أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
28589 83687

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-04-2010, 10:41 PM
الامين محمد الامين محمد غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: ليبيا - حرسها الله من الاحزاب والفرق الضالة
المشاركات: 403
افتراضي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

"إنّا أطعنا سادتنا وكبرائنا فأضلونا السبيلا.."
تضاف الى سلسلة الإلزامات التى ليس لها جواب
__________________
«وَكَثِيرٌ مِنْ مُجْتَهِدِي السَّلَفِ وَالْخَلَفِ قَدْ قَالُوا وَفَعَلُوا مَا هُوَ بِدْعَةٌ! - وَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ بِدْعَةٌ!.
إمَّا لِأَحَادِيثَ ضَعِيفَةٍ ظَنُّوهَا صَحِيحَةً! وَإِمَّا لِآيَاتِ فَهِمُوا مِنْهَا مَا لَمْ يُرَدْ مِنْهَا! وَإِمَّا لِرَأْيٍ رَأَوْهُ وَفِي الْمَسْأَلَةِ نُصُوصٌ لَمْ تَبْلُغْهُمْ! وَإِذَا اتَّقَى الرَّجُلُ رَبَّهُ مَا اسْتَطَاعَ دَخَلَ فِي قَوْلِهِ :{رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا}».
ابْنُ تَيْمِيَة
"الفَتَاوَىَ 19/ 190 - 191"
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-05-2010, 12:17 AM
أحمد غدير أحمد غدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: الوادي ـ الجزائر
المشاركات: 286
Post

القضية يا جماعة مقصودة.
الإسقاط ، والإطاحة بالرموز.
فكل ما نسب للحلبي فلا بد من طرحه لجرحه.
فلم يبق عنده ولا كلمة موافقة للكتاب والسنة!!!!
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05-05-2010, 01:13 PM
ابو عبدالله القطري ابو عبدالله القطري غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 41
افتراضي

شكر الله لك أخي ، وليتهم يعقلون!
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-05-2010, 08:35 PM
أبو الأزهر السلفي أبو الأزهر السلفي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,172
افتراضي

الله المستعان على بدعة التبديع والإقصاء والإسقاظ الظالمة الجائرة !!
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 08-25-2010, 08:28 PM
محمدالسلفي محمدالسلفي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: الجزائر
المشاركات: 203
Lightbulb

يرفع ليعلم حقيقة القوم .
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 08-26-2010, 06:25 PM
عماد عبد القادر عماد عبد القادر غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: المملكة الأردنية الهاشمية
المشاركات: 3,334
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر بن عبد الهادي الكرخي مشاهدة المشاركة

وأخيراً جاء جواب الشيخ بما يكره أهل سحاب [أقصد بأهلها : المشرفون ومَن لهم الغلبة هناك من أهل الغلو] !!!!

أخي جزاك الله خيرا على ملاحظاتك القيمة وبالنسبة لإدراج كلمة المساواة فأنا لا أعلم فيها شيئا ولم أقصد منها شيئا ورأي الشيخ محمد العثيمين رحمه الله معتبر ومهم للغاية.

والملاحظة الثانية فأنا عبرت بكلمة غير المسلمين لأنها دارجة على الألسن وكثيرا من تمر بنا فالجاليات متخصصة بدعوة غير المسلمين ولدينا رسائل علمية في الجامعة من أقسام شرعية بدعوة غير المسلمين وعموما لم تطلق بهدف معين وجزاك الله خيرا .



الملاحظة الثالثة دلت عليها النصوص من كتاب الله تعالى و من سيرة النبي صلى الله عليه وسلم وسنته فقوله عز وجل لا إكراه في الدين وكونه عليه السلام يتوفى ودرعه مرهون عند يهودي دليل على عدم إكراهه الناس على الإسلام بل بيان الحق والدليل وإقامة الحجة عليهم ولا أعلم دليلا ثبت فيه أن النبي عليه السلام ألزم شخصا بالدخول بالإسلام واما عدم التفصيل فلأن المقال لا يحتمل لأن التفصيل يطول جدا وجزاك الله خيرا




المهم صاحب مفتاح وختم السلفية هل قال من شيء ؟!!

