان) على العباد(!!)..، وإذا كان الظلم ظلمات..، فمخالفة (السنة) في دفعه (!!!) توقع في المحن والبليات (!!)..