أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
21568 | 93958 |
#1
|
|||
|
|||
سؤال حول أخذ الإمام قسما من المهر
شيخنا الكريم : هذه إمرأة من الجزائر تسأل : عن حكم أخذ الإمام - المأذون - قسما من مهرها فقد أعطاعا الزوج 7000 دينار إقتطع منها الإمام 1000 دينار لنفسه فهل هذا التصرّف صحيح أم عليه إرجاع المبلغ ؟
وقد أردت أن أفرّع على سؤالها سؤالا : فهل يتعلّق الحكم بالعرف في هذه الجزئية وينطبق عليه قول القائل : المعروف عرفا كالمشروط شرطا أم هذا العرف يناقض الشرع فلا إعتبار له ؟
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا يجوز: " لا يحل مال امرىء مسلم إلا عن طيب نفس ". إلا إذا كان هذا هو المتداول بين الناس قابلين به ، غير رافضين له. |
|
|