أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
21864 | 97777 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً وبارك فيك
ورحم الله شيخنا الألباني وأسكنه الفردوس الأعلى
__________________
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا، وَبِبَيْتٍ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا ، وَبِبَيْتٍ فِي أَعْلَى الْجَنَّةِ لِمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ» |
#12
|
|||
|
|||
يرجى من الناشطين أن يعملوا على تحويل الكتاب إلى الشاملة كما حول التراث في العقيدة
|
#13
|
|||
|
|||
المجلد الخامس
اعتذر عن الانقطاع للانشغال
ولعل الإخوة يستغلون انقطاعي في استقراء ما تم تحميله... هذا المجلد الخامس (التعصب المذهبي - الحكم بغير ما أنزل الله - فقه الخلاف ) http://www.mediafire.com/download/5a.../almanhaj5.rar |
#14
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً ياشيخ شادي على الجهود القيمة المفيدة النافعة المميزة ...
بارك الله فيكم وزادكم علما وتوفيقا وتسديداً ... جهود تذكر فتشكر ... شكر الله لكم ونفع بكم ... |
#15
|
|||
|
|||
رابط مباشر ج 1 : https://archive.org/download/Part1_20131211/part1.pdf رابط مباشر ج 2 : https://archive.org/download/Part2_20131211/part2.pdf رابط مباشر ج 3 : https://archive.org/download/srfy6/srfy6.pdf صفحة تحميل ج 3 : https://archive.org/details/srfy6 رابط مباشر ج 4 : https://archive.org/download/gtby7/gtby7.pdf صفحة تحميل ج 4 : https://archive.org/details/gtby7 رابط مباشر ج 5 : https://archive.org/download/gtby5/gtby5.pdf صفحة تحميل ج 5 : https://archive.org/details/gtby5 وبإذن الله تعالى سنباشر بحمل الأجزاء تباعاً على روابط مباشرة عبر موقع أرشيف ، وكما سنقوم بدمج كل المجلدات برابط واحد بعد أن يتكرّم علينا فضيلة الشيخ د. شادي آل نعمان بإنزال بقيّة الأجزاء والله الموفق والمستعان
__________________
تفضلوا بزيارة موقعي : مصورات عبد الرحمن النجدي http://www.moswarat.com |
#16
|
|||
|
|||
تنبيه
جزاكم الله خيرا إخواني الافاضل على حسن ظنكم وكلماتكم الطيبة. |
#17
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا يا مشرفنا الكريم، بل أنا أشكركم أن أتحتم لي المجال لنصح إخواني وإن كنت لست أهلا لنصح احد، وأن أتحدث عن شئ يجول في صدري عما حل بنا.
فأنا لم أتحدث إلا عن واقع نعايشه ونراه للأسف لما آلت له الدعوة السلفية بسبب الخلل في التربية، وهو الأمر الذي تنبأ به العلامة الألباني من قديم لكننا للأسف لم ننتبه له ونعي معناه إلا بعد فوات الأوان. وإخواننا غلاة التبديع والتجريح وإن كان الخلل العلمي والتأصيلي عندهم عظيم جدا، إلا أن الخلل عندهم في الجانب التربوي، أشد وأعظم، فتحولت مجالسهم إلى سباب وشتام وغيبة ونميمة باسم الدين، فأفسدوا سماء الدعوة شرقا وغربا. وقد كنت في مناصحة وأنا في اندونيسيا مع بعضهم فقلت لهم انظروا الى عوام الأندونيسيين ممن لا يصلي حتى، لكن لا تكاد تجد أندونيسيا إلا وهو صاحب قلب رقيق وعبارة رقيقة وأسلوب مهذب في الكلام واحترام للضيوف وتقدير للعرب، بالإضافة إلى تبسمهم الذي لا يكاد يغادر شفتي أحدهم، فكل المطلوب ان نحافظ على أخلاقهم التي فطروا عليها ثم نبني السنة عليها بحكمة، أما لما تأتوهم أنتم باسم السلفية والدعوة فلا يجدوا منكم إلا الشدة والغلظة والقسوة والتدابر والتناحر والسب والشتم والوجه المتجهم الذي لا تجد الابتسامة إليه مسلكاً وطريقا ، بالله من هذا العاقل الذي سيتقبل دعوتكم. فنحن لا نريد أن ننزلق هذا المنزلق التربوي والاخلاقي الخطير، ولنتلمس اخلاق السلف وآداب المحدثين، يا إخوة، حتى مع مخالفينا. يعني حتى ما قد يبدر من