أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
29332 | 91194 |
#1
|
|||
|
|||
يا جماعة مجلة الاصلاح كفاكم تمزيقا للدعوة السلفية في الجزائر
أنقل هنا كلاما مقتبسا بتصرف من مقالة لشيخنا الحلبي -حفظه الله- والتي هي بعنوان:
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#2
|
|||
|
|||
إلى مشايخ مجلة الإصلاح، لمن بقي في قلبه خوف من الله، وغيرة على الدعوة السلفية، أقول:
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#3
|
|||
|
|||
قلتها سابقا وأقولها اليوم : أسأل الله أن يوفّق الشيخ فركوس حفظه الله لإخراج بيان شاف يدعو فيه لمؤتمر جامع للدعاة السلفيين في الجزائر تتم فيه مطارحة المشاكل الدعوية بصدق وإخلاص بعيدا عن الإرهاب الفكري و فكر الإقصاء لإنقاذ ما يمكن إنقاذه وعلاج ما يمكن أن يهدر جهود أجيال من العلماء في توطيد معالم السنة في المغرب الأوسط فإن لم يوفقه الله لذلك فسيصبح مجرّد إسم على هامش التاريخ وستستمر الدعوة السلفية بغيره من العلماء والدعاة
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#4
|
|||
|
|||
الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:
بارك الله في أخينا:" أبي العلاء السالمي" على ما خطته يمينه، فلعل كلماته تجد قلوبا صادقة تتقبل نصيحة المشفق على هؤلاء الدعاة من سوء ما وصلوا وأوصلوا الدعوة السلفية إليه!!؟. فوالله الذي لا رب غيره ولا إله سواه: لقد أضر هؤلاء بمنهجهم المسخ: الدعوة السلفية ضررا بالغا لم تتوقعه في أحلامها: كل فرق الضلالة المتربصة بالدعوة السلفية!!؟. فليصدق مشايخ الإصلاح مع أنفسهم، وليتأملوا حصاد دعوتهم، ثم ليتذكروا موقفهم بين يدي العزيز الجبار الواحد القهار، فإنه سائلهم عما كسبته أيديهم بحق الدعوة السلفية وأتباعها، وهم يرون نتائج الآن نتائج أفعالهم!!؟، وقد نصحوا أكثرة من مرة، فلا عذر لهم بين يدي مالك الملك. الأخ:" نجيب بن منصور المهاجر". تقبل الله دعاءك الطيب، ووفق الشيخ:" فركوس" حفظه الله لما دعوت له به، ففي ذلك الخير كله: له ولكل مشايخ ودعاة السلفية وللدعوة السلفية نفسها. أظن بأن:" استقالته مؤخرا من مجمع الفضيلة": مؤشر خير بعد خرجته الغريبة فيما نقل عنه دون إنكار منه ولا من إدارة موقعه بخصوص طعنه في الشيخ:" عبد المالك رمضاني" حفظه الله. وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه، وألف بين قلوب كل السلفيين، وجمع كلمتهم على الحق. |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
بارك الله فيكما أخوي الكريمين نجيب و أحمد، على النصح للسلفيين وحب الخير لهم، والغيرة على الدعوة السلفية المباركة، فأسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العُلى، أن يستجيب دعاءكما، إن ربي قريب مجيب الدعاء.
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#6
|
|||
|
|||
وقعت الواقعة ، جمعة الجزائر، يُسقط هذه المرة، أغلب أصحابه من جماعة مجلة الإصلاح، دفعة واحدة، تحت قانون الغاب = الصراع من أجل البقاء، وهم: 1- رضا بوشامة 2- عز الدين رمضاني 3- عبد الخالق ماضي 4- توفيق عمروني 5- عثمان عيسي 6- عمر الحاج و لم يُبق إلا على ثلاثة شيوخ: الشيخ فركوس، عبد الغاني، ولزهر، لأنهم من العيار الثقيل في الجزائر، وخاصة الشيخ فركوس، فإسقاطهم يحتاج إلى وقت و تدرُّج. فلزهر وعبد الغاني منافساه على كريسي الرئاسيات القادمة لحامل راية التجريح في الجزائر، والشيخ فركوس وإن كان محسوبا عليهم، إلا أنهم غير راضين عليه في قرارة أنفسهم، لأنهم يعلمون كما نعلم، أن أصوله في الجرح والتعديل المقررة في كتبه وفتاويه، مخالفة لاجتهادات الشيخ ربيع، ومن ذلك تقريره بأن الجرح والتعديل، من المسائل الإجتهادية، مخالفا في ذلك حامل الراية. فيا ترى بين من سيكون الصراع في المرة القادمة؟ ومن سيسقُط؟ غالب الظن، أن يكون الصراع بين جمعة ولزهر، والأول سيكون هو المرشح للفوز، وإذا سقط لزهر، تبعه عبد الغاني عويسات، منهزما من دون قتال، لأنه سيفضل الإنسحاب على السقوط، فللرجل جهالات كثيرة، قد يستغلها جمعة لإسقاطه، أما الشيخ فركوس، فإذا حان وقت إسقاطه، أخرجوا له الأسطوانة القديمة، وقالوا هو ضعيف في المنهج، ولم نسمع منه رسميا -في موقعه- كلاما يرد فيه على الحلبيين والرمضانيين. وسيسقط جمعة وأمثاله بعد ذلك إن شاء الله، حين يجد نفسه لوحده، يأكل الثرى، وقد تفرق من حوله الشباب السلفي، بعد أن أفاقوا من غفلتهم، ونفضوا هذا المنهج المسخ من أيديهم. منهج مسخ متآكل، سيفني بعضهم بعضا، قريبا إن شاء الله. وأعيد هنا سؤال أخينا الفاضل "أحمد يوسفي": يا إخواننا من رواد:" منتديات التصفية والتربية وما شابهها". ألا يعتبر إسقاط بعض شيوخكم لبعض مقدميكم مثل: ( 1-رضا بوشامة 2- عز الدين رمضاني 3- عبد الخالق ماضي 4- توفيق عمروني 5- عثمان عيسي 6- عمر الحاج ) تصديقا لما نبهناكم إليه، وحذرناكم منه في مشاركتينا رقم: ( #13) و:( #17 ) المذكورتان أعلاه!!؟. فهل من تعليق صادق نزيه، أم أنكم تنتظرون واقعة أخرى تبلغ بكم:" درجة عين اليقين: لتقتنعوا بفساد ما أنتم عليه؟ وأقول لمشايخ الأصلاح الذين جُرحوا، أليس فيكم رجل رشيد، إلى متى هذا السكوت؟ أوبعد كل هذا ، آثرتم السكوت على الصدع بالحق؟
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#7
|
|||
|
|||
ومرة أخرى، يا جماعة مجلة الاصلاح كفاكم تمزيقا للدعوة السلفية في الجزائر
أعيد المقال السابق مع شيء من الإضافة، وهذا الشيخ فركوس يخرج علينا بما لم نكن نتوقعه، يوافق جمعة ولزهر، ويخالف تأصيلاته وفتاويه.
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
|
|