أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
7646 83234

العودة   {منتديات كل السلفيين} > منبر الموسوعات العلمية > قسم الأشرطة المفرغة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-14-2010, 04:09 PM
تميم تميم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 327
افتراضي [تفريغ] لقاء جديد عبر الهاتف مع الشيخ إبراهيم الرحيلي

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهديه الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأنن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
أمـا بعـد:
فيطيب لإخوانكم في موقع المحجة في هذا اليوم السابع والعشرين من شهر ذي القعدة من عام واحد وثلاثين وأربعمائة وألف من هجرة النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم أن نستضيف عبر الهاتف فضيلة الشيخ الدكتور إبراهيم ابن عامر الرحيلي حفظه الله ووفقه الأستاذ المشارك في قسم العقيدة في كلية الدعوة وأصول الدين في الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية ورئيس قسم العقيدة سابقا في نفس الجامعة وهو اللقاء الثالث عشر من سلسلة لقاءاتنا العلمية فمرحبا بكم وأهلا شيخنا الكريم.

الشيخ: حياكم الله وبارك فيكم.

شيخنا الكريم نرجوا أن تحدثونا عن مكانة العلماء وحقوقهم وحرمة الوقيعة فيهم نظرا لتفريط كثير من طلبة العلم في هذا الجانب؟

الشيخ:
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه ومن استن بسنته إلى يوم الدين أما بعد:
فأرحب بكم في هذا اللقاء المبارك عبر الهاتف وهو لقاء صوتي نسأل الله عز وجل أن يكون نافعا ومثمرا ومؤديا لغرضه ونسأل الله عز وجل أن يرزقنا وإياكم الإخلاص في القول والعمل وأن ينفع بالجهود المباركة التي تبذل من الإخوة في هذا الموقع الذي نسأل الله عز وجل أن يكون ثمرة من ثمار الخير مؤديا للدعوة لله عز وجل على منهج السلف الصالح.
والجواب على هذا السؤال:
أن مما لا يخفى على طُلاب العلم مكانة العلماء وما شرفهم الله عز وجل به من سلوك طريق العلم وما تحقق لهم من الثمار العظيمة ومن ذلك ما ذكره الله عز وجل في قوله{إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}ووصف الله عز وجل العلماء بالخشية له وهذه ثمرة عظيمة من ثمار العلم فإن العلم بالله يورث خشيته ويورث مراقبة الله عز وجل ولهذا جعل الله عز وجل للعلماء مكانة عظيمة وأستشهد بهم في أعظم أصل من أصول هذا الدين كما قال الله عز وجل{شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ}
فذكر شهادتهم بعد أن شَهِدَ هو سبحانه وتعالى أشهد ملائكته ثم ذكر شهادة أهل العلم فدل على مكانتهم وعلى علو شأنهم ولهذا ذكر المفسرون والعلماء كما ذكر هذا الإمام القرطبي وكذلك الإمام السعدي وذكر هذا الإمام ابن القيم أن هذه الآية من أعظم الأدلة على فضل أهل العلم فإن الله أشهد بهم وذكر شهادتهم وإنما تكون الشهادة والإدلاء بالشهادة من أهل العدل فدل على تعديل الله عز وجل لهم ويقول الله عز وجل {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ} وذكر الله عز وجل أهل العلم وأخبر أنهم لا يستوون مع غيرهم ثم أخبر أن هذا لا يعلمه إلا ذو العقول والألباب الذين يميزون وإنما العقل تمييز العقلاء هم الذين يميزون بين أهل العلم وغيرهم ولهذا لا تجد عاقلا في الأمة إلا وهو يحترم العلماء ويعرف قدرهم وينزلهم منازلهم لما جعل الله له من العقل المميز الذي يدرك به فضل العلماء ولهذا حتى مع وجود التقصير في بعض الناس من أهل العقول فإنه لا يتجرأ على العلماء وإنما يتجرأ على العلماء أهل البدع والهوى ولهذا نحن لا نجد طائفة من شراب الخمر أو الزناة أو من أكلة الربا إنهم يطعنون في العلماء ويلعنونهم ويسبونهم ويشتمونهم وإن كان هؤلاء العُصاة على تقصير في دينهم لكنهم لا يتجرءون على العلماء وإنما يتجرأ على العلماء أهل البدع وأهل الأهواء وأهل الأغراب دنيوية هو الذين يطعنون في العلماء أما العقلاء من الأمة فإنهم يعرفون قدر هؤلاء العلماء ويرجعون إليهم ويستفتونهم فإن أصابوا قبلوا كلامهم وإن أخطأو حتى لو وقفوا على خطأ بتنبيه عالم على خطأ عالم آخر فإنهم لا يتناقصون العلماء ولهذا لا يجوز القدح في العلماء حتى لو أخطأو وإنما الموفق من وفقه الله للتنبه للخطأ وعدم موافقة العلماء في أخطائهم واحترام أهل العلم والدعاء لهم بما هم فيه من الخير وأن لا يسلك الإنسان سبيل الهالكين الظآلين الذي يقعون في أعراض العلماء نسأل الله التوفيق للجميع.


