أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
43476 | 89305 |
#1
|
|||
|
|||
همة وغيرة الشيخ ابن باز رحمه الله على المسلمة في فرنسا
شابين سعوديين راكبين باص بفرنسا
وكانو يتحدثون عن مسألة فقهية فقال احدهم : هذي المسألة أفتى فيها الشيخ ابن باز .. ! وكانت خلفهـم عجـوز فرنسيـة لمــا سمعــت اسـم ابــن بــاز قامت من كرسيها إلى الشابين فقالت : انتم تعرفون ابن باز ؟ فقالو : نعم .. ثم قالـو لـ العجـوز الفرنسيـة : و أنتـي تـعرفيـن ابـن بــــاز ؟ قالت : انا موظفه عند ابن باز من حوالي 25 سنه ، كل شهر يرسل راتبي ولكن لم أراه قط ولااعرف إلا ان اسمه ابن باز فقالو : ماذا كنتي تعملين لديه فقالت: أي امرأة فرنسية مسلمة تموت أتكفل أنا بتغسيلها وتكفينها حتى لا يراها الرجال اذا ماتت !!! الله اكبر يا شيخ حرصت على المرأة المسلمة حتى في فرنسا .. .. واذا ماتت لاينظر إليها الرجال أي همة وغيرة على الدين ياشيخ رحمك آللـه يا ابن باز
__________________
«شعار أهل السنة: اتباعُهم السلفَ الصالحَ، وتركَهم كلّ ما هو مبتدَع ومُحدَث» قال الشيخ الحلبي معلّقاً -«رؤية واقعية في المناهج الدعوية»(ص23)- : «وهذا كلام عظيم يجب تأمله وفهمه، ودرايته وحفظه» |
#2
|
|||
|
|||
سبحان الله، هؤلاء هم العلماء حقا.
|
#3
|
|||
|
|||
طبت حيا و ميتا يا ابن باز!!
__________________
تصدر ( للتجريح ) كل مهوس * بليد تسمى بالفقيه المدرس فحق لأهل العلم أن يتمثلوا * ببيت قديم شاع في كل مجلس لقد هزلت حتى بدا من هزالها * كلاها وحتى سامها كل مفلس [CENTER]ابو رزان عبدالهادي بن عبد الرحمن ايت الحاج[/CENTER] |
#4
|
|||
|
|||
{إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} النحل :120
وكم رجل يعد بألف رجل ـــــــــــــ وكم ألف يمر بلا عداد بل بمئات الألوف فرحم الله ابن باز |
#5
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً أبا الزبير ..
ورحم الله إمامنا ابن باز رحمة واسعة .. اللهم آمين |
#6
|
|||
|
|||
.............................................
|
#7
|
|||
|
|||
رجل مبارك رحمة الله عليه وعلى والديه....
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#8
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً أبا الزبير
__________________
قال الشاطبي _رحمه الله تعالى_ :" قال الغزالي في بعض كتبه : أكثر الجهالات إنما رسخت في قلوب العوام بتعصب جماعة من جهّال أهل الحق ، أظهروا الحق في معرض التحدي والإدْلال ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التحقير والازدراء ، فثارت من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة ، ورسخت في قلوبهم الاعتقادات الباطلة ، وتعذر على العلماء المتلطفين محوها مع ظهور فسادها". الاعتصام للشاطبي (1_494). قلت:رحم الله الشاطبي والغزالي لو رأى حالنا اليوم كم نفرنا اناسا عن الحق وسددنا الطريق على العلماء الناصحين الربانيين؟! |
#9
|
|||
|
|||
هؤلاء همهم الدار الآخرة ، ولا ينظرون لما في أيدي الناس وإنما ما عند الله هو شاغلهم ...
حالهم: (وعجلتُ إليك ربي لترضى). سبحان الله ما هذه الهمة؟! وما هذا الهم؟! .. لولا المشقة ساد الناس كلهم ......... الجود يفقر والإقدام قتّال. نسألُ الله أن يجعلنا منهم... بوركت أخانا الفاضل أبا الزبير.
__________________
قال العلامة صالح آل الشيخ: " لو كان الفقه مراجعة الكتب لسهل الأمر من قديم، لكن الفقه ملكة تكون بطول ملازمة العلم، بطول ملازمة الفقه"
وقال: "ممكن أن تورد ما شئت من الأقوال، الموجودة في بطون الكتب، لكن الكلام في فقهها، وكيف تصوب الصواب وترد الخطأ" "واعلم أن التبديع والتفسيق والتكفير حكم شرعي يقوم به الراسخون من أهل العلم والفتوى ، وتنزيله على الأعيان ليس لآحاد من عرف السنة ، إذ لا بد فيه من تحقق الشروط وانتفاء الموانع، حتى لا يصبح الأمر خبط عشواء ،والله المستعان" |
#10
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا جميعا واسال الله ان يوفقنا للخير جميعا
__________________
«شعار أهل السنة: اتباعُهم السلفَ الصالحَ، وتركَهم كلّ ما هو مبتدَع ومُحدَث» قال الشيخ الحلبي معلّقاً -«رؤية واقعية في المناهج الدعوية»(ص23)- : «وهذا كلام عظيم يجب تأمله وفهمه، ودرايته وحفظه» |
|
|