لا أظن !!!!!!!!!!
__________________


كما أننا أبرياء من التكفير المنفلت وكذلك أبرياء من التبديع المنفلت
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 08-26-2010, 08:06 PM
أبو عائشة أشرف الموصلي أبو عائشة أشرف الموصلي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 1,254
افتراضي

يرفع لنفي الجهل عن القوم!!!
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 10-13-2010, 01:02 AM
عماد عبد القادر عماد عبد القادر غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: المملكة الأردنية الهاشمية
المشاركات: 3,334
افتراضي

اقتباس:

لقد بدأ خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، هذه الرحلة قبل ثلاث سنوات، حين دعا إخوته قادة الدول الإسلامية للاجتماع في أطهر بقعة للنظر في مسائل التطرف، ودعا إلى قيام نهضة إسلامية تكون فاتحة عهد جديد من الإنجازات العلمية والاقتصادية والثقافية التي من شأنها أن تسترجع وتماهي العصر الذهبي للإسلام الذي امتدّ لعدة قرون وناشدهم أن يمدّوا جسور الحوار مع العقائد الأخرى من أجل تجنب صدام حضارات يأكل الأخضر واليابس.
وقد أكد ـ حفظه الله ـ تلك الرسالة بالقول والفعل، الأمر الذي أدى إلى عقد لقاء تاريخي في شهر يونيو من عام 2008م، حضره عدد كبير من علماء المسلمين الذين دعوا إلى تفعيل الحوار مع بقية الأمم والشعوب، وأعقب ذلك بوقت قصير مؤتمر حوار الأديان في مدريد، الذي رعاه خادم الحرمين الشريفين، والعاهل الإسباني الملك خوان كارلوس، وفي لحظة مؤثرة ومثلجة للصدر في تاريخ البشرية، التقى ـ حفظه الله ـ بعدد هائل من القادة الدينيين وبشريحة واسعة من زعماء العقائد الفلسفية الرئيسة في العالم. وفي خطاب مقنع ومؤثر، انتقد فيه خادم الحرمين الشريفين، التطرف، ودعا إلى بذل المزيد من الجهود لإجراء حوار بين الأديان، حيث قال

http://www.aawsat.com/leader.asp?sec...&issueno=10944
اقتباس:

قال خادم الحرمين في مؤتمر ( حوار الأديان ) : ( إننا جميعاً نؤمن برب واحد ، بعث الرسل لخير البشرية في الدنيا والآخرة، واقتضت حكمته سبحانه أن يختلف الناس في أديانهم، ولو شاء لجمع البشر على دين واحد، ونحن نجتمع اليوم لنؤكد أن الأديان التي أرادها الله لإسعاد البشر يجب أن تكون وسيلة لسعادتهم ).


وقال : ( لذلك علينا أن نعلن للعالم أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع، ونقول إن المآسي التي مرت في تاريخ البشر لم تكن بسبب الأديان ، ولكن بسبب التطرف الذي ابتلي به بعض أتباع كل دين سماوي، وكل عقيدة سياسية ).


وقال : ( ولا مخرج لنا إلا بالالتقاء على كلمة سواء، عبر الحوار بين الأديان والحضارات ).


وقال : ( لقد فشلت معظم الحوارات في الماضي لأنها تحوّلت إلى تراشق يركز على الفوارق ويضخمها ).


وقال : ( وإذا كنا نريد لهذا اللقاء التاريخي أن ينجح فلا بد أن نتوجه إلى القواسم المشتركة التي تجمع بيننا، وهي الإيمان العميق بالله، والمبادئ النبيلة والأخلاق العالية التي تمثل جوهر الديانات ).


وقال : ( إن هذا الإنسان قادر بعون الله على أن يهزم الكراهية بالمحبة ، والتعصّب بالتسامح ).


وقال : ( ليكن حوارنا مناصرة للإيمان في وجه الإلحاد ).


وقال : ( والسلام في مواجهة الصراعات والحروب ، والأخوة البشرية في مواجهة العنصرية ).