جزاكم الله خيرا شيخنا وأحسن إليكم.
شيخنا الكريم ما موقف طلب العلم في ما يجري من إختلاف بين مشايخ أهل السُنةِ وهل يجوز إقحام العوام في مثل هذه المسائل؟


الشيخ: حقيقة إن اختلاف بين أهل العلم قديم ومعروف ولم يسلم عصر من عصور الأمة من وجود اختلاف بين العلماء منذ عصر الصحابة إلى اليوم من عرف التاريخ وعرف العلم وعرف العلماء علم وجود الخلاف بين العلماء وأنه لا يزال العلماء يختلفون يجتهدون فيصيبون ويخطئون كما جاء في الحديث يقول النبي صلى الله عليه وسلم""إذا اجتهد الحاكم فأصاب فله أجران وإذا أخطأ فله أجر واحد ""وهذه سُنة الله في العلماء أنهم يجتهدون فمنهم من يوفق ويصيب ومنهم من يخطئ.
وموقف الناس عموما من هذا الاختلاف يختلف باختلاف أحوالهم وباختلاف منازلهم العلماء لهم موقف وهو التنبيه على الأخطاء إنما أخطاء العلماء نبهوا على الخطأ حتى لا يتضرر الناس بذلك وكذلك توجيه الناس إلى عدم الجرأة على العلماء مع وجود الأخطاء.
العلماء ينبهون العامة وينبهون الناس على الخطأ إذا وقع ويُصبون الصواب وأما طلاب العلم فليسوا على درجة واحدة أيضا فمن أدرك منهم الحق وعرفه وسُئل عن العلم إنه يجب عليه أن يؤدي الأمانة التي سعاه الله إياها ووفقه بالحق فيقول هذا هو الصواب وهذا هو الحق ويرجح بين أقوال العلماء ولا يتنقص المخطئ وأما من قصر علمه وفهمه في المعرفة للحق وما جرى بين أهل العلم من اختلاف فإنه لا يجوز له أن يخوض في هذه المسائل بجهل لقول الله عز وجل {وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا}لا يجوز للإنسان أن يتكلم بغير علم وإنما الواجب عليه الوقوف عند حدود علمه لأن الإنسان مسئول عن قوله ولا يتعصب لعالم دون أخر بمصلحة دنيوية أو لنزعة عرقية وإنما إذا عرف الحق بينه تجردا للحق ونصرة لدين الله وإذا خفي عليه أمسك ولا يجوز له أن ينصر قولا على أخر أو عالما على أخر إلا بالدليل الشرعي الذي يعلم منه دلالته على الحق ودلالته على هذه المسألة التي يرى أنها صواب ثم بعد ذلك يمسك جميع الناس من الخوض في أعراض العلماء حتى ولو عرفوا الخطأ ونبهوا عليه وأن لا يجعلوا ذلك ذريعة للطعن في العلماء من أهل السُنة والجماعة وإنما إذا عرف الناس الحق عملوا به وإذا عرفوا الخطأ وذلك العالم تركوا الخطأ وأمسكوا عن أعراض العلماء هذا الذي يجب على الناس وأما العوام فليس لهم شأن في هذا الأمر لأنهم مخاطبون في دينهم بمعرفة الحق وهم لا يميزون بين قول وأخر ولكن يسألون أهل العلم فإذا أجابهم أحد العلماء رجح لهم قولا على أخر اتبعوا من استفتوه لأن فرض العامي كما ذكر العلماء هو سؤال أهل الذكر كما قال الله عز وجل {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} فإذا سأل العامي أحد أهل العلم وأجابه فإنه يجب عليه أن يأخذ بقول العالم الذي يرى أنه مؤهل للفتيا ويرجوا أن قوله أصوب ويأخذ بقوله وهذا الذي يسعني نعم.

