أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
13628 | 94165 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
بِأَيِّ لُغَةٍ .. وَبِأَيِّ مَنْطِقٍ يَتَكَلَّمُ هّذّا المُتَصَدِّر ؟!!
بِأَيِّ لُغَةٍ .. وَبِأَيِّ مَنْطِقٍ يَتَكَلَّمُ هّذّا المُتَصَدِّر ؟!! الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على نبينا محمد الأمين ، وعلى آله وأصحابه أجمعين ، وبعد : فإن ( طالب العلم ) لا بد أن يتحلى بمحاسن الأخلاق ، ويكون ـ ولا بُد ـ قدوة لغيرة فيها ، والعوام ينظرون لما يخرج من فِيِّ هذا الشيخ ـ أو ذاك ـ ؛ إما للتعلم منه والأخذ عنه ! ، وإما لمحاولة تتبع عثراته ! . والزلة من العالم كبيرة ؛ إذ قد يتبعه فيها خلق كثير ! ، وكذالك طالب العلم ؛ لأن الناس ( العوام ) يرونه شيخاً يُقتدى به ، وقد لا يستحق المشيخة ـ فعلاً ـ ، لكنهم يحسنون الظن به ، أو لم يجدوا غيره ! .. وأريد أن أقف وقفة ـ قصيرة ـ مع أحد الذين يعدهم ( البعض ) من ( طلاب العلم ) !! ، وهذا الرجل معروف عند إخواننا ( الغلاة ) ـ في ( شبكة سحاب السلفية ) ! ـ باسم ( شيخ رائد ) !! = ( آل طاهر ) ، وهو ـ عندنا ـ معروف باسمه ـ الصريح ـ من غير كلمة ( شيخ ) !! .. وهذا الرجل كلما طالت ردوده ، وكلما سود الكثير من الصفحات ؛ يطيش قلمه عن جادة الحق ، ويبدأ بكيل التهم غير اللائقة ، والألفاظ غير المقبولة من عاميٍّ فضلاً عن طالب علم ! ، وهو يعتبر هذه الألفاظ ، وتلــكم الجمل مما قد تقوي مطولات كـــلامه المحشوٍّ حشـــواً ، ولا أستبـــعد أنه يعيش صــراعاً نفسياً أثناء كتــابته ردوده ( العلمية ) = ( المنهجية ) ـ طبعاً ـ !! .. وعلى العموم ؛ فسأنقل لكم ( بعضاً ) مما وَقَعَتْ عليه عيني مما كتبه وسوده هذا الرجل .. 1 ـ قال رائد ـ في أثناء كلامه عليَّ في ردِّ ليس بالقديم ـ معرِّضاً بجميع أعضاء هذه المنتديات السلفية = ( منتديات كل السلفيين ) ـ المباركة ـ : ( فإنَّه صار من المعلوم عند كل سلفي بصير أنَّ [منتديات الكل إلا السلفيين ] تجمع كل لقيط في العلم ساقط في الخُلق ) ـ كذا ! ـ !! .. قلتُ : أسألكم بالله ـ يا قومنا ـ : ( أيُّ لغةٍ هذه ؟! .. وأيُّ منطقٍ هذا ؟! .. ) ؟!!! ... 2 ـ قال رائد ـ في مقاله : ( ما موقفكم يا أنصار الحلبي وحزبه من انتقادات شيخكم على رسالة " رفقاً أهل السنة بأهل السنة " ؟! ، وبعد كلام طويل ! ـ : ( ومن آخر هؤلاء : ( صاحبنا القديم )الذي صحا مرة واحدة في كتاباته ونطق لسانه بالحق الواضح في تعليق من تعليقاته ! ، ثم عاد في غفوته وسباته من جديد ، بعد تدخل أمه (شيخه الحلبي ) التي هددته بقطع الحليب و .. و ... و .. من الوعيد والتهديد ، فعاد الرضيع أسوأ من ذي قبل ! ) !! ... وبغض النظر عمن يقصد بقوله : ( صاحبنا القديم ) ، ولكن ؛ أسألكم بالله ـ يا قومنا ـ : ( أيُّ لغةٍ هذه ؟! .. وأيُّ منطقٍ هذا ؟! .. ) ؟!!! ... وإن كنتم تعجبون ؛ فلا تتعجبوا من صنيع تلاميذه ! ؛ إذ هم من نتاج تربيته ! ، فقد قــال قائلهم ـ بالأمـــس القريب ـ عنَّا ؛ وهو المــدعو : ( نورس الهاشمي ) معلقاً على كلام شيخه رائداً : ( لا يضر السحاب نبح الكلاب ) !! .. وهذا ثاني تلاميذه المدعو : ( قتيبة العراقي ) ـ معلقاً على كلام