وأكد إلى ما دعى إليه في مؤتمر ( حوار الأديان ) في كلمة ألقاها في مجلس الشورى بتاريخ 24 / مارس / 2009


قال : ( لقد أضعفت الحروب والصراعات وما صاحبها من طرح لمفهوم صدام الثقافات قيم المحبة والسلام في المجتمع الدولي، وأقحمت الأديان في الصراعات ونهج التطرف ، وساد في المجتمع الدولي ظواهر سلبية تهدد أمنه واستقراره وتوجد العداوة والبغضاء بين الشعوب !! ).


وقال : ( ولقد قدمت في هذا المؤتمر رسالة الأمة الإسلامية إلى العالم أجمع أعلنتُ من خلالها أن الإسلام دين الاعتدال والوسطية والتسامح ودعوت من خلالها إلى الحوار البناء بين أتباع الأديان والثقافات بغية فتح صفحة جديدة في تاريخ البشرية تحل فيها المحبة والوئام محل التوتر والصراع،وسعينا من خلال هذه الرسالة إلى التركيز على المشترك الإنساني بين إتباع الأديان والثقافات، وإبراز القيم النبيلة في كل دين وثقافة مع احترام خصوصية كل معتقد وثقافة ).


وقال : ( وذكّرتُ المجتمع الدولي في حينه أن التركيز على نقاط الخلاف بين أتباع الأديان والثقافات يؤدي إلى التعصب وبذر بذور الفتنة والعداء، وهذا بدوره يوجد الصراعات والتي قد تأخذ أشكال حروب مدمرة لا يبررها دين سماوي أو مبدأ أخلاقي ).


وقال : ( وجاء إعلان (نيويورك) في ختام قمة الحوار ليؤيد ما طرحناه من رؤى وأفكار بشأن مكافحة الظواهر السلبية التي تهدد أمن واستقرار المجتمع الدولي وتخل بمبدأ الإخاء بين الشعوب ).


اقتباس:
أكد أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع
العاهل السعودي يفتتح "مؤتمر الحوار" بالدعوة للالتقاء بين الديانات


مدريد- وكالات
افتتح العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز، الأربعاء 16-7-2008، أعمال المؤتمر العالمي للحوار، الذي تنظمه رابطة العمل الإسلامي، على مدى 3 أيام في مدريد، برعاية وحضور الملك الإسباني خوان كارلوس.

وألقى العاهل السعودي كلمة الجلسة الفتتاحية، أكد فيها حمله رسالة من الأمة الإسلامية، "ممثلة في علمائها ومفكريها، الذين اجتمعوا مؤخرا في رحاب بيت الله الحرام، رسالة تعلن أن الإسلام هو دين الاعتدال والوسطية والتسامح، وتدعو إلى الحوار البناء بين أتباع الأديان، وتبشر الإنسانية بفتح صفحة جديدة يحل فيها الوئام بإذن الله محل الصراع".



وأضاف: "إننا جميعا نؤمن برب واحد، بعث الرسل لخير البشرية في الدنيا والآخرة واقتضت حكمته سبحانه أن يختلف الناس في أديانهم، ولو شاء لجمع البشر على دين واحد، ونحن نجتمع اليوم لنؤكد أن الأديان التي أرادها الله لإسعاد البشر يجب أن تكون وسيلة لسعادتهم. لذلك علينا أن نعلن للعالم أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع، ونقول إن المآسي التي مرت في تاريخ البشر لم تكن بسبب الأديان، ولكن بسبب التطرف الذي ابتلي به بعض أتباع كل دين سماوي، وكل عقيدة سياسية".

ورأى الملك عبد الله أن البشرية "تعاني من ضياع القيم وإلتباس المفاهيم، وتمر بفترة حرجة تشهد بالرغم من كل التقدم العلمي تفشي الجرائم، وتنامي الإرهاب وتفكك الأسرة، وانتهاك المخدرات لعقول الشباب، واستغلال الأقوياء للفقراء، والنزعات العنصرية البغيضة، وهذه كلها نتائج للفراغ الروحي الذي يعاني منه الناس بعد أن نسوا الله فأنساهم أنفسهم، ولا مخرج لنا إلا بالالتقاء على كلمة سواء، عبر الحوار بين الأديان والحضارات".