جزاكم الله خيرا شيخنا وأحسن إليكم.
ما هي ضوابط الرد على المُخالف من أهل السُنة؟


الشيخ: نعم هذا أصل عظيم الرد على المخالف من أهل السُنة ومن غيرهم باب عظيم من أبواب الخير وهو من أعظم ما يتقرب به إلى الله عز وجل فإن بيان الحق وتوجيه الناس إلى السُنة وتحذير الناس من الخطأ من أظم أعمال البر وهو باب عظيم من أبواب الخير قد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية أن مُجاهدة أهل البدع والرد على المُخالفين أنه من أعظم أبواب الجهاد غير أن هذا الجهاد هو أعظم من جهاد المُخالفين بالسيف وذكر أن الجهاد بالسيف تمكن منه كثير من الأمة وأما الجهاد بالعلم والبيان والحجة والبرهان فلم يتمكن منه ولم يؤهل له إلا قلة قليلة من العلماء ولهذا أن هذا الباب باب عظيم من أبواب الخير وهو من أعظم أبواب الجهاد في سبيل الله,,,في الرد على المُخالفين من أهل البدع وكذلك الرد على أهل السُنة إذا أخطئوا فإنه واجب وإن منزلة أهل السُنة وما أوجب الله من موالاتهم ومحبتهم في السُنة لا يمنع من التنبيه على أخطائهم إذا أخطئوا بل هذا من النُصح لهم ولغيرهم من المسلمين ولكن مع هذا كله ينبغي أن يعرف أن هذا الباب العظيم لا ينبغي أن يقتحمه وأن يخوض فيه أهل الجهل وإنما يقوم بهذا أهل العلم الذين وفقهم الله للفهم الصحيح ولهذا فإن الرد على المُخالف له شروط وضوابط كثيرة ولا يسع المقام التوسع في ذلك ولكن من أهم الشروط والضوابط المعتبرة في ذلك أنه لا يجوز أن يرد على المُخالفة وعلى المخالفين سواء كانوا من أهل السُنة أو من غيرهم إلا من كان من أهل العلم الذين يميزون بين الخطأ والصواب ويعرفون الأدلة الدالة على تصويب الأقوال أو تخطئتها فلابد من توفر العلم على من يرد على المُخالف ثم لابد أن يصحب ذلك النية والإخلاص لله عز وجل في الرد وأن يريد بذلك وجه الله لا يريد الانتصار لنفسه ولا يريد التشفي بالرد على فلان وغيره وإنما يقصد بعمله وجه الله وعلى العاقل ألا يُخادع نفسه فإن الله مُطلع على السرائر ويعلم ماذا أراد فلان بقوله وما أراد فلان وقد يُلبس على الناس اليوم ويظهر لهم الرجل الإخلاص والغيرة على الدين ولكن الله مُطلع على السرائر يوم تبلى السرائر ويقف العباد بين يدي الله عز وجل ويقال للرجل ماذا أردت بقولك وماذا أردت بعملك فعند ذلك لا ينفع الإنسان ما ادعاه في الدنيا ما لبس به على الناس وهذه والله نصيحة أرجوا أن تبلغ القلوب أني مشفق على كل من اقتحم هذا الباب وهو لا يريد إلا الدنيا أو ثناء الناس هذا أمر عظيم قد يتلاعب الإنسان بما شاء من اللعب أو اللهو إلا هذا الدين فلا يجوز للإنسان أن يجعل دينه عرضة للعب ويتلاعب بدين الله عز وجل ويلبس على الناس ويزعم أنه أراد بذلك وجه الله وهو يرتكس في الأهواء له أغراض يثني علا فلان ويذم فلان لأغراض يعلمها الله عز وجل هذا دين الله يجب على الإنسان أن يتجرد في قوله وفي كلامه فإذا رد يرد بإخلاص وبصدق وبحسب المُخلص فضلا أنه إذا تكلم فأصاب وأخطأ فهو مأجور إن شاء الله مادام أنه يريد الحق,,,,وفي مقابل هذا من كانت له النية السيئة فهو مذموم على كل حال ولو أصاب لأنه إن لم يرد بعمله وجه الله فهو مذموم فالمُخلص مأجور على كل حال فإن أصاب له أجران وإن أخطئ له أجر واحد وغير المخلص مذموم على كل حال لأن العمل إن فقد النية فهو مردود على صاحبه وما جاء في الحديث القدسي يقول الله عز وجل ""أنا أغنى الشُركاء عن الشرك من عمل عملا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه"""فلابد من الإخلاص والصدق في ما يتكلم به الإنسان في ردوده على المخالفين في تقليله من العلم وفي ردوده ولا بد الإنسان أن يضبط نفسه قد يغضب فعليه أن يتأنى حتى يذهب الغضب ويراجع نفسه في النية ماذا أردت بهذا القول ,,,ماذا أردت بهذه الكتابة فإذا وجد نية وإخلاصا مضى وإلا أمسك وكذلك مما ينبغي أن يُراعى ففي الرد على المُخالف أن يكون الرد بعدل وإنصاف فلا يجوز في ذلك الظن وإنما يرد الباطل بالحق ويبين الصواب ويذكر الدليل على ذلك.
