أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
13301 | 97777 |
#1
|
|||
|
|||
إرشاد الغافلين إلى فضل العلامة الألباني و تلامذته الطيبين
الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول و على أله و صحبه و من اتبع هداه إلى يوم نلقاه أما بعد :فأصل هذا الموضوع تعليق كنت كتبته منذ أمد على أحد مواضيع أخينا بالغيب - عماد عبد القادر - حفظه الله تعالى -( ورش الصيانة للسلفي في ازدياد -
من نجوم النت الإعلاميين وخدمة ما بعد النشر في المنتديات .)http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...=3221#post3221 ، تحت عنوان إرشاد الغافلين الى فضل العلامة الألباني و تلامذته الطيبين ، أحببت إعادة رفعه تعميما للفائدة . يقول عبيد ربه الجاني على نفسه (الجزائري ): كنت شديد الاحترام و التقدير لفضيلة الشيخ أحمد بازمول حفظه الله تعالى حتى حين رده على أخيه فضيلة الشيخ العالم المتفنن الشيخ علي الحلبي الذي أحبه كثيرا منذ سنوات كثيرة رغم أن عيناي لم تكتحل برؤيته حفظه الله تعالى و مع ذلك فما زلت أحب الشيخ بازمول عفا الله تعالى عني و عنه لأنني لم أتربى على الحقد على المسلمين ، لكن لا أخفي أن تغييرا طفيفا طرأ في نفسي، أقول ما أقوله في حق الشيخ علي ليس ذوبانا في الأشخاص فنحن لسنا مع علي لذاته و أنما نحب عليا لأننا وجدناه منافحا عن الحق بالعلم و الحلم و الحرص على التوحيد بين المسلمين عامة و السلفيين على وجه الخصوص و أذكر شيئا خاصا بي ( وأنا كما تعلمون جزائري ) و لست أتكلم من بعيد كما يتحدث كثير من الإخوة في المشرق ممن ينصر تشدد الذين يرمون العلامة الإمام و تلامذته بالإرجاء ( كبرت كلمة تخرج من أفواههم ، فقد خبرت شيئا من هذا في البالتوك )،فأقول : لعل بعض إخواننا في المشرق لم يسمعوا بالرضيع يضرب على الحائط بحجة انه يبعث على نيته و لا حول و لا قوة ألا بالله تعالى و لم يسمعوا بالأخ يقتل أخاه بحجة أنه يعيش تحت الطاغوت وقتل الراكعين و الساجدين من الذين يقطع عليهم المجرمون الخوارج الطريق في وسائل النقل المختلفة في أنحاء البلاد و خصوصا بين الولايات الكبرى فضلا عن قتل بعض أئمة المساجد و السطو على ممتلكات المسلمين كالسيارات و الأموال التي يحملونها معهم و الاعتداء على النساء و أخذهن ألى سفوح الجبال بحجة أنهن سريات مما يشيب له رؤوس الولدان .... أقول لقد تاه الناس في سنوات الفتنة كثيرا و خبطوا خبط عشواء ، فوقع أن اشتريت كتاب ( التحذير من فتنة التكفير ) فنفعني الله تعالى به أيما نفع و لم أكن بحمد الله تعالى من دعاة تكفير المسلمين في يوم ما و لكن كانت هناك شبهات كثيرة حول الحكام زالت بحمد الله تعالى والفضل في ذلك لله تعالى ثم للشيخ علي حفظه الله تعالى و قد جاءني بعض إخواني من السائلين عن هذه الفتن المدلهمة التي وقعت في جزائرنا الحبيبة فأهديت له نسختي من كتاب الشيخ جزاه الله تعالى خيرا ، و كل من عرفته من إخواني الطيبين رجع و قد كان بعضهم متعاطفا مع الجبهة الأسلامية للإنقاذ و لا أنسى أن أخبر إخواني أن الشيخ عليا حفظه الله تعالى تعلم هذا من الإسلام الصحيح بفضل الله تعالى ثم بفضل مشايخ الدعوة الكبار و منهم شيخه الإمام الألباني طيب الله تعالى ثراه ، لقد سمعت بأذناي - و الله الذي لا إله غيره - في