وتابع "لقد فشلت معظم الحوارات في الماضي لأنها تحولت إلى تراشق يركز على الفوارق ويضخمها، وهذا مجهود عقيم يزيد التوترات ولا يخفف من حدتها، أو لأنها حاولت صهر الأديان والمذاهب بحجة التقريب بينها. وهذا بدوره مجهود عقيم، فأصحاب كل دين مقتنعون بعقيدتهم ولا يقبلون عنها بديلا، وإذا كنا نريد لهذا اللقاء التاريخي أن ينجح فلا بد أن نتوجه إلى القواسم المشتركة التي تجمع بيننا، وهي الإيمان العميق بالله والمبادئ النبيلة والأخلاق العالية التي تمثل جوهر الديانات".

وختم العاهل السعودي كلمته بالإشارة إلى أن "الإنسان يمكن أن يكون سبباً في تدمير هذا الكوكب بكل ما فيه، وهو قادر أيضاً على جعله واحة سلام واطمئنان يتعايش فيه أتباع الأديان والمذاهب والفلسفات، ويتعاون الناس فيه مع بعضهم بعضاً باحترام، ويواجهون المشاكل بالحوار لا بالعنف. إن هذا الإنسان قادر بعون الله على أن يهزم الكراهية بالمحبة، والتعصب بالتسامح، وأن يجعل جميع البشر يتمتعون بالكرامة التي هي تكريم من الرب - جعل شأنه - لبني آدم أجمعين"، داعياً ان يكون الحوار "مناصرة للإيمان في وجه الإلحاد، والفضيلة في مواجهة الرذيلة، والعدالة في مواجهة الظلم، والسلام في مواجهة الصراعات والحروب، والأخوة البشرية في مواجهة العنصرية".

http://www.alarabiya.net/articles/2008/07/16/53202.html

اقتباس:
وتنظم المؤتمر رابطة العالم الاسلامي، ومقرها مكة المكرمة، تلبية لدعوة اطلقها العاهل السعودي "الذي يدعو منذ ثلاثة اعوام الى هذا النوع من التواصل بين الديانات" على حد تعبير صالح النملة وكيل وزارة الثقافة والاعلام السعودية خلال تعريف بالمؤتمر الاثنين.

ويشارك نحو 200 شخص في هذه التظاهرة الدولية، بمشاركة ممثلين للاسلام والمسيحية واليهودية وايضا البوذية.

ومن ابرز المشاركين في الجلسات التي تستمر حتى الجمعة الامين العام للمؤتمر اليهودي العالمي مايكل شنايدر والمسؤول عن الحوار مع الاسلام في الفاتيكان الكاردينال جان لوي توران.


واعتبر الامين العام لرابطة العالم الاسلامي عبد الله بن عبد المحسن التركي ان "هدف هذا المؤتمر للحوار بين الاديان هو التعريف بانفسنا والبحث عن سبل للتعاون".

واوضح المسؤول السعودي "لن نتناول مسائل دينية ما لم تكن مشتركة بين الديانات مثل الاخلاق والاسرة والبيئة"، مؤكدا ان المؤتمر لن يتطرق كذلك الى اية "مسألة سياسية".


من جهته يسعى الملك السعودي الذي تربطه علاقات طيبة بنظيره الاسباني الى تشجيع الحوار بين الاسلام والمسيحية واليهودية في سابقة من نوعها بالنسبة الى عاهل سعودي.

http://www.saudiyoon.com/news-action-show-id-1348.htm


اقتباس:
خادم الحرمين الملك عبدالله: البشرية تمر بفترة حرجة ولا مخرج لنا إلا الالتقاء عبر حوار الأديان والحضارات ..


تتمة المقال
مجلة الحرس الوطني
http://haras.naseej.com/Detail.asp?InNewsItemID=283440






......................................
__________________


كما أننا أبرياء من التكفير المنفلت وكذلك أبرياء من التبديع المنفلت
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المساواة, المطلق, الحلبي, حرية الأديان, رسالة عمان, سحاب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:11 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.