أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
40977 | 103720 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
بعد هدا النقل من الشيخ فركوس أظن أنه على : 1- المتعصب للأشخاص أن يُزكي نفسه . 2 - و على الجاهل أن يتعلم . 3 - و على من مَدَ رجليه تعالماً أن يضمهما ثانية لأصلهما و أن يكسر قلمه و يسكت خيراً له . جزاك الله خيرا أخي على نقلك الطيب . |
#22
|
|||
|
|||
اقتباس:
كلام الشيخ الرضواني -سدده الله - دقيق جدا جدا جدا
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله -في المجموع (3/161): ((أَمَّا الِاعْتِقَادُ: فَلَا يُؤْخَذُ عَنِّي وَلَا عَمَّنْ هُوَ أَكْبَرُ مِنِّي؛ بَلْ يُؤْخَذُ عَنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَا أَجْمَعَ عَلَيْهِ سَلَفُ الْأُمَّةِ)) |
#23
|
|||
|
|||
اقتباس:
السميع والبصير اسم ذات والسمع والبصر صفة ذات والإسماع والإبصار صفة فعل وسمع وبصر فعل من خلال هذه الطرح حصل خلل للإخوة الاكارم وللدكتور خاصة والحق أن الشيخ الجابري وابن عثيمين وغيرهم لم يوافقوا الأشاعرة في ذالك ذالك أنه جعل من الفعل صفة فعل فاستدل بالآية "قد سمع الله قول التي تجادلك " فسمع متعلق بمشيئته مرتبط بزمن بخلاف صفة الفعل لا ترتبط بزمن و لذالك استدل بنقل الشيخ السعدي والشيخ السعدي يتكلم على الأفعال بدليل أنه قال مرتبطة بزمن إذا محل البحث ونقة الإشكال في التفريق بين الافعال وصفة الافعال فسمع وبصر فعل مرتبط بزمن والسمع والبصر صفات ذوات وليس صفات أفعال فصفات الأفعال هي الإسماع والإبصار فسمع وبصر فعل والفعل يقتضي التجدد والتجدد حاصل في الفعل وليس في صفة الفعل فتنبه وباب الأفعال أوسع من باب الصفات سواء كانت ذاتية أو فعلية والصفات أوسع من الأسماء وبهذا التفريق يزول الإشكال من جذره والله المستعان
__________________
إلامَ الخلفُ بينكمُو إلاما ……وهذه الضجة الكبرى علاما وفيمَ يكيدُ بعضكمُو لبعض..…وتبدون العداوة والخصاما |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
معنى اسم السميع : يقول ابن القيم: و هو السميع يرى و يسمع كل ما في الكون من سر و من إعلان و لكل صوت منه سمع حاضر فالسر و الإعلان مستويان و السمع منه واسع الأصوات لا يخفى عليه بعيدها و الداني قال الشيخ السعدي في شرحه على الأبيات كما في " الحق الواضح المبين في شرح توحيد الأنبياء و المرسلين من الكافية الشافية " صفحة ( 35- 36): " ...فالسميع الدي أحاط سمعه بجميع المسموعات , فكل ما في العالم العلوي و السفلي من الأصوات يسمعها سرها و علنها و كأنها لديه صوت واحد , لا تختلط عليه الأصوات , و لا تخفى عليه جميع اللغات و القريب منها و البعيد و السر و العلانية عنده سواء { سواء منكم من أسر القول و من جهر به و من هو مستخف بالليل و سارب بالنهار }.. إلى أن قال رحمه الله : " و سمعه تعالى نوعان : أحدهما : سمعه لجميع الأصوات الظاهرة والباطنة الخفية والجلية، وإحاطته التامة بها. الثاني: سمع الإجابة منه للسائلين والداعين والعابدين فيجيبهم ويثيبهم، ومنه قوله تعالى:{إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء} وقول المصلي (سمع الله لمن حمده) أي استجاب " . و هدين المعنيين عبر عنهما الشيخ فركوس بقوله : " وكذلك السمع المتعلِّق بالمسموعات بقسميه: فالأوَّل: السمع بمعنى إدراكه سبحانه لجميع الأصوات الظاهرة والباطنة والخفيَّة والجليَّة وإحاطته التامَّة بها. والثاني: سميعٌ بمعنى القَبول والاستجابة، فالسمع يتضمَّن مع سمعِ القول قَبولَه وإجابتَه، ذلك لأنَّ الدعاء صوتُ الداعي وسَمِع الله دعاءَه، ومنه قولُه تعالى عن إبراهيم الخليل عليه السلام: {إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ} " انتهى . قال الشيخ ابن عثمين رحمه الله في شرحه على الواسطية : " قوله: {وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}: {السَّمِيعُ} له معنيان . أحدهما: بمعنى المجيب. والثاني: بمعنى السامع للصوت. أما السميع بمعنى المجيب، فمثلوا له بقوله تعالى عن إبراهيم: {إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ} [إبراهيم: 39]، أي: لمجيب الدعاء. وأما السميع بمعنى إدراك الصوت، فإنهم قسموه إلى عدة أقسام: الأول: سمع يراد به بيان عموم إدراك سمع الله عز وجل، وأنه ما من صوت إلا ويسمعه الله. الثاني: سمع يراد به النصر والتأييد. الثالث: سمع يراد به الوعيد والتهديد. مثال الأول: قوله تعالى: {قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ} [المجادلة: 1]، فهذا فيه بيان إحاطة سمع الله تعالى بكل مسموع، ولهذا قالت عائشة رضي الله عنها: "الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات، والله إني لفي الحجرة، وإن حديثها ليخفى على بعضه" . ومثال الثاني: كما في قوله تعالى لموسى وهارون: {إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى} [طه: 46]. ومثال الثالث: الذي يراد به التهديد والوعيد: قوله تعالى: {أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ} [الزخرف: 80]، فإن هذا يراد به تهديدهم ووعيدهم، حيث كانوا يسرون ما لا يرضى من القول. والسمع بمعنى إدراك المسموع من الصفات الذاتية، وإن كان المسموع قد يكون حادثاً. والسمع بمعنى النصر والتأييد من الصفات الفعلية، لأنه مقرون بسبب . والسمع بمعنى الإجابة من الصفات الفعلية أيضاً." انتهى . و قد نبهت على هدا عندما نقلت كلام الشيخ العثيمين في شرحه على القواعد المثلى . قال رحمه الله : " و الفعلية هي التي تتعلق بمشيئته إن شاء فعلها و إن شاء لم يفعلها كالإستواء على العرش و النزول إلى السماء الدنيا" هدا المتن ثم قال في الشرح : " قوله : كالإستواء على العرش الكاف هنا للتمثيل و ليست للحصر . ثم قال : " كل صفة من صفات الله لها سبب فهي صفة فعلية وجه دلك أنها توجد بعد و جود السبب فتكون فعلية " انتهى . فالأمر فيه تفصيل و الله أعلم . |
#26
|
|||
|
|||
نقول لسنيقرة اكتب في المسألة ،نصرة لشيخك الجابري،و لا داعي للسب فهذا يحسنه العالم و الجاهل،و دونك مسائل العلم التي ناقشها الدكتور النجار .. و ليتك تسجل -حتى لا يكتب لك- !!
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#27
|
|||
|
|||
إدا تبين مما سبق أن السمع له معنيان : 1- باعتبار إحاطة سمعه تعالى لجميع الأصوات الظاهرة والباطنة الخفية والجلية هو من الصفات الداتية كما قاله الشيخ العثيمين في شرحه على الواسطية . 2- باعتبار سمع الإجابة منه للسائلين والداعين والعابدين فيجيبهم ويثيبهم , هو من الصفات الفعلية. علم بدلك بطلان ما ادعاه أحد الجهال من التصفية و التربية: " تعلّق السمع والبصر بالمشيئة خطأ بالغ وتهوّر واضح ، ومعناه أنّ لله عزّ وجل قد لا يرى بعض المخلوقات ، ولا يسمع بعض الأصوات بمشيئته سبحانه ( وهو قول باطل بالكتاب والسنة والاجماع ، وكفر صريح عند جميع منتسبي قبلة الإسلام ) ". فالتفصيل أصل البيان كما قال ابن القيم رحمه الله . فهلا أمسك المشرفون بيد بعض الجهال لقل الخلاف . |
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
"تعلّق السمع والبصر بالمشيئة خطأ بالغ وتهوّر واضح ، ومعناه أنّ لله عزّ وجل قد لا يرى بعض المخلوقات ، ولا يسمع بعض الأصوات بمشيئته سبحانه ( وهو قول باطل بالكتاب والسنة والاجماع ) " وكفر صريح عند جميع منتسبي قبلة الإسلام . أنظروا يا إخوان بالله عليكم أليس هدا هو التهور بعينه؟!! . لمادا حدف قوله : " وكفر صريح عند جميع منتسبي قبلة الإسلام " !! . يرمي المخالف له بالكفر - وَ هو المُخْطئ - ثم يقول : تهور !!! . |
#29
|
|||
|
|||
وقال الإمام الذهبي رحمه الله عقب هذا الكلام:( لسنا ندعي في أئمة الجرح والتعديل العصمة من الغلط النادر، ولا من الكلام بنفس حاد فيمن بينهم وبينه شحناء وإحنة، وقد عُلم أن كثيراً من كلام الأقران بعضهم في بعض مهدر لا عبرة به ولاسيما إذا وثق الرجل جماعة يلوح على قولهم الانصاف.)(السير 7/40-41
|
#30
|
|||
|
|||
http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=68206
هذه المشاركة فيها بحث للشيخ صالح سندي ينتقد فيها الأشاعرة في اثباتهم لصفتي السمع و البصر و يبين حقيقة مذهبهم . و يبين مذهب أهل السنة . |
|
|