أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
29053 | 88813 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
منتدى كل السلفيين أصلاً بيحارب الغلو! فكيف يكون تكفيري!؟
__________________
اصبر نفسك علىى السنة ، وقف حيث وقف القوم ، واسلك سبيل سلفك الصالح لا نصر ولا تمكين إلا بتوحيد رب العالمين |
#22
|
|||
|
|||
هون عليك يا شيخنا فإنك لا تكلم عالما أو مؤدبا
بارك الله فيك أبا الحارث و وفقك الله لما يحب ويرضى . |
#23
|
|||
|
|||
اقتباس:
حكم الإنتماء إلى الفرق والأحزاب والجماعات الإسلامية، بقلم العلامة بكر أبو زيد، ص. 104-105. |
#24
|
|||
|
|||
((((ويكأنّ الإمامَ ابنَ القيّم-رحمه الله-يتكلّم عن صنفٍ من الناس غشّوا غيرَهم بتزهّدهم(!)، وخدعوا أتباعَهم بتخشّعهم(!)-وهم-والعياذُ بالله-في كبيرِ شرّ-قال-:
«ومِن العَجَب أنّّ الإنسانَ يَهُونُ عليه التحفُّظُ والاحترازُ مِن أكلِ الحرام ، والظلمِ، والزنا ، والسرقةِ، وشُربِ الخمرِ ، ومِن النظَرِ المحرَّم-وغير ذلك- ، ويصعُب عليه التحفُّظُ مِن حَرَكة لسانِه! حتى ترى الرجلَ يُشارُ إليه بالدين ، والزهد ، والعبادة ، وهو يتكلّمُ بالكلمات مِن سَخَط الله -لا يُلْقي لها بالًا-: يَزِلّ بالكلمة الواحدة -منها- أبعدَ ممّا بين المشرق والمغرب ! وكم ترى مِن رجلٍ مُتورِّع عن الفواحشِ والظلمِ ، ولسانُه يَفري في أَعراضِ الأحياء والأموات، ولا يُبالي ما يقولُ! وإذا أردتَ أن تعرفَ ذلك، فانظر : إلى ما رواه مسلم في «صحيحه» مِن حديث جُنْدُب بن عبد الله، قال: قال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: «قال رجلٌ: والله لا يغفرُ الله لفلان ، فقال الله -عز وجل-: مَن ذا الذي يتألّى عَليّ أنّي لا أغفر لفلان؟! قد غفرتُ له، وأحبطتُ عملَك». فهذا العابدُ -الذي قد عَبَدَ اللهَ ما شاء أن يعبدَه- أَحبطت هذه الكلمةُ الواحدةُ عملَه –كلّه-!». أفليس في هذا الترهيبِ الشديدِ المديدِ مما يُلزِمُ كلَّ سامعٍ(!)-بتقي ربَّه-أن يخاف؟! وإنّي لأُخوّفك بالله مِن إطلاقِ اللسان!وانطلاقِه بالسبّ والبُهتان! واستطلاقِه(!) بأسباب الخُسرانِّ والهوان: مِن ذلك ما حذّر منه الصحابيُّ الجليلُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ-رضي الله عنه-قائلاً-: (إِنَّ المُؤْمِنَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَأَنَّهُ قَاعِدٌ تَحْتَ جَبَلٍ يَخَافُ أَنْ يَقَعَ عَلَيْهِ ، وَإِنَّ الفَاجِرَ يَرَى ذُنُوبَهُ كَذُبَابٍ مَرَّ عَلَى أَنْفِهِ» فَقَالَ بِهِ هَكَذَا)- بِيَدِهِ فَوْقَ أَنْفِهِ-!)) والله لو تدبرها الدكتور رسلان وتدبرتها أنا وتدبرها كل مسلم وكل متكلم في دين الله وقرأها بإمعان وأسقطها علي نفسه لتملك الخوف من قلبه ولأمسك لسانه عن الخوض في أعراض المسلمين فاللهم عفوك ورضاك وحسن لقاك فاللهم اهدنا لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت واصرف عنا سيئها لا يصرف عنا سيئها إلا أنت |
#25
|
|||
|
|||
أعانكم الله شيخنا الكريم
__________________
{من خاصم في باطل وهو يعلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع} |
#26
|
|||
|
|||
نصيحة للإخوة السلفييم في المنتدى وغيره
