 |
 |
أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
|
|
|
|
|||||
|
|||||||
 |
63712 |  |
85137 |
|
#1
02-07-2014, 08:01 PM
|
|||
|
|||
ست الحُسن والإحسان ؛ مرآة الدكتور رسلان
لا يزال الدكتور رسلان يطالع في مرآته ،
فتخبره مرآته الكاذبة أنه أوتي نصف الحسن وأنه صاحب الإحسان في الفهم والدين والبيان ، وأن من سواه من المخلوقين في خلقتهم عيوب كما عيَّر بالكذب الشيخ الحلبي قائلا اليوم في مقطع [رسائل العلامة سعد الحصين للحلبي وأسئلة بلا إجابة-الجزء الثالث من طليعة الرد] واصفا شيخنا الكريم بأنه "المصفح الوجه" "الغليظ جلدة ما بين العينين" وهذا كذب منه وتعيير بالباطل وله سلف كما قلت من قبل ؛ سلف فرعوني والعياذ بالله. مع أن المكر في رسلان لا ينقطع من نظراته ولا يزول الفحش والكذب من عباراته. ولا تزال مرآة الدكتور رسلان المخادعة التي تتقن الحيدة ، تقول له "لا ترد على المواضع التي حصروك فيها
رد من كلام ابن تيمية على فرية رسلان التكفيرية تنبيه اللبيب بما قاله رسلان من قصيدة "سِر يا صليب" بطلان احتجاج ابن رسلان السبكي بخبر الإمام عامر الشعبي كلام لرسلان يوقد نار الفتنة بين مصر وقطر رسلان يغني وقال رسلان "مبارك من دعاة العلمانية" فهل كفر رسلانُ مبارك؟ طليعة وأخواتها..رد على طليعة الدكتور الوقور رسلان طليعة بطليعة ؛ فك مغاليق الخديعة. الرد الثاني على طليعة دكتور رسلان النكاية بجهل الدكتور رسلان بما في القرآن ولغة العرب من محاسن الكناية 
|
|
#2
02-07-2014, 10:32 PM
|
|||
|
|||
|
وكان مما نطق به الدكتور رسلان من جملة التمسخر
قوله (حلبسة) وضبطها هكذا (حَلَبِسَة أو حلابِسَة) وقوله (حلوة منك على قد سنك) وقوله
(يا حاج علي) وكأنه جالس على مصطبة في إحدى أزقة وحواري سبك.
|
|
#3
02-07-2014, 11:10 PM
|
|||
|
|||
|
لقد خوفني هذا الرجل - والله ! - ؛ كيف يتكلم عن أشكال مخالفيه ويضحك ويمرح ، كيف ستكون خاتمته عند الله ؟!
__________________
قال ابن الجوزي _ رحمه الله _ في " صيد الخاطر " ( 43 ) : " ورأيت أقواماً من المنتسبين إلى العلم أهملوا نظر الحق عز وجل إليهم في الخلوات فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات فكانوا موجودين كالمعدومين ، لا حلاوة لرؤيتهم، ولا قلب يحن إلى لقائهم " . وقال _ أيضا _ في " صيد الخاطر " ( 55 _ 56 ) : " إن للخلوة تأثيرات تبين في الجلوة، كم من مؤمن بالله عز وجل يحترمه عند الخلوات فيترك ما يشتهي حذراً من عقابه، أو رجاء لثوابه، أو إجلالاً له، فيكون بذلك الفعل كأنه طرح عوداً هندياً على مجمر فيفوح طيبه فيستنشقه الخلائق ولا يدرون أين هو،وعلى قدر المجاهدة في ترك ما يهوى تقوى محبته، أو على مقدار زيادة دفع ذلك المحبوب المتروك يزيد الطيب، ويتفاوت تفاوت العود ، فترى عيون الخلق تعظم هذا الشخص وألسنتهم تمدحه ولا يعرفون لم ،ولا يقدرون على وصفه لبعدهم عن حقيقة معرفته ،وقد تمتد هذه الأرابيح بعد الموت على قدرها، فمنهم من يذكر بالخير مدة مديدة ثم ينسى ،ومنهم من يذكر مائة سنة ثم يخفي ذكره وقبره ،ومنهم أعلام يبقى ذكرهم أبداً ، وعلى عكس هذا من هاب الخلق، ولم يحترم خلوته بالحق ،فإنه على قدر مبارزته بالذنوب وعلى مقادير تلك الذنوب، يفوح منه ريح الكراهة فتمقته القلوب ، فإن قل مقدار ما جنى قل ذكر الألسن له بالخير، وبقي مجرد تعظيمه ،وإن كثر كان قصارى الأمر سكوت الناس عنه لا يمدحونه ولا يذمونه " .