وإذا كان المُخالف من أهل السُنة فإنه يحفظ مقامه ولا يستباح عرضه ويُطعن فيه بمجرد خطئه وإنما ينبه على خطئه ويحفظ المقام هذا طريق العلماء في معاملة أهل السُنة إذا أخطئوا ويرد على الخطأ وينبه الناس حتى لا ينخدع الناس بهذا الخطأ وأما صاحب السُنة فله منزلة ومكانة لإستقامته على دين الله عز وجل وعل السُنة فلابد من حفظ هذا الأصل وهو معرفة منزلة صاحب السُنة هو حفظ مقامه والرد على الخطأ وأنا دائما أنبه طلاب العلم على حفظ هاذين الأصلين التجرد للحق وإحترام أهل العلم.
كذلك مما ينبغي أن يراعى في الرد على المخالف أن الإنسان إذا بين الحق وبين الدليل عليه فقد برئة الذمة بذلك وعليه ألا يتابع هذا الأمر ويشغل نفسه به فإذا بينه ووضحه ونشره وبلغ الناس فقد برئة الذمة فإن اهتدى المخالف الحمد لله وإن لم يهتدي ونبه الناس على خطئه فهذا هو المقصود لأنه قد لا يظهر لمخالف من أهل السنة أنه مخطئ فيرد عليه بعض أهل العلم ولا يتنبه لخطئه فيظن أنه مصيب وأن من رد عليه مخطئ ولربما أيضا كتب الأخر ردا من قام بالرد عليه الموجود بين أهل العلم فعلى الإنسان إذا قام بالرد وكان على يقين بما يقول فليعلم أنه برئة الذمة بذلك وعليه أن لا يحدث فتنة في هذه المسألة وأنه لا يشغل نفسه بها لأن المقصود هو التنبيه على الخطأ قد تحقق ثم أيضا أنه لا ينبغي للناس أيضا أن يجعلوا هذا الرد سببا لفتنة لأهل السُنة فيعقد ولاء وبراء على الردود ويسأل الناس ما موقفكم من رد فلان ورد فلان فإنما أهل السُنة إذا عرفوا الحق وعرفوا الصواب التزموه والخطأ إذا تبين لهم تجنبوه وأما أن يمتحن الناس أنت مع من فلان أو فلان هذا مما يجوز ولا يجوز الإمتحان على السُنة للردود وبمواقف بعض أهل العلم وبعض المُخالفين هذا الذي يظهر لي في هذا المقام وإن كان الحديث في الحقيقة يطول ويطول عن هذا الباب وهو مبسوط في الكتب المطولة وكذلك في فتاوى العلماء الذين نبهوا على هذه المسألة نعم.


للاستماع لكامل اللقاء
من هنا
http://www.mahaja.com/library/downloads/lectures/1285
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-14-2010, 07:39 PM
أبوجابر الأثري أبوجابر الأثري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: طرابلس- ليبيا
المشاركات: 2,053
افتراضي

أخي كأن الرابط لا يعمل

لاني نزلت المادة ولكن فقط 29 ثانية من المادة


بارك الله فيكم
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-14-2010, 08:31 PM
أبو طلحة السلفي أبو طلحة السلفي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 359
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abugaber مشاهدة المشاركة
أخي كأن الرابط لا يعمل

لاني نزلت المادة ولكن فقط 29 ثانية من المادة


بارك الله فيكم
أخي المادة نزلت كاملة
__________________
من حُسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه.
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:54 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.