إخواننا من تنقص لشخص أحد المشايخ ممن يبدعونا أو الكلام على شخصه بأسلوب استهزاء وسخرية أو غمز ولمز، لا أرى هذا يليق بنا، وأحيانا في مجالسنا يأتي طالب علم فيتحدث عنهم بهذا الأسلوب يظن اننا نفرح بهذا لأننا من المبدعين عندهم، لكن في الواقع هذا لا يفرحنا والأخلاق لا تتجزأ، وخلافنا معهم يبقى في دائرة العلم ونقد الآراء أولا وأخيرا، بلا غمز لشخص أحد منهم ولا سخرية ولا استهزاء بأشخاصهم، ورحم الله ابن المبارك الذي كان يقول: ما رأيت أحدا من المسلمين إلا رأيت له فضلا عليَّ –أي يراه خيرا منه -. بل حتى توسع طلاب العلم الصغار مثلنا في الانشغال بالخلافات الموجودة في الساحة وملأ المجالس بها والحديث عنها وتفصيلاتها لا أراه إلا تنكباً عن الانشغال برأس مال دعوتنا ألا وهو: العلم والأخلاق. ويبقى ذلك الجانب له أهل العلم الكبار والمشايخ الذين أفنوا حياتهم في العلم هم الذين يتحدثون فيه ويوجهون فيه ويؤصلون له. ونحن إذ تأملنا الهجوم التبديعي والتجريحي لأهل العلم ومشايخنا الأفاضل حاليا لاشك أن هناك خلل علمي عند الإخوة كما قلت سابقا، لكن هناك ملحظ تربوي وأخلاقي مهم، وهو أن طالب العلم إذا لم يعترف بفضل أهل الفضل عليه ويعيش وفيًّا لفضلهم عليه فلا بركة للعلم الذي تحمله، أصلا، وأنا أكثر ما يحزنني في الهجوم على مشايخنا الأفاضل كشيخنا على الحلبي وشيخنا مشهور وغيرهم من أفاضل مشايخنا، هو أننا نعرف تماما أن طبقتنا من طلاب العلم لم تتربى إلا على كتب ورسائل ومجالس هؤلاء المشايخ ولم نعِ العلم إلا منهم، ولعل بعضنا لم يعرف السلفية إلا بهم، فياتي أحدنا وقد اشتد سوقه في العلم وأصبح قادرا على تركيب جملة مفيدة فتكون أول عباراته هي الطعن عليهم،،، شئ مخزي جدا . وأنت إن أطعمت كلباً أو سقيت طائرا لعاش وفياً لك أبد الدهر ، وكم من منتسب للعلم عجز أن يرتقي بأخلاقه إلى هذه الدواب مع هؤلاء الأفاضل الذين سقونا ماء الحياة قطرة قطرة بعلومهم وتوجيهاتهم وأحيوا مواتنا بعلمهم بفضل ربنا وتوفيقه. شئ مبكي ومحزن حقا ما وصل إليه الحال ولما نتذكر هذا الامر تسابق عبراتُنا كلماتِنا، وتسابق دموعُنا حروفَنا..فإلى الله المشتكى. |
#18
|
|||
|
|||
وبالنسبة للعمل يا إخوة ما دام قد بينا لكم أنه عمل خيري ننشره مجانا لطلاب العلم لا نريد من ورائه جزاء ولا شكورا، وسنحمله كاملا على النت، فلو يتكرم جميع الإخوة الذين يقرؤون العمل على الوجه ان يسجلوا الأخطاء الطباعية أن وجدوا في ورقة جانبيه (ثم يقابلوها على المادة المسموعة) فلو تأكد لهم الخطأ أثبتوه ثم صنعوا جداول بالاخطاء الطباعية فينشروها، فمن اشترى الكتاب علقها في حواشي نسخته، ثم أصحح أنا نسختي الالكترونية (الوورد ) بناء على ذلك وأنشر نشرة مجانية جديدة مصححة متقنة.
هكذا يكون النقد الايجابي البناء الذي يراد به الخير والنفع للأمة حقا وهكذا يأخذ بعضنا بيد بعض...بارك الله فيكم أينما كنتم. |
#19
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم ولكم وأخلف عليكم خيرا كثيراً في الدنيا والاخرة ياشيخ شادي ....
حقيقة ؛ لأول مرة أعرف تلك المعلومات ؛ والله تأثرت ! أسأل الله أن يعظم لك الأجرين دينا ودنيا .... لقد قمت بواجب ياشيخ شادي يجب لكل من يعرف قدر الإمام الألباني - رحمه الله - أن يشكرك عليه ... ولكن - لكل وجهة هو موليها - ؛ وجهات النظر من المستحيل أن تتفق ؛ ولكن بعض الناس هداهم الله بدل أن يشجع ويشكر !! يثبط ويخذّل .... والله ياشيخ شادي لقد قمت بعمل عظيم ؛ ولا يعرف قدر هذا العمل إلا من وقف على مشروكم الجليل القدير .... ولله دَرُّ من قال: ولست بناجٍ من مقالةِ طاعِنٍ ... ولو كنتُ في غارٍ على جبلٍ وعرِ ومن ذا الذي ينجو من الناسِ سالماً ... ولو غابَ عنهم بين خافِيَتَي نسرِ |
#20
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً.
|
|
|