 |
 |
أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
|
|
|
|
|||||
|
|||||||
 |
4531 |  |
94165 |
|
#1
01-22-2012, 09:27 AM
|
|||
|
|||
بارك الله فيك ( ولعلهم يرجعون )
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي 
|
|
#2
01-22-2012, 09:58 AM
|
|||
|
|||
|
بارك الله فيك على التذكرة و النصيحة. لا نرى إلا الفتن تأخذ الناس يميناً و شمالاً و تعيث في الأرض فساداً. أسأل الله أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها و ما بطن.
__________________
قال سفيان الثوري (ت161هـ): "استوصوا بأهل السنة خيرًا؛ فإنهم غرباء"
|
|
#3
01-22-2012, 10:14 AM
|
|||
|
|||
|
أحسنت أخي عمر كلام في الصميم
وفقك الله........
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157).
|
|
#4
01-22-2012, 12:16 PM
|
|||
|
|||
|
ماشاء الله كلام رائع.....
__________________
اللهم رب جبرائيل ومكائيل وإسرافيل فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك ................
|
|
#5
01-22-2012, 01:39 PM
|
|||
|
|||
|
بارك الله فيك أخي الفاضل "عمر " على هذه التذكرة الحسنة .
ورحم الله الإمام الألباني الذي قال : "طريق الله طويل ونحن نمضي فيه كالسلحفاة، وليس الغاية أن نصل لنهاية الطريق، ولكن الغاية أن نموت على الطريق" فقط أقول بالنسبة لهذين البيتين : اقتباس:
وأما الثاني فمعناه جميل متداول كما قول السموأل : سلي إن جهلت الناس عنا وعنهم *** فليس سواءا عالم وجهول والشافعي في قوله : تعلم فليس المرء يولد عالما *** وليس أخو جهل كمن هو عالم -------- وشكرا جزيلا لك .
|
|
#6
01-22-2012, 04:13 PM
|
|||
|
|||
|
نعوذ بالله من الحور بعد الكور .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم .
|
|
#7
01-22-2012, 07:59 PM
|
|||
|
|||
|
نعم هذا وقت هذا الكتاب.
جزاك الله خيراً.
__________________
قال الشاطبي _رحمه الله تعالى_ :" قال الغزالي في بعض كتبه : أكثر الجهالات إنما رسخت في قلوب العوام بتعصب جماعة من جهّال أهل الحق ، أظهروا الحق في معرض التحدي والإدْلال ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التحقير والازدراء ، فثارت من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة ، ورسخت في قلوبهم الاعتقادات الباطلة ، وتعذر على العلماء المتلطفين محوها مع ظهور فسادها". الاعتصام للشاطبي (1_494). قلت:رحم الله الشاطبي والغزالي لو رأى حالنا اليوم كم نفرنا اناسا عن الحق وسددنا الطريق على العلماء الناصحين الربانيين؟!
|
|
#8
01-22-2012, 09:28 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
__________________
قال سفيان الثوري (ت161هـ): "استوصوا بأهل السنة خيرًا؛ فإنهم غرباء"
|
|
#9
01-22-2012, 09:44 PM
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي عمر ووفقك لكلِ خير
الحمد لله قرأنا الكتاب منذ مايقارب الخمسة عشر عاماً وإن شاء الله على منهاجهِ سائرون بإذن الله وفقك الله والشيخ الرمضاني لكلِ خير
|
|
#10
01-22-2012, 09:55 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
أضحك الله سنك أخي عبد الله
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157).
|
 |
|
|
 |
 |
العرض العادي