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديهم إلى يوم الدين أما بعد: فإنه مما يفجع قلب المسلم ما يراه من تناحر بين الإخوة المسلمين بل السلفيين ورد بعضهم على بعض على وجه لا يرتضى ولا يليق. فالمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده.والمسلم من يسعى بين إخوانه جاهدا في إصلاح ذات بينهم وكف أذى بعضهم عن بعض بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنة المباركة. ولعل كثرة القيل والقال من أعظم الأسباب التي يعظم بها صدع العداوة بين الإخوة السلفيين، ولو ترك ميدان الخصومة لكل متخاصمين لكان ذلك أرجى لأن تخمد نار الشقاق بينهما، أما أن يحشر كل من هب ودب أنفه في كل خصومة على الوجه الذي نرى ونسمع، فأظن أن هذا مما لا يرتضى ألبتة. ومع كل هذا فأنا لا أطعن في النيات والمقاصد ولا أرمي أحدا بسوء طوية لكن الحكمة الحكمة أيها الإخوة في الله حتى نصلح بين المتخاصمين. وإني لعلى يقين من أن كثيرا ممن خاض في هذه الفتنة -بكلام- حقه بل من الواجب عليه لزاما أن يحكم زمام شفتيه وأن يكف عن أخويه أذاه الذي لا يزيد الخصومة إلا حدة واتقادا. وليكن لنا في الصحابة الكرام رضي الله عنهم أسوة حسنة لما اعتزلوا الفتنة التي وقعت بين علي ومعاوية رضي الله عنهما.فإن كان في الإخوة الكرام من صاحب علم مشفق فليسع بين أخويه في الإصلاح بينهما سرا.وألا يجعل ذلك منشورا بين كل من ولج المنتدى من محب مساند أو مغرض حاقد، فإن ذلك مما يوغل صدور الصغار على الكبار. واعلموا أيها الإخوة في الله أن مامن أحد منا إلا وسيكلمه ربه يوم القيامة وسائله عما جرى به قلمه. فلا يستهوينكم حبكم لأحد الشيخين أن تقتحموا مالم تكلفوا به.واعلموا أن لسان العاقل وراء قلبه وأن حصائد الألسن مما يورد المهالك. نسأل الله تعالى أن يجمع شمل السلفيين على الحق المبين.وأن يقي الجميع شر الفتن ما ظهر منها وما بطن.سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. |
#27
|
|||
|
|||
اقتباس:
... أمثل هذا يقال عنه خلاف داخل أهل السنة أم بماذا يوصف ؟؟ . مع العلم أنك إذا سكت بدعت وإذا تكلمت بدعت فلا بد أن تبدع إلا إذا وافقت القوم واستسلمت !!! وهل ترضي أن يقال فيك أو في أخيك المسلم السني السلفي : يا خبيث يا نجس يا مرحاض متعفن يا كلب مزنوق يا خنزير وسخ يا أحمق دجال ؟؟؟؟ وهل مثل هذه الجهلات تعتبر خلافا عاديا بين أهل السنة ؟ وهل هذه السخافات تعتبر ردودا علمية أصلا ؟؟ أهذه هي التربية السلفية التي تعلمناها وأخذناها عن مشايخنا الكبار؟ والله لو كان خلافا علميا لما تحركنا شبرا فقد عاصرنا خلاف المشايخ الكبار ورأيناه ولكن هذا ليس خلافا هذا حقد وانتقام وغل وكذب وبهتان وافتراء والله المستعان .
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال شيخنا أبو عبد الله فتحي بن عبد الله الموصلي- حفظه الله ومتَّع به-: «متى يظهر شيطان الخوارج؟ إذا تزوَّجتْ بِدعةُ التَّكفير بِبدعَةِ الخُروج على جَماعَةِ المُسلِمين وإمامِهِم, واشتَغَلَ العَروسَانِ بالعُرْس, وبَدَأَ الخَوالِفُ في إدارة مَجامِع الفِتَن؛ طاف طائِفٌ بَينَهُم؛ لِيُقدِّم للمَدعُوِّين - الحَماسِيِّين - أَلوانَاً مِن الانحِراف عن العَقيدَة والمَنهَج بحُلية التَّصحيح والبَيان، وعلى طبقٍ مُزَخرَفٍ ظاهِرُهُ الزُّهدُ والوَرع، وباطِنُه الخَرابُ والدَّمار؛ وقَد نُصِبَت الخِيام، وتَزاوَر الخِلَّان، وتَحزَّبَ الأَقران، وبُذِلَت الأَموال، وَوُزِّعَت الأَدوارُ ظنَّاً مِنهُم أَنَّها صَولَةُ الجِهاد!!». [[ ينظر: ((منهج شيخ الاسلام في كشف بدعة الخوارج)) للشيخ: فتحي الموصلي/ صـ 19]]. |
#29
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
اقتباس:
محبك أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
#30
|
|||
|
|||
(الذي لا يَلتزمُ بما أقولُ ؛ مبتدعٌ ضالٌّ!!)!
فكيف بالذي يَرُدُّ عليه-إذن-؟! ويكشفُ تخبُّطَه؟! ويتعقّبه؟! |
|
|