العلماء المعدِّدون ! ( شحذاً لهمم طلاب العلم على التعدّد ) !!

[رأفت صالح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه-

لاتجرحوه فإنه يقصد:
1+1+1+1=باب التمني والترجي
1=الواقع الذي ماله من دافع
وإلا المحاكم(ابتسامة)

أبا عبد الرحمن
أنت فقيه!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو العبدين البصري
إذا نجرحه بالحساب حتى نخرج من تهمة التمييع.

أبا العبدين
عندك نفس غلو!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أنس الخالدي
[color="blue"

]أخي العزيز رأفت صالح أما تحسن الحساب (إبتسامة)
[/color]

هكذا أصبح المجموع أربعة ^_^ ..

وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
ماكل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
نحبكم في الله

أبا أنس
مهنتي تاجر!!
أخطأتَ
سامحك الله

[عماد الشريف]

الشيخ مصطفى العدوي 4

[أبو معاوية البيروتي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبد الله عادل السلفي

الشيخ تقي الدين الهلالي المغربي
عشر زوجات.

أظن أن الشيخ تقي الدين الهلالي المغربي يرى رأي ابن حزم في التعدد و الله أعلم. والشيخ رحمه المولى معروف بظاهريته كما حكى بعض تلاميذه, كالشيخ حماد الأنصاري و الشيخ أبو أويس محمد الأمين بوخبزة.

هل ثبت أن الشيخ الهلالي كان متزوّجاً من أكثر من أربعة بنفس الوقت ؟

[الغريب]

من المشايخ المعددين أيضا شيخنا العلامة عبد المحسن العباد حفظه الله تعالى له ثلاث زوجات و كذلك شيخنا العالم الشيخ السحيمي فله أيضا ثلاث زوجات

[الغريب]

و كذلك من المعددين شيخنا أبوموسى عبدالكريم الجزائري فله زوجتان وله في حدود علمي إحدى عشر من الولد

[أبو عبد الله عادل السلفي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو معاوية البيروتي

هل ثبت أن الشيخ الهلالي كان متزوّجاً من أكثر من أربعة بنفس الوقت ؟

قال الشيخ مشهور في ترجمته للشيخ الهلالي: ((لكن العجب يزول لما نعلم أن الشيخ تقي الدين الهلالي تزوج تسعة من النسوة حيث الأماكن التي سافر فيها واستقر فيها وتوفي رحمه الله عن ثلاث منهن.))
الخطأ مني لبعد عهدي بترجمة الشيخ.

[ابوخزيمة الفضلي]

وكذلك من العلماء المعددين الشيخ محمد صالح المنصور رحمه الله تعالى فقد تزوج اربعة من النسوة وله من الأولاد واحد وثلاثون (ست عشر من الأناث وخمسة عشر من الذكور) وكان رحمه الله لمن لايعرفه قرين أبن عثيمين في القصيم رحمهم الله تعالى.وكان كفيف البصر .وتوفي رحمه الله تعالى قريبا من وفاة ابن عثيمين. وكان من أيات الله العجيبة وتقول في نفسك كيف يقود هكذا اسرة من الأسر الكبيرة وهوكفيف البصر وهو من تلاميذ المفتي السابق محمد بن أبراهيم آل الشيخ ,رحم الله الجميع .

[أبو معاوية البيروتي]

هدي الإمام ابن باز رحمه الله مع زوجتيه

قال محمد بن موسى الموسى في (( جوانب من سيرة ابن باز )):
لسماحة الشيخ زوجتان:

1 - أم عبدالله، وله منها ابنان وثلاث بنات،
2 - وأم أحمد، وله منها ابنان وثلاث بنات.

وأم عبدالله هي الأولى، وقد تزوج قبلها إلا أن زوجته التي قبلها لم تستمر معه.
وأم أحمد هي الأخيرة، وقد مات عنهما.

