أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
57945 | 85137 |
#11
|
|||
|
|||
إن للعزوبة لسكرات!، ولو كانت رجلا -يستحق القتل- لضربت عنقه ! فأسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يوفقنا و جميع إخواننا العزاب للزواج وأن يرزقنا الزوجة الصالحة الجميلة، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
بِالأَمسِ قَد كُنّا سَجينَي طاقَةٍ .. وَاليَومَ مَنَّ العيدُ بِالإِطلاقِ
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرًا أبا العلَاء؛ نبيتُ ونُمسِي كل يومٍ وليلةٍ *** على حكمةٍ تبكِي عليهَا القبائلُ |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
حيَّا اللهُ محبَّ الشيخَين؛ وسلَّمه هو الآخرَ، وكانَ له؛ ولو أتممتَ بعضَ النقلِ من قافيَّةِ شوقِي -لا قافيتِه-؛ مما له صلةٌ بموضوعِنا -باسترسالِ الشعراءِ وتكلفِهم-؛ إذ يقولُ: حَمراءَ أَو صَفراءَ إِنَّ كَريمَها *** تلقاهُ كلُّ مَليحَةٍ بِمَذاقِ |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#16
|
|||
|
|||
الحمد لله الذي تتم به الصالحات
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله.
يسر الله تعالى بفضله وكرمه وليمة زواجي، وتم حفل عرسي، فالحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات. وكنت قد ضحّيت بالعزوبة ونحرتها فيما مضى -بعد عقد النكاح-، وها أنا الان قد قطّعتها وطبختها وأكلتها بعد أن بنيتُ على أهلي -ابتسامة- وفي هذه المناسبة أسأل الله تبارك وتعالى أن يبارك لي في هذا الزواج وأن يصلح لي زوجي وأن يرزقني منها الذرية الصالحة، كما أساله سبحانه أن يرزق جميع إخواننا العزاب زوجات صالحات، وأن يبارك للمتزوجين منهم، إنه قريب كريم مجيب الدعاء. وأبشر إخواني بتوفيق الله لمن تاقت نفسه للزواج وصدقت نيته واتخذ الأسباب في ذلك، كيف لا والنبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «ثلاثة حق على الله عَوْنُهُمُ: الْمُكَاتَبُ يُرِيدُ الْأَدَاءَ، وَالْمُتَزَوِّجُ يُرِيدُ الْعَفَافَ، وَالْمُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ» رواه أهل السّنن إلا النسائي. كما أُسلي إخواننا العزّاب مخففا عنهم شيئا من العذاب، فأقول: لا تحزنوا، واصبروا و أبشروا، فمهما طالت عزوبتكم، فإنه ما إن يتزوج الواحد منكم إلا وتخمد نارها ويذري الريح رمادها، حتى إذا ما سئل أحدكم وقيل له: هل رأيت عزوبة قط؟ قال: لا ما رأيت عزوبة قط. فاصبروا و أبشروا. وفق الله الجميع.
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#17
|
|||
|
|||
أين أنتُم يا أحبائي؛ لفحَ الشوق، وتلفت القلبُ إليكم؛ أبا العلاء السالمي؛ محب العباد والفوزان، أبا سليم الظاهري، أبا عبد الله المالكي ووووو.
اشتقنا لكم والله. |
#18
|
|||
|
|||
أين أنتُم يا أحبائي؛ لفحَ الشوق، وتلفت القلبُ إليكم؛ أبا العلاء السالمي؛ محب العباد والفوزان، أبا سليم الظاهري، أبا عبد الله المالكي ووووو.
اشتقنا لكم والله. |
#19
|
|||
|
|||
مرحبا بالأحبة
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#20
|
|||
|
|||
حيّاكم الله
السلام عليكم ورحمة الله.
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
|
|