أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
78599 | 88813 |
#1
|
|||
|
|||
حصانٌ رزانٌ رضي الله عنها ..
عنوان القصيدة : حصانٌ رزانٌ ما تزنُّ بريبة ٍ، من ديوان شعر حسان بن ثابت من الشاملة ص171 ----------------------- حَصَانٌ :أي محصنة عفيفة رَزَانٌ : من الصحاح الرزانة: الوقار، وقد رزن الرجل بالضم فهو رزين، أي وقور. وامرأة رزان، إذا كانت رزينة في مجلسها، كما في الصحاح وجاء في لسان العرب:امرأَة رَزانٌ إذا كانت ذات ثباتٍ ووَقارٍ وعفافٍ وكانت رَزِينة في مجلسها. ماتُزَنّ :ماتتهم حليلة :زوجة عقيلة ُ:فلانةُ عقيلةُ قومِها، فهي كريمتُهم وخيارهم. ويُوصَف بذلك السيِّد أيضاً فيقال: هو عقيلة قومه. وعقيلةُ كلِّ شيءٍ: أكرمُه. والدُّرّة: عَقيلة البحر. قال ابنُ قيس الرُّقَيَّات: درّةٌ مِن عقائِل البحر بكرٌ *** لم يَشِنْها مَثاقب الّلآلِ أما في لسان العرب قال: وهي في الأَصل المرأَة الكريمة النفيسة ثم اسْتُعْمِل في الكريم من كل شيء من الذوات والمعاني ومنه عَقائل الكلام وعَقائل البحر دُرَرُه واحدته عَقِيلة والدُّرَّة الكبيرةُ الصافيةُ عَقِيلةُ البحر قال ابن بري العَقِيلة الدُّرَّة في صَدَفتها وعَقائلُ الإِنسان كرائمُ ماله قال الأَزهري العَقيلة الكَريمة من النساء والإِبل وغيرهما والجمع العَقائلُ . خِيمَهَا:طبعها أو أصلها كما قال الشاعر: ومن يبتدع ما ليس من سوس نفسه ... يدعه ويغلبه على النفس خيمها أنامِلي:أصابعي بلائطٍ :لاصق ماحلِ:الخصم المجادل سَورَةُ:وَإِنَّ لِغَضَبِهِ سَورَةً أَيْ وَثْبَة غوَائِلِ:جمع غائلة وهي الأمر المنكر
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#2
|
|||
|
|||
غرثى : جائعة:وهي من الغرث وهو الجوع والتَّغْرِيثُ : التَّجْوِيعُ
الغَوافِلِ:جمع غافل، أي التي لم يشعرن بما قيل فيهن.
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#3
|
|||
|
|||
أعجبتني صفة "إمرأة رزان" وقد سميت إبنتي بهذا الإسم والحمد لله الذي بنعمه تتم الصالحات، وأرجوا الله جل في علاه وعظم في عالي سماه أن يكون لها حظ من إسمها "رزان"،
وسألت شيخنا أبي الحالرث علي بن حسن الحلبي الأثري عن جواز التسمية بهذا الإسم؟ فأجاب رحمه الله وغفر له وسلمه من كل مكروه بقوله: جيد وبارك الله لك فيها. وأقول: بارك الله لكم وبارك عليكم وجزاكم الله خيرا وزرقكم مثلها. |
#4
|
|||
|
|||
هذه الصورة هي تصميم لقصيدة حصان رزان ما تزن بريبة
|
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
|
|