أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
63609 | 84309 |
|
#1
|
|||
|
|||
أرجو أن يكون اللقاء بين جميع مشايخ الدعو السلفية وللنبذ الفرقة الخلاف ولتصفى القلوب ولترجع المياه إلى مجاريها
سبحان الله أنظرو إلى حال السلف هكذا والله يكون العلماء ... جاء رجل إلى الإمام أحمد بن حنبل ، فقال له : نكتب عن محمد بن منصور الطوسي ؟ ! فقال الإمام أحمد : إذا لم نكتب عن محمد بن منصور ، فعن من يكون ذلك ؟ ! ! (كررها مرارا) قال الرجل إنه يتكلم فيك ! ! ! فقال الإمام أحمد : رجل صالح ابتلي فينا .. فما نعمل .
__________________
أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى (36) وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى (37) أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى (38) وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى (39) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى (40) ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى (41) وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى (42 |
#2
|
|||
|
|||
والله نفرح من صميم قلوبنا لما نرى هذا التزاور والمحبة والالفة بين المشايخ ولكم نود أن تجتمع
القلوب والابدان بالمشايخ الكرام نصرة للسلفية وإحيائها ونشر الدعوة والالفة والمحبة من جديد وبارك الله في الشيخ علي حسن على تجشمه للقاء أخيه في الله الشيخ الحجوري حرصا على اجتماع الكلمة وتاليف القلوب
__________________
إلامَ الخلفُ بينكمُو إلاما ……وهذه الضجة الكبرى علاما وفيمَ يكيدُ بعضكمُو لبعض..…وتبدون العداوة والخصاما |
#3
|
|||
|
|||
ماذا نستفيد من لقاء المشايخ الحجوري والمأربي والحلبي
لقاء الشيخين الجليلين المأربي والحلبي الشيخ الحجوري: يدل بوضوح على أن الخلاف من جهتهما معه كان علميا تأصيليا ، بعيدا عن والتعصب والتقليد والانتقام ، حيث إنهما لم يلتفتا إلى ما صدر منه في حقهما مع ـ شدته وفظاظته وتجاوزه ـ فانتصرا على أنفسهما وأغاظا عدوهما ، رغم ثقل هذا الموقف على طبيعة النفوس ، فكانا قدوة ماثلة لتلاميذهما ومحبيهما ، ومثار دهشة واستغراب لأعدائهما، لما أظهراه من حسن خلق وتجاوز ظاهر لأمراض النفوس ، فلله درهما ، وعلى الله أجرهما،
كما أظهر هذا الموقف الفطرة الحسنة، والشجاعة والإقدام التي عليها الشيخ الحجوري ، حيث لم يؤثر عليه ما قرره سابقا في حقهما، من إساءة وقدح على أن يمضي قدما في تقرير ماضيه انتصارا للنفس أو خشية الملام والعتاب من الأتباع والأصحاب ، جمع الله قلوبهم على الحق والهدى ووددت أني معهم حين اللقاء لأقبل جباههم . |
|
|