من الغلط العظيم تصدير المدعو رائد آل طاهر !

[عبد الله السنّي.]

غلط عظيم وقع فيه بعض المشايخ بإعطاء الضوء الأخضر لتصدر أحد الجهال في العراق وهو :
(رائد آل طاهر) !!! وذلك لما يلي:
أولا :
هذا الشخص كان رافضيا ثم تحول إلى الإسلام !
ولقد تواتر تحذير إخواننا السلفيين هناك من قديم أن حديث العهد بإسلام من الروافض يجب أن ينظر في حاله ،وأن تؤخذ الحيطة والحذر ! وذلك لأنه وجد منهم من دخل في الإسلام منهم لمآرب إما سياسية أو مادية أو دينية !!! وأنا لا أعمم ذلك لكن وجد ذلك !
ثانيا:
طريقة هذا الشخص أنه اغتر بتزكية بعض المشايخ فعاث في السلفيين في العراق فسادا ! تبديعا وهجرا ! حتى أنه قال لي بعض الإخوة هناك : إنه هجر بعض الأئمة هناك لأنهم لا يحضرون دروسه !!
وأيضا تفرد بتبديع بعض السلفيين كتبديعه للشيخ أبي عبد الحق الكردي !!وغيرهم مما لا أعرفهم !
ولذلك أخشى أن يكون ممن أشرت لهم في أولا!
ثالثا:
في رأيي من الغلط العظيم أن تصدر شخصا على دعوة دون نظر في أصوله وأصول دينه،خاصة وأنه ليس من الراسخين ،بل ليس هو من أهل العلم الموثوقين في المعلومة رسوخا ونقلا!

ولذلك :
نصيحتي للإخوة هناك ألا يلتفتوا له،وأن يهجروه حتى يتأدب ويعرف قدر نفسه.
والله الهادي.

[عبد الله زياني]

اوأفق لكن لا أرى أن هناك داعيا للإشارة إلى كونه كان شيعيا وتسنن, فليس لنا إلا ظاهره: ظاهره انه من أهل السنة على منهج الغلاة في التبديع يجازف ويتصدر. منزلته انه من صغار طلاب العلم, لعله لا يفوق طالب سنة أولى جامعي. بصراحة, أخشى أن ندفعه للرفض, ع ياذا بالله.

نصيحتي له أن يترك عنه التصدر وان يتوب إلى الله وأن يطلب المسامحة من كل من اذاهم وان يتفرغ لطلب العلم وتربية أهله.

[عبد الله السنّي.]

أخي الزياني:
سل أهل العراق ينبوك بالخبر !
نعم كونه كان رافضيا مع استهدافه للسلفيين هذا يجعل حوله عدة علامات استفهام وتعجب!

[عبد الله السنّي.]

رائد أمس كتب أبياتا لا تصلح إلا له !
ولعله يعني مقالتي هذه !

يا الكعبي ! هذه الأبيات لا تصلح إلا للمتسلقين العادين على المسلمين بغير حق ! :
لو كل كلب عوى ألقمته حجرا .....