أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
59087 | 85137 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#121
|
|||
|
|||
اقتباس:
{بِإِذْنِ الله لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ}... |
#122
|
|||
|
|||
اقتباس:
ما رأيك في من يرى من أهل العلم أن المخالفة ـ زيادة أو نقصا ـ لا يحكم عليها بالشذوذ إلا إذا كانت منافية للأصل منافاة تامة ؟
__________________
[ لا أعلم بعد النبوة شيئا أفضل من بث العلم ] * قاله ابن المبارك * |
#123
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذا غير صحيح.. والحكم بين الشذوذ وزيادة الثقات دقيق جداً.. وهو مما تختلف فيه أنظار النقاد. |
#124
|
|||
|
|||
شكر الله لك
ما هي أخبار رسالتكم دقائق التنبيهات للفروق بين الشذوذ وزيادة الثقات ؟
__________________
[ لا أعلم بعد النبوة شيئا أفضل من بث العلم ] * قاله ابن المبارك * |
#125
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا شيخنا على الفوائد الفرائد ...
شيخنا ؛ بالنسبة لي رواية الصبي ؛ لا تقبل روايته حال كونه في الصغر قبل بلوغ ؟ ولكن إذا تحمّل قبل البلوغ وأدّى بعد البلوغ ؛ يقبل منه ؟؟؟ من باب التوضيح للمسألة شيخنا ، نفع الله بكم .... |
#126
|
|||
|
|||
شيخنا سؤال حول بعض الدروس السابقة ؛ مراسيل سعيد بن المسيب - رحمه الله - قبلها كثير من العلماء ؛ من أجل أنه لا يرسل إلا عن ثقة ، وروايته عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه منقطعة ، فهل يمكن أن يقال : بقبول ما أرسله عن عمر ، لأنه لا يرسل إلا عن ثقة ؟؟
|
#127
|
|||
|
|||
[QUOTE=طاهر نجم الدين المحسي;239534]شيخنا سؤال حول بعض الدروس السابقة ؛ مراسيل سعيد بن المسيب - رحمه الله - قبلها كثير من العلماء ؛ من أجل أنه لا يرسل إلا عن ثقة ، وروايته عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه منقطعة ، فهل يمكن أن يقال : بقبول ما أرسله عن عمر ، لأنه لا يرسل إلا عن ثقة ؟؟[/QUOTE]
راجع ترجمة(سعيد بن المسيب)في "تهذيب التهذيب" ؛ ففيها فائدة زائدة. |
#128
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا شيخنا ؛ لقد أحلتني على ملئ ....
ولكن الخلاف قوي !! |
#129
|
|||
|
|||
1- صحيح لذاته: الصحيح لذاته- لغةً- : الصحيح: ضد( السقيم)= (المريض). واصطلاحاً : هو: ما اتصل سندُه بنقل العدل الضابط عن العدل الضابط إلى منتهاه ، من غير شذوذ ولا علّة. - أحكامه : 1 -يجب العمل بكل ما صحّ - ولو لم يُخرِجه الشيخان -كذا قال ابن حجر في «شرح النخبة»-. 2-لا فرق –من حيث حجيةُ الحديث الصحيح-بين العقيدة والأحكام ؛ فيُستدل به عليهما-جميعاً-. 3 - يَلزم قَبول الصحيح وإن لم يعمل به أحدٌ -كما قال القاسمي في «قواعد التحديث»-. 4 - لا يتوقّف العمل -بعد وصول الحديث الصحيح- على معرفة عدم الناسخ ، أو عدم الإجماع على خلافة، أو عدم المعارض ؛ بل ينبغي العملُ به إلى أن يظهر شيء من الموانع؛ فيُنظر في ذلك. 5 - لا يضرُّ صحةَ الحديث تفردُ الصحابي به –كما ذكر ابن القيم في «إغاثةاللهفان». 6 - ما كل حديث صحيح تُحَدَّثُ به العامة. والدليل على ذلك: ما رواه الشيخان عن معاذ ، وفيه:« ما من أحد يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله إلا حرمه الله على النار». فقال معاذ : يا رسول الله ؛ أفلا أخبر به الناسَ ؛ فيستبشروا؟! قال - صلى الله عليه وسلم - : «إذًا يتَّكلوا» فأخبرهم معاذ عند موته –تأثمًا-[أي:خشية أن يأثم]. وقد بوّب عليه الإمامُ البخاريُّ في «صحيحه»:(باب : مَن خصّ بالعلم قوماً دون قوم، كراهيةَ أن لا يفهموا). - مراتب الصحيح -باعتبار مصنفات المشاهير- سبعٌ ، وهي : 1 - ما اتفق عليه الشيخان البخاري ومسلم ، وهو ما يُعبَّر عنه -غالباً- بقولهم: (متفق عليه). 2 - ما تفرّد به البخاري. 3 - ما تفرّد به مسلم. 4 - ما كان على شرط البخاري ومسلم ولم يخرجاه في «الصحيح»: وليس المراد بقولهم : (على شرطهما): أن يكون رجالُ إسناده في كتابيهما – أي: في «صحيح البخاري»، و«صحيح مسلم» - ؛بل أن يكون –أيضاً-على طريقة الإخراج عن بعض الرواة: فمثلاً : الأعمش وأبو إسحاق السَّبيعي وأبو صالح –كلهم- من رجال البخاري ومسلم، ولكن ليس من شرطهما: أبو إسحاق عن أبي صالح-على هذا النَّسَق-. 5 - ما كان على شرط البخاري ولم يروه في «صحيحه». 6 - ما كان على شرط مسلم ولم يروه في «صحيحه». 7 - ما صحّحه غيرُهما من العلماء وليس على شرطِ واحدٍ منهما. 2- صحيح لغيره: (الحسن لذاته) –وهو: ما جمع شروطَ الحديث الصحيح-نفسَها-إلا أنّ ضبطَ بعض رواته-أو كلهم-أخفّ- إذا رُوي من طريق آخر –فصاعداً-؛ فقد تضافرت له القوة من جهتين: الأولى : روايته بواسطة الرواة المشهورين بالصدق والستر -وإن خفّ ضبطُهم، أو لم يَصِلوا إلى درجة أهل الحفظ والإتقان من رواة «الصحيح»-. الثانية : روايته من طريق آخرَ ؛ حيث يكتسب بهذا الطريق قوةً يَستعيض بها ما فاته من تمام الضبط ، ويرتقي به من مستوى (الحسن) إلى مستوى (الصحيح) ؛ إلا أنه ليس (لذاته)، وإنما يكون: (لغيره)-وهو:ما كانت مفردات رواياته ضعيفةً ، إلا أنها تقوّت بمجيئها من طريق-أو طرق-أخرى-.
__________________
<a class="twitter-timeline" href="https://twitter.com/alhalaby2010" data-widget-id="644823546800181249">Tweets by @alhalaby2010</a> <script>!function(d,s,id){var js,fjs=d.getElementsByTagName(s)[0],p=/^http:/.test(d.location)?'http':'https';if(!d.getElementB yId(id)){js=d.createElement(s);js.id=id;js.src=p+" ://platform.twitter.com/widgets.js";fjs.parentNode.insertBefore(js,fjs);}} (document,"script","twitter-wjs");</script> |
#130
|
|||
|
|||
اقتباس:
"الاعتداد بتحملهم في حال الصبا، ليرووه بعد البلوغ، هو المعروف. وشذ قوم فجوّزوا رواية الصبي قبل بلوغه، وهو وجه عند الشافعية، والمشهور الأول. ولهم وجه آخر بالمنع من التحمل قبل البلوغ". |
|
|