|
|
#4
02-07-2014, 11:47 PM
|
|||
|
|||
ماذا دَهاكَ يا د/ رسلان ؟ انْفِلاتٌ سافِرٌ في الخُصُومَةِ .. و مَيْلٌ غَريبٌ لِهَدْمِ الخَصْمِ بِمُجَرّدِ شَكْلِهِ !! نعم ! .. شكْلُهُ ، وخِلْقَتُهُ التي لا عَمَلَ لهُ فيها ! ما هذا التَّدَني في الرَّدِ ؟ وما هذا العَبَثُ باسمِ "الدِّفاعِ عن السُّنّةِ" ؟ وواللهِ .. لَبعضُ مَنْ سَخِرَ د/ رسلانُ مِنْ أشكالِهم ؛ لَهُم أكثرُ (وجَاهةً) .. و أجْملُ (شَكْلاً) .. و أحْسنُ (مَنْظَراً) مِنْهُ ! * رَحِمَكَ اللهُ يا (عطاءَ بنَ أبي رباحٍ) .. لو كُنتَ حيَّاً ، وخاصَمَكَ (رسلانُ) ؛ لوَجَدَ فيكَ مادةً خَصِبَةً لِكيْلِ (السُّخريةِ) لَك و بِكَ .. قالَ الذهبيُّ - واصِفاً لِعطاءَ - : " .. وكانَ عطاءُ ؛ أسْودَ ، أعْورَ ، أشَلَّ ، ثُمَّ عَميَ في آخرِ عُمرِهِ " !! نَعُوذُ باللهِ مِنْ مثلِ هذه الرُّدودِ و هذه الطريقةِ .. و لنَحْمَدْ اللهَ على العافيةِ .. ونسألهُ المزيدَ مِنْ فضلِهِ " الحمدُ للهِ الذي عَافَانا مِما ابتَلاهُم بِهِ "
|
|
#5
02-08-2014, 12:28 AM
|
|||
|
|||
|
ومما قال رسلان :-
"اتخذ خرقة ونظارتين يا سلا~م تاهت ولئيناها يا ابو علوة" ----- وقال إن من اتخذ الشماغ أو الغترة من المصريين فقد اتخذ لباس شهرة!! ---- يا رسلان إن كلامنا معك متعلق بلزوم لبس معين ، والتزامه أبدًا ودومًا فكأنك يا رسلان لا تفهم ما يقال لك ولا تفرق بين لزوم لبس معين وبين حل اللبس ثم إننا نتكلم عن تقليد أتباعك لهذا اللزوم فلزومهم لزومك بدعة مركبة يا رسلان ولكنك ممن لا يفقه ما يقرأ ____ ومما قاله رسلان " فأنا مستعد أن أعطيك توكيلا لتنشئ مصنعا وتسميه حلبكو" صدقوني هذا الرسلان عنده هوس ذهني واضح
|
|
#6
02-08-2014, 01:14 AM
|
|||
|
|||
|
|
|
#7
02-08-2014, 03:05 AM
|
|||
|
|||
|
رسلان أصبح كالـ... يضحك من انحطت أخلاقهم ..بكلماته وسفاهاته تلك
ما يفرق عن كثير من المهرجين! بل لعله فاقهم-سفولا- لأنه منتسب للدين للأسف
|
|
#8
02-08-2014, 03:13 AM
|
|||
|
|||
|
سبحان الله!
ينبغي بمن ابتلاه الله بالبرص ألا يعيب الناس في خلقتهم وأشكالهم! أقولها لا تعييرًا ولكن تذكيرًا، فنحن أرفع أخلاقًا من رسلان -والحمد لله- وكما يقول المثل: من كان بيته من زجاج؛ فلا يقذف الناس بالحجارة!
|
|
#9
02-08-2014, 03:47 AM
|
|||
|
|||
|
اللهم اهده او بدله
|
|
#10
02-08-2014, 04:25 AM
|
|||
|
|||
|
قول رسلان عن أخطائه أنها مأخوذة من سياق معين ومبتورة بلا سوابقها وبلا لواحقها
هذا قول المفلس العاجز الذي لا شجاعة عنده ولا نور ولا برهان. فبيِّن يا رسلان أنت ما المقصود بجهالاتك تلك في العقيدة والمنهج؟ ووضِّح للناس بالبرهان أن المآخذ التي نأخذها عليك منزوعة من سياق يغاير ما هو ظاهر منها بين ولا تحد والكلام إذا بان معناه وظهر لا يقال إن له معنى مغاير بدون دليل أنت ألزمت الناس بتبديع البيلي وأنت مخطئ تكذب في التبديع وفي الإلزام وهذا المعنى لا يتغير بالبتر لأنه معنى مكتمل وظاهر ، أنت خرجت من هذا بقولك "كانت مدارسة ومذاكرة" طيب يعني ما يتقرر في المدارسة يكون باطلا عندك؟ يعني أنت تعلم الناس الباطل يا رسلان؟ فلماذا لم تتراجع عنه ولا تزال تكرره وتقرره؟ ثم أنت في موطن الرد لم تبين معنى مخالفا لإلزامك هذا فثبت عليك المعنى الفاسد أكثر وصار في حقك أوكد.
|
 |
|
|
 |
 |
العرض العادي