سنوات الفتنة أحد النازلين من الجبال بأواسط البلاد يقول : (الحمد لله الذي من علينا بالرجوع و الفضل في ذلك لله تعالى ثم لفتوى الشيخ ناصرالدين الألباني بتحريم الخروج على المسلمين )، بالمناسبة لقد بث التلفزيون الجزائري فتوى الشيخ الناجمة عن لقاء لبعض الصحفيين التابعين لتلفزيون الأردن مع الشيخ ناصر رحمه الله تعالى مع بعض تلامذته و منهم الشيخ علي الحلبي حفظه الله تعالى و قد شاهدته لأول مرة على الرائي في ذاك الوقت ثم لما سمعت كلام الشيخ الإمام ناصر الدين الألباني رحمه الله تعالى( و لم يظهرهو على الشاشة ) و قد كان مريضا ، بكيت و قلت في نفسي الحمدلله الذي بلغ أمة محمد صلى الله تعالى عليه و على أله و سلم الحق و في الصباح طارت الأخبار بين الناس أن محدث الأمة و بعض تلامذته حذروا من هذه الطائفة الضالة و كتب الخبر في جرائد البلاد و انتفع المسلمون بذلك أيما انتفاع ليحيى من حيي عن بينة و يهلك من هلك عن بينة و لله الأمر من قبل و من بعد و للحديث بقية إن شاء الله تعالى. |
#2
|
|||
|
|||
بوركت أخي الجزائري ..أحسنت أحسن الله إليك
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الحبيب الجزائري اود أن اشد على يدك , فوالله ما تعلمت حقيقة الاسلام الا على ايدي هؤلاء الزمرة من المشايخ رحمهم الله وغفرلهم , خطورة الخروج على المسلمين وتكفير أولي الأمر من هادمات الأمة التي يحذر منها مشائحنا حفظهم الله تعالى نسأل الله أن يوفق علمائنا لأن يكونوا بطانة صالحة لحكامنا وولاة امرنا وان يعينوهم كما كانوا على اتخاذ جادة الصواب وان يرحم امامنا الالباني ويرحمه ويسكنه فردوسه الاعلى ويجمعنا به يوم الدين |
#4
|
|||
|
|||
أحسن الله لكم
__________________
كما أننا أبرياء من التكفير المنفلت وكذلك أبرياء من التبديع المنفلت
|
#5
|
|||
|
|||
أحسن الله إليك أخي الحبيب الجزائري
فإن لشيخنا على الأمة مِنّة لو كانوا يعلمون ومن العجيب المضحك المبكي من يتهم شيخنا بأنه تكفيري فعجب والله أيما عجب وكثير من هؤلاء أنهم لم يعرفوا خطر التكفير إلا من شيخنا فكانوا حقاً على مثال لوكانت خفة عقله في رجله ****لسبق الغزال ولم يفته الأرنبُ
__________________
رحم الله الإنصاف
|
#6
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا على المرور .
|
#7
|
|||
|
|||
للرفع رفع الله قدركم
__________________
زيارة صفحتي محاضرات ودروس قناة الأثر الفضائية https://www.youtube.com/channel/UCjde0TI908CgIdptAC8cJog |
#8
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله بشيخنا الفاضل علي الحلبي وجعلهُ ذُخراً للإسلام والمسلمين ورحم الله تعالى الشيخ الألباني رحمة واسعة والله ماتعلمنا ديننا وأحكامهُ إلا على كتب الشيخ الألباني والشيخ علي الحلبي والشيخ مشهور وغالب تلاميذ الشيخ الألباني وكُنا من المُكَفِرة ولانعلم حتى وقفنا على بعض كتب الشيخ الألباني وكتب الشيخ على الحلبي وفقه الله وقمنا بدراسة تلك الكتب فرجعنا عن غينا وتبنا إلى الله تعالى والفضل لله أولاً ثم لهؤلاء المشايخ وعلى رأسهم الشيخ الألباني رحمه الله والشيخ علي الحلبي وفقهُ الله وكذلك من دَرسَنا هذه الكتب من مشايخنا وأوقفنا على مافيها من حق شكراً لك أخي الجزائري على هذا الموضوع القيم |
|
|