أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
71392 | 85137 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
نصيحتي لمن سألني عن بعض الدعاة في الجزائر / فضيلة الشيخ عبد المالك الرمضاني حفظه الله
نصيحتي لمن سألني عن بعض الدعاة في الجزائر
أنصحكم بالبعد عن مثل هذه المقاولات التي لا تنفع إلا في زيادة نار الفتنة التي أضحكت عنا معشر السلفيين عامة أهل البدع، وجعلت الجزائريين خاصة عنوان مسخرة ودليلا على خفة عقولهم، وإذا كان بعض المبتدعة في الدولة قديما حرموا ٥٠ من الأئمة السلفيين من نشاطهم،فإن السلفيين أنفسهم حرموا مئات الأئمة والدعاة من نشاطهم، بتحذيرهم من فلان وفلان بلا حجة سوى الغلو في الانتصار لمن يحبون، وهذه نتيجة حتمية حينما تنتقل السلفية من الانتصار للدين إلى الانتصار للأشخاص بزعم أن هؤلاء المنتصر لهم يمثلون الدين الصحيح،وهي ذريعة صحيحة لو كان ذلك في مقابلة أهل البدع،لكنها معركة أدارها الشيطان بين أهل السنة فقط، وإلى الله المشتكى كتبه الشيخ عبد المالك الرمضاني حفظه الله
__________________
مجالس فضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني – حفظه الله- http://majaliss.com/forumdisplay.php?f=50 |
#2
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا. فعلا، أضحكوا علينا العالم. انظروا، بوروبي والشروق (محب الفتن عبد السلام سكية) يزورون منتديات التصفية بلا تربية ليجدوا مادة دسمة ينشرونها بين الخاصة والعامة.
__________________
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻟك ﺍﻟﺤﻤﺪ. |
#3
|
|||
|
|||
الله المستعان..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#4
|
|||
|
|||
- الشيخ عبد المالك رمضاني بعيد مسافة 5000 كم عن الجزائر
- وقد فارقها