وكان يلزم العدل ويتحراه في تعامله مع زوجتيه، وكان برًّا بهما، رحيماً، عطوفاً، حريصاً على القيام بحقهما.
وكان يتصل بهن يومياً إذا كان في مكة أو الطائف إن لم يكن معه أحد منهن_كما مر_في الحديث عن صلته بأرحامه، وكان يتلطف في الكلام معهن، وربما أخبرهن بما فعل يومه ذلك، فربما قال: اجتمعنا اليوم في الرابطة، وغداً_إن شاء الله_سنذهب إلى كذا وكذا ونحو ذلك.
وكان محباً لأسرتيه، رفيقاً بهما، بعيداً عن الزجر، وكثرة العتاب.
وأذكر في يوم من الأيام أنه كان يريد السفر في الطائرة، وتأخرت إحدى أسرتيه التي ستسافر معه في تلك الرحلة أكثر من ساعة، وتأخرت بسبب ذلك الطائرة التي تُقِلُّه.
ومع ذلك لم يَبْدُ على سماحته أي تضجر أو سآمة، بل كنا نقرأ عليه المعاملات دون انقطاع، وكلما مضى عشر دقائق أو ربع ساعة سأل: هل جاءوا، فإن قيل له: لا، واصَلَ الاستماع.
ولما وصلوا لم يُبْدِ أيَّ تضجر، ولم تبدر منه أيُّ كلمة؛ لأنه يلتمس لهم المعاذير، ويعلم أنهم لم يتأخروا إلا لعارض.
وكان كثير الوصاية بالأهل، كثير التحذير من الجفاء معهم، والتقصير في حقوقهم.
ومن الطرائف في ذلك أنني كنت مع سماحته في الطائف عام 1418هـ، وكنت في مجلسه المعتاد عن يساره، أقرأ عليه بعض المعاملات، وكنت_على العادة_أرد على المكالمات، وإذا طلبوا سماحته ناولته سماعة الهاتف.
وفي يوم من الأيام رن الهاتف فأخذ سماحته السماعة على غير العادة، وإذا هم أهلي يطلبونني، فناولني سماحته السماعة، وأخذ ينتظرني حتى أفرغ من المكالمة.
وكنت حريصاً على الاختصار؛ لأن وقت سماحة الشيخ لا يسمح بالإطالة، والمجلس مليء بالحاضرين، وأهلي يعلمون ذلك.
والذي حصل أن أهلي سألوني: هل ستتغدى معنا هذا اليوم ؟ فقلت: لا.
وبذلك انتهى الغرض، ووضعت سماعة الهاتف.
فقال لي سماحة الشيخ: انتهيت من المكالمة ؟ قلت: نعم.
فقال: ما هذا الجفاء ؟ أهكذا تكلمون أهليكم ؟ أسأل الله العافية.
فقلت: يا سماحة الشيخ ! المقصود قد انتهى، ولا أريد الإطالة؛ فالوقت لا يسمح.
فقال: لا حول ولا قوة إلا بالله، خيركم خيركم لأهله.

[علي السحابي]

إخواني، عذراً؟ من أراد أن يدخل بهذا النفق المظلم فماذا يفعل؟، أكتب هذا لعلمي أن أهلي أم عبد الله منشغلة بتدريس ولدنا حارث!. ما تقولون ابتسامة؟ أم لا !!!!!!!!.

[أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه-]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي السحابي

إخواني، عذراً؟ من أراد أن يدخل بهذا النفق المظلم فماذا يفعل؟، أكتب هذا لعلمي أن أهلي أم عبد الله منشغلة بتدريس ولدنا حارث!. ما تقولون ابتسامة؟ أم لا !!!!!!!!.

عليك بهذا النفق الذهبي فإنه واسع جدا حين ولوجه !!قبل أن يكبر الحارث !!ويصعب حينها التدريس!!
فبادر إلى النجاة قبل فوات الأوان (ابتسامة)