أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
72489 | 94165 |
#41
|
|||
|
|||
ترقبوا إخواني جمع أصحاب هده الطبقة - مع دكر رؤوس من يسيرون بأمرهم و رأيهم - في أبيات منظومة منقحة !! و مزيدة !! . |
#42
|
|||
|
|||
نسأل الله العفو والعافية والإخلاص في القول والعمل، ولنتذكر خشية الله تعالى ومراقبته لنا وأن كل ما نلفظ به مدون وأن نجتهد في تحري الصحيح من القول وأن ندعو بالهداية للجميع ونرجو من الله حسن الخاتمة إنه هو مولانا العلي العظيم
|
#43
|
|||
|
|||
تتمة طبقة أهل الفتن المعاصرين . بسم الله الرحمن الرحيم ثم أما بعد: أبي عبد الرحمن عبد المجيد جمعة الجزائر. هو أبو عبد الرحمن عبد المجيد بن عمرو البربريٌ نسباً الجزائريُ إقامةَ المعروف بجمعة الجزائر! صاحب راية منهج التجريح والإسقاط لطلبة العلم العاملين ! - هو و صنوهُ الأزهر سنيقرة - بل هما من الصنف الخطير بَلْ الأخطر على الدعوة السلفية - نسأل الله لهم الهداية - تشرف بالسلفية فرحاً بها لكنهُ لم يتشرب بأصولها!. وُلِدَ يوم 14 شوال 1384 هـ فلهُ من العمر اثنان و خمسين سنة, فمعَ صغر سنه جَرح و طعنَ في أهل العلم الفُضلاء ممن هم في مرتبة شُيوخ شيوخهِ ! بل خاضَ في الغلو القبيح - مع التقديس للشيوخ - و له من العمر أربعين سنة فما مقدار علمه يومئذ !!.. و قد قال الذهبي رحمه الله في ميزان الاعتدال ( 3/46 ) : " .. والكلام في الرجال لا يجوز إلا لتام المعرفة! ، تام الورع !!" فما مدى ورعه و هو شاب صغير! بَلْ قُل و معرفته و علمه !! و رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " البركة مع أكابركم " . طَلَبَ العلم على الطريقة النظامية و جلس لبعض طلبة العلم في الجزائر فانتفع بهم في أول الطَلَب , ثم أصبح من الطلبةِ الَّذِينَ يَسهرُ اللَّيْل بالقيل و القال ويطوي النَّهَار بالإسقاط و الطعنِ !. خاض في التجريح و الطعن في أهل العلم الثقات فخاب سَعْيهُ و ما دلك إلا لطلبِ كثرة الأتباع من الصغار و طلب الرئاسة و الهوى والغرض الفاسد نسأل الله السلامة . منهجهُ متلون بين المدح و القدح في الرجل الواحد ! فاليوم يُدرِسُ معك و يثني عليك و غداً يُجرحُك و يطعنُ فيك ! و خير دليل على دلك صاحبهُ و صَفِيُهُ على منهجِه الغالي - من الغلو - بشير صاري! فالأمس كان محاضراً معه و اليوم أصبح من المبتدعة و يُحدِرُ منه ! . فهَل مثل هدا الصنف من الناس يُؤمنُ جَنابُهُ و فِكرُه ! . فهُو - و من على شاكلته - لا يَجُوز الاحتِجاجُ بِهِ وبماَ يُؤصِلهُ من أحكامٍ عَلَى قلَّة شهرته و علمهِ لأنه يهتكُ لحوم العلماء ! و يقذف إخوانه بما ليس فيهم ! و يسقطهم ! وَمن كَانَ فِيهِ خصْلَة من هَذِه الْخِصَال اسْتحق مجانبته على الْأَحْوَال . و الله المستعان . |
#44
|
|||
|
|||
للرفع في وجوه غلاة البديع الذين أصبح منهجهم إنشطاري!! كل يوم تظهر من تحت عباءتهم فرقة!! هداهم الله .
|
|
|