أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
29987 91194

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-08-2012, 11:46 AM
ابو اسحاق العلمي ابو اسحاق العلمي غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
الدولة: الجزائر
المشاركات: 42
افتراضي هل هذا خلاف السنة

هناك ضاهرة تتكرر في كل المساجد عندنا وهي الوقوف عند دخول المسجد حتى ينتهي المؤذن وفي بعض الأحيان الوقوف حتى تقام الصلاة بحجة أن الوقت لا يكفي لصلاة ركعتين أليس هذا خلاف السنة ؟ أفيدونا بارك الله فيكم
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-08-2012, 12:05 PM
أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه- أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه- غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 1,939
افتراضي

إذا اعتقد وجوب الوقوف فهذا خلاف السنة وقوله:الوقت لا يكفي لصلاة ركعتين حجة واهية..
__________________
قال الشيخ ربيع:
وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة .
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-08-2012, 12:08 PM
ابو اسحاق العلمي ابو اسحاق العلمي غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
الدولة: الجزائر
المشاركات: 42
افتراضي شكر

بارك الله فيك أخي وزادك الله حرصاً
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-08-2012, 12:14 PM
أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه- أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه- غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 1,939
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو اسحاق العلمي مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك أخي وزادك الله حرصاً
وفيك بارك الله تعالى ولا تنسى تذكيره بقول الله جل وعلا :فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره.
__________________
قال الشيخ ربيع:
وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة .
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07-08-2012, 06:01 PM
ابو همام الخالدي ابو همام الخالدي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
الدولة: الأردن/المفرق
المشاركات: 595
Lightbulb

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو اسحاق العلمي مشاهدة المشاركة
هناك ضاهرة
الصواب بارك الله فيك : هناك ظاهرة.
[/color]
لعلك تجد الإجابة.
__________________
من كلمات الشيخ علي الحلبي

إنما يضيع العالم تلاميذه او يعطونه قدره وينزلونه منزلته ، فإذا حافظ الطلاب على إرث شيخهم العلمي في الحجة والبينة والبرهان والبصيرة ، لا بالتعصب ولا بالتحزب ، ولا في الأمور التي يكون فيها الدفاع أعمى ، حينئذ ينهض هذا العلم ، وينهض هذا العالم ، ويعلو فكره وترتفع رايته.
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 07-09-2012, 10:37 AM
خالد الشافعي خالد الشافعي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 12,479
افتراضي

خلاف السنة بلاشك ، وفعلهم يدخل في باب الكراهة .
وفي البخاري من حديث عَمْرِو بْنِ عَامِرٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ لَقَدْ رَأَيْتُ كِبَارَ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَبْتَدِرُونَ السَّوَارِيَ عِنْدَ الْمَغْرِبِ وَزَادَ شُعْبَةُ عَنْ عَمْرٍو عَنْ أَنَسٍ حَتَّى يَخْرُجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
وفي رواية : قَالَ كَانَ الْمُؤَذِّنُ إِذَا أَذَّنَ قَامَ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَبْتَدِرُونَ السَّوَارِيَ حَتَّى يَخْرُجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُمْ كَذَلِكَ يُصَلُّونَ الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْمَغْرِبِ وَلَمْ يَكُنْ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ شَيْءٌ قَالَ عُثْمَانُ بْنُ جَبَلَةَ وَأَبُو دَاوُدَ عَنْ شُعْبَةَ لَمْ يَكُنْ بَيْنَهُمَا إِلَّا قَلِيلٌ .
__________________
رقمي على الواتس أب
00962799096268
رأيي أعرضه ولا أفرضه ،
وقولي مُعْلم وليس بملزم .
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 07-09-2012, 11:18 PM
محمد مداح الجزائري محمد مداح الجزائري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 1,028
Question

[COLOR="Blue"] سئل الشيخ مشهور بن حسن آل سلمان هل البدء في صلاة تحية المسجد حال الأذان جائز ؟[/COLOR]

الجواب: متى استطعنا أن نجمع جميع الطاعات فهذا حسن فإن تزاحمت طاعتان في وقت واحد فالإنسان يفعل الأعلى والأغلى ويترك الأدنى .
فإنسان دخل والآذان يؤذن وأقل وقت بين الأذان والإقامة هو بين المغرب والعشاء خمس دقائق فيبقى واقف ولا يجلس حتى لا يخالف أمرالنبي صلى الله عليه وسلم فيردد مع الأذان ومن ردد مع الأذان ثم صلى على النبي ثم قال {اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمد الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته} وجبت له شفاعة النبي يوم القيامة، فنقول له ردد مع الأذان ثم صل تحية المسجد، اجمع بين الطاعات لكن لو أن رجلاً دخل المسجد والإمام على المنبر والمؤذن يؤذن للجمعة نقول له ابدأ بالصلاة ولا تردد مع الأذان لأن الترداد مع الأذان سنة، والاستماع إلى خطبة الجمعة واجب ، وهو بين أمرين: إما أن يصلي تحية المسجد والإمام يخطب وإما أن يصليها والمؤذن يؤذن ، والخطبة هي الأعلى والأغلى لأنها فريضة والترداد سنة، فمن الشائع عند الكثير من الناس اليوم لما يدخلون والإمام على المنبر والمؤذن يؤذن يبقى واقفاً يردد مع الأذان فلما يبدأ الإمام بالخطبة يصلي تحية المسجد، وهذا خطأ .
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 07-11-2012, 02:51 PM
ابو الحارث مهدي بلقاسم ابو الحارث مهدي بلقاسم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: حاسي مسعود - الجزائر
المشاركات: 180
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الشافعي مشاهدة المشاركة

خلاف السنة بلاشك ، وفعلهم يدخل في باب الكراهة .

وفي البخاري من حديث عَمْرِو بْنِ عَامِرٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ لَقَدْ رَأَيْتُ كِبَارَ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَبْتَدِرُونَ السَّوَارِيَ عِنْدَ الْمَغْرِبِ وَزَادَ شُعْبَةُ عَنْ عَمْرٍو عَنْ أَنَسٍ حَتَّى يَخْرُجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
وفي رواية : قَالَ كَانَ الْمُؤَذِّنُ إِذَا أَذَّنَ قَامَ نَاسٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَبْتَدِرُونَ السَّوَارِيَ حَتَّى يَخْرُجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُمْ كَذَلِكَ يُصَلُّونَ الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْمَغْرِبِ وَلَمْ يَكُنْ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ شَيْءٌ قَالَ عُثْمَانُ بْنُ جَبَلَةَ وَأَبُو دَاوُدَ عَنْ شُعْبَةَ لَمْ يَكُنْ بَيْنَهُمَا إِلَّا قَلِيلٌ
.

(كَانَ الْمُؤَذِّنُ إِذَا أَذَّنَ)

بمعنى: إذا أتم التأذين بدليل = وَهُمْ كَذَلِكَ يُصَلُّونَ الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْمَغْرِبِ وَلَمْ يَكُنْ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ شَيْءٌ

وعليه أخي الفاضل الشافعي قولك: خلاف السنة بلاشك ، وفعلهم يدخل في باب الكراهة .
لا وجه له ، والدليل الذي استدللت به ليس نصا في المسألة

ومع استحضارنا فضل الترديد مع المؤذن ودعاء الوسيلة والصلاة على النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-
هل نفرط في هذا الفضل الكبير ؟

ومما هو جدير بالتذكير أن وجوب (على خلاف في ذلك) تحية المسجد له ارتباطه بالجلوس في المسجد،
وإلا فلا يلزمك أن تصليها ما لم تجلس ، بخلاف تحصيلك فضل الذكر مع المؤذن

أما الوقوف بدعوى ضيق الوقت ، فحكمك صواب في ذلك - حفظك الله -

وجزى الله الشيخ
: أبا عبيدة حسن مشهور على الجواب السديد الذي تفضل بنقله الأخ : محمد مداح

.
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 07-11-2012, 05:44 PM
خالد الشافعي خالد الشافعي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 12,479
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الحارث مهدي بلقاسم مشاهدة المشاركة
(كَانَ الْمُؤَذِّنُ إِذَا أَذَّنَ)

بمعنى: إذا أتم التأذين بدليل = وَهُمْ كَذَلِكَ يُصَلُّونَ الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْمَغْرِبِ وَلَمْ يَكُنْ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ شَيْءٌ

وعليه أخي الفاضل الشافعي قولك: خلاف السنة بلاشك ، وفعلهم يدخل في باب الكراهة .
لا وجه له ، والدليل الذي استدللت به ليس نصا في المسألة

ومع استحضارنا فضل الترديد مع المؤذن ودعاء الوسيلة والصلاة على النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-
هل نفرط في هذا الفضل الكبير ؟

ومما هو جدير بالتذكير أن وجوب (على خلاف في ذلك) تحية المسجد له ارتباطه بالجلوس في المسجد،
وإلا فلا يلزمك أن تصليها ما لم تجلس ، بخلاف تحصيلك فضل الذكر مع المؤذن

أما الوقوف بدعوى ضيق الوقت ، فحكمك صواب في ذلك - حفظك الله -

وجزى الله الشيخ
: أبا عبيدة حسن مشهور على الجواب السديد الذي تفضل بنقله الأخ : محمد مداح

.
جزاك الله خيرا ، وبارك الله فيك .
أخي العزيز :
لا خلاف بيننا إن شاء الله تعالى ، وكلامي موجه للفقرة الثانية التي طرحها السائل :
وفي بعض الأحيان الوقوف حتى تقام الصلاة بحجة أن الوقت لا يكفي لصلاة ركعتين .
أي الإنتظار دون أن يصلي ركعتين تحية المسجد ، والأصل أن يخففهما إذا كان الوقت قصيرا ، وعيني ذهبت للفقرة الثانية أثناء الجواب ، وهو خطأ منى ، وكان الأولى بالجواب أن يفصل .
وعلى كل حال شكرا لك مرة ثانية ، وكل ابن آدم خطاء .
__________________
رقمي على الواتس أب
00962799096268
رأيي أعرضه ولا أفرضه ،
وقولي مُعْلم وليس بملزم .
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:36 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.