شيخه ـ كذلك ـ يقول : ( ذرهم شيخنا يلوكون ألسنتهم كما تلوك الباقرة بلسانها ) !! .. طبعاً هو يقصد ( البقرة ) ! .. فـ : أسألكم بالله ـ يا قومنا ـ : ( أيُّ لغةٍ هذه ؟! .. وأيُّ منطقٍ هذا ؟! .. ) ؟!!! ... ولو تتبعنا كل كلامهم ؛ لوجدنا ـ غير الذي ذكرت ـ أكثر وأكثر ... أسأل الله أن يعافينا من قبيح الألفاظ ، وسوء العبارات ، وأن يعافينا ـ والغلاة ـ من النفاق ، ومن الـ ( الفجور في الخصومة ) .. إنه على ما يشاء قدير ، وبالإجابة جدير ، نعم المولى ونعم النصير .. وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين .. أبو عبد الرحمن الأثري العراقي يوم الخميس الموافق لـ ( 16 / شوال ) لعام 1433 هـ |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
اللهم إنه ظلم خلقك وأساء أدبه معك ـ فأنت يا ربّ أحطت بكل خلقك وبما يسرّون ـ اللهم إن كان قصد هذا الرويبضة الحق فأعنه عليه ،وإن أراد السوء بدعوتنا فعجّل بعقوبته ،وأرح الأمة من شرّه ..ولا يضر إلا نفسه ...
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
أرى ألا يلتفت إلى أمثال هؤلاء!
فهم أحقر من أن نقرأ تسويداتهم -ابتداء!- فضلا عن أن نقوم بالرد عليهم!! أوكلما طن الذباب في أذني زجرته إن الذباب إذا علي عزيـــــــــــــز
__________________
عن أم المؤمنين أم سلمة -رضى الله عنها- قالت: "برئ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ممن فرق دينه واحتزب" [العلل ومعرفة الرجال] <3597> للتواصل: To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#4
|
|||
|
|||
هذه من الرواسب اللسانية والنفسيه عند رائد آل طاهر _ بيض الله وجهه _ من جهة الروافض !
__________________
قال ابن الجوزي _ رحمه الله _ في " صيد الخاطر " ( 43 ) : " ورأيت أقواماً من المنتسبين إلى العلم أهملوا نظر الحق عز وجل إليهم في الخلوات فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات فكانوا موجودين كالمعدومين ، لا حلاوة لرؤيتهم، ولا قلب يحن إلى لقائهم " . وقال _ أيضا _ في " صيد الخاطر " ( 55 _ 56 ) : " إن للخلوة تأثيرات تبين في الجلوة، كم من مؤمن بالله عز وجل يحترمه عند الخلوات فيترك ما يشتهي حذراً من عقابه، أو رجاء لثوابه، أو إجلالاً له، فيكون بذلك الفعل كأنه طرح عوداً هندياً على مجمر فيفوح طيبه فيستنشقه الخلائق ولا يدرون أين هو،وعلى قدر المجاهدة في ترك ما يهوى تقوى محبته، أو على مقدار زيادة دفع ذلك المحبوب المتروك يزيد الطيب، ويتفاوت تفاوت العود ، فترى عيون الخلق تعظم هذا الشخص وألسنتهم تمدحه ولا يعرفون لم ،ولا يقدرون على وصفه لبعدهم عن حقيقة معرفته ،وقد تمتد هذه الأرابيح بعد الموت على قدرها، فمنهم من يذكر بالخير مدة مديدة ثم ينسى ،ومنهم من يذكر مائة سنة ثم يخفي ذكره وقبره ،ومنهم أعلام يبقى ذكرهم أبداً ، وعلى عكس هذا من هاب الخلق، ولم يحترم خلوته بالحق ،فإنه على قدر مبارزته بالذنوب وعلى مقادير تلك الذنوب، يفوح منه ريح الكراهة فتمقته القلوب ، فإن قل مقدار ما جنى قل ذكر الألسن له بالخير، وبقي مجرد تعظيمه ،وإن كثر كان قصارى الأمر سكوت الناس عنه لا يمدحونه ولا يذمونه " . |
#5
|
|||
|
|||
الشيئ من معدنه لا يستغرب .......!
و بالمناسبة : تصح كلمة الباقرة ، فمن حديث عبد الله بن عمرو مرفوعا: " إن الله عز وجل يبغض البليغ من الرجال ، الذي يتخلل بلسانه تخلل الباقرة بلسانها " .الصحيحة:(880). و بعض النّاس يفعلون ذلك بأقلامهم ...فيبالغون في الأمور حتى يبلغو درجة الغلو المذموم ! و لعلّ هذا هو الأقرب إلى واقع ألسنتهم !؟--. لو تُرك أمثال هؤلاء تحت الطّاولة أحسن ! فكثير منهم يحسنون القفز على الطاولة ، و لكنهم لا يجدون من يرفعهم عليها . و على كلّ حال : جزاك الله خيرا أخي الأثري العراقي ...إنّما يضرّ أمثال هؤلاء أنفسهم و حسب ! فهل سيعير عاقل عقله حتى يصدّق كلمة متطايرة من هذا المتطاير !؟. |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
فالعراقي الأبله يطعن على منتدى غير موجود أصلا إلا في ذاكرته المهترئة (الكل إلا السلفيين)، و هذه مزية أبلى الله بها تعالى الغلاة إذ يحرفون أسماء مخالفيهم، فيذمون مناكير و مجاهيل و أحجار....و الحمد لله الذي عافنا مما ابتلاهم به. |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
كبرت كلماتٍ تخرج من فيه***** وكلّ إناء ينضح بما فيه
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#8
|
|||
|
|||
(( إستدراكٌ على ما فات .. وللتنبيهِ ـ فقط ـ )) :
قلتُ ـ آنفاً ـ : ( وهذا الرجل معروف عند إخواننا ( الغلاة ) ـ في ( شبكة سحاب السلفية ) ! ـ باسم ( شيخ رائد ) !! = ( آل طاهر ) ... ) . أقول : أقصد ـ من ذلك ـ ؛ أن كثيراً من رواد ( شبكة سحاب السلفية ) ينادونه بقولهم : ( يا شيخ رائد ) !! ، ولم أقصد أنه يكتب بِمُعَرَّفٍ اسمه ( شيخ رائد ) !! . |
#9
|
|||
|
|||
وأنا أسوق لكم هذه القصة ( الواقعية ) ـ ذات العِبرة ! ـ ، وهي لـ ( رائد ) ـ ولغيره ـ ؛ إذ ( قد ! ) تُطابقُ هذه القصة حاله وحالَ آخرين :
يُروى ـ قديماً ـ : أنه في موسم الحج ؛ جاء رجلٌ وبال في ماء ( زمزم ) ـ متعمداً وأمام الناس ـ !! ، فانتهره الناس ، وأنَّبوه تأنيباً شديداً ، وقال له أحدهم : ( لِمَ فعلت هذا ) ؟! .. ؛ أجاب ـ وليته لم يُجِب !! ـ .. أجاب ـ قائلاً ـ : ( حتَّى يُخَلَّدَ اسْمِيَ وَلَوْ بِالْلَّعَنَاتِ ) !! .. الله أكبر !! ، أراد أن يذكره الناس باسمه حتى ولو باللعنات ، وأن لا يَضيعَ ذِكْرُهُ !! .. عجباً !! .. عجباً !! .. عجباً من قُبْحِ هذا الصنيع ـ وفاعله ـ !! .. فهل ـ يا ترى!! ـ أن ( قِسْماً ) من ( الغلاة ) يحملون هذه النوايا ؟!! .. الله أعلم .. فالله المستعان ، وعليه التكلان .. |
#10
|
|||
|
|||
هذا الرجل كأنه لم يقرأ قول الله تعالى (( ويحسبونه هينا وهو عند الله عظيم )) أو قرأه ولم يتدبر معناه , أو عرف معناه لكنه نسي عقوبة الله على بذاءة اللسان , فنسأل الله أن يرده الى الحق بعد تماديه بالباطل , وإذا كتب الله عليه الضلالة , فنسأله أن يعجل في عقوبته عليه فإنه ظالم .
وهذه كلمة لأتباعه : أتحداه أن يرد على أي مخالف بأدب , أو أن يكون رده على المخالف لأجل نصحه وإظهار الحق , وهذا الكلام الذي نقله الأثري دليل على كلامي . |
|
|