أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
98733 | 94165 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
حمل مختصر كتاب الإسلاميون والعمل السياسي المعاصر للشيخ أبي الحسن السليماني المأربي
حمل مختصر كتاب الإسلاميون والعمل السياسي المعاصر للشيخ أبي الحسن السليماني المأربي
http://www.gulfup.com/?7POKae الكتاب يرد على شبهات المانعين من مشاركة الإسلاميين في العمل السياسي ردودة علمية قوية ثم في الأخير جمع أقوال جميع العلماء الذين أجازوا المشاركة
__________________
كان اسمي المستعار سابقا ( ولد برق ) صفحتي على فيس بوك To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. صفحتي على تويتر To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#2
|
|||
|
|||
كتاب غاية في السوء و السؤال من سبق الشيخ المأربي من كبار علمائنا في التأصيل للدخول الديموقراطي و تأليف كتب في هذا المجال تحت مزاعم الضرورة و عدم ترك المجال مع أنهم بدل أن يغيروا تغيروا و ذهبت بهم البرلمانات كل مذهب
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخي عمر إن كان عندك اعتراضا علميا واضحا فحيهلا أما مجرد الرمي بالسوء من لمجدر مخالفة الدهب فهو السوء بعينه لو تعلم . ثم اعلم بأن مسائل العلم لاتبحث بهاته الطريقة ولايرد على المخالف فيها بهذا الصنيع فهي من المسائل الاجتهاد قطعا لا من أصول الدين فالقول فيه بين الراجح والمرجوح لا بين السنة والبدعة فتنبه أخي عمر أرجو أن يكون صدرك واسعا للخلاف وللأخد والرد والنقد مع فائق الاحترام والتقدير . أخوكم
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
#4
|
|||
|
|||
أخي عمر : نحن في حاجة إلى الردود العلمية ، المبنية على التأصيل ، والممزوجة بالعتاب لكن بدون شدة ، لأن إخواننا السلفيين صاروا يتفلتون من المنهج والله المستعان . وأتمنى شخصيا من طلبة العلم الأقوياء أن يقرءوا الكتاب ، ثم يقوموه التقويم العلمي ، فإن الشيخ أبا الحسن قوي في العرض وقد لا يكون قوي الحجة ، ولا ينبغي ترك كتابه يمر دون تمحيص ما فيه . صار الشيخ أبو الحسن ينقض الإجماع المحكي في عدم جواز الخروج على أئمة الجور من أهل القبلة !! ناسيا أن النص عندنا أقوى من الإجماع ، وهي نصوص كثيرة وصحيحة وصريحة ، ثم هي مسئلة محلها كتب العقيدة لكنهم يفرون منها ليتفتفوا في كتب الفقهاء والرجال ، التي تنقل لنا الكثير من الآراء الفردية ، والتي نحن نعلم أنه يمكن صدور مثلها من كل من حاله أنه ليس بمعصوم . ثم بعد ذلك يظنون أن مسئلة الخروج لا يقف أمامهم فيها إلا هذا الإجماع ، فإذا ظنوا أنهم نقضوه فرحوا غاية الفرح ، وكأنه ليس أمامهم ضوابط أخرى لا بد من مراعاتها . ثم المشاركة المزعومة والتي يدندن حولها في العمل السياسي ، والتي يشحذ لها دعاتها جميع ما يقدرون عليه من أقوال العلماء ، والتي في غالبها لا تسعفهم لأن أصحابها جعلوها في نطاق ضيق ، حال أي مسئلة يعمل فيها - ضرورة - على خلاف الأصل ، لكن إخواننا يريدون أن يتوسعوا ويحملوا الفتاوى ما لا تحتمل ، متناسين أنه عند الاشكال يترك المتشابه للمحكم . ويعود السلفيون للغربة بعد أن أعجبتهم كثرتهم ، فصار الكثيرون ينفلتون ما بين غلو وتساهل ، والله الحافظ . |
#5
|
|||
|
|||
( شُبُهــــــــــاتُ المانِعينَ ) !!؟؟
ما شاء اللهُ .. في مُسلمٍ عن ابنِ مسعودٍ موْقوفاً عليهِ : " .. والسَّعيدُ مَنْ وُعِظَ بغيرِهِ " كُلُّ ما حصَلَ ويحْصُلُ .. وبعضُ السلفيينَ لم يتّعِظوا بعدُ ؟! إلى متى ؟ أما كَفانا تَلوّثاً في مُستنْقعاتِ السياسةِ الآسِنةِ ؟ والنتيجَةُ -التي لا تُنْكرُ حتى مِنْ المُجَوِّزينَ - : صِفْرٌ كبيرٌ على الشِّمالِ ، فَشَلاً وتَخَلِّياً عنْ الثوابِتِ يُنافِسُ "الكُرَةَ الأرضيّةَ" ضخامَةً !! https://www.facebook.com/omerooof/posts/337153339715911?stream_ref=5 |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخي الفاضل الكريم جزاك الله خيرا على طرحك الموضوعي وعرضك العلمي وبن باب المباحثة العلمية أود التعليق على قولك الأخير . أخي الحبيب إن العلماء الذين أجازوا العمل السياسي والدخول في البرلمانات أجازوها لأسباب وأهداف معلومة ذكروها في فتاواهم وأقوالهم وبحوثهم -رحم الله ميتهم وحفظ حيهم ونفعنا بعلمهم- فالحكم يدور مع علته وجودا وعدما فهل انتفت تلك العلة التي جعلها أهل العلم للقول بالجواز أو الوجوب حتى يتغير الحكم ؟ ثم هل النطاق الضيق -لم سلمنا لك بذلك -الذي تكلم فيه العلماء المجيزين اتسع اليوم فصارت الفتوى لا تطابق المواقع فلا يصح الاستدلال بها ؟ أعانك الله علي....ابتسامة
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
فلقائل أن يقول لك مثلا ماذا لو شارك سلفيون ولم يتغيروا ولم يتنازلوا عن الثوابت وبدؤوا في تغيير الوضع تدريجيا . هل يصير العمل في حقكم جائزا؟
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
غَفَرَ اللهُ لكَ .. وأينُ هو المِثال السَّالِمُ مِنْ الاعتراضِ ؟ وهاهُم السلفيونَ لهُم السنواتُ الطِّوالُ في المشاركةِ - كما هو عندنا في السودانِ كمثالٍ - فماذا جَنَيْنا ؟ وهل المُشاركة فقط لأجْلِ المُشاركةِ .. أم لتحصيلِ فائدةٍ مزعومةٍ ؟ وهل مَنْ أجازَ المُشاركةَ .. أجازها باطلاقٍ أم لتحصيلِ الفائدةِ التي تُذكرُ للمُفتي ؟ على كُلِّ حالٍ .. إخواننا المُجيزينَ لا ينتظِرون (مشُورتَنا) ليُقدِموا أو يُحْجموا .. بل هُم ماضون .. فيما يرونَ فَلْنمضِ نحنُ فيما نراهُ صواباً .. والزمنُ كفيلٌ بتوضيحِ بعضِ الواضِحاتِ !! بُورِكتُم جميعاً |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
#10
|
|||
|
|||
العلماء ابا يعقوب ما جعلوا الاصل شبهة والشبهة اصلا و العلماء يا اخي لم يتكلموا عن سبيل التمكين اليوم او امس ؛فكيف يجعل ما ابيح للحاجة او المصلحة مصلحة مطلقة و جائزا مطلقا بل يقول ان المانعين عندهم شبهة ولو جمعت كلام العلماء او على الاقل نظرت في كلامهم حول الحزبية لوجدت تضييقا شديدا و انكارا لهاته الطريقة المخالفة والمصادمة عذرا ابا يعقوب على عدم التعقيب على كل الكتاب فهو تحصيل حاصل لكن اذا سنح الوقت رأيت ما يسرك ان شاء الله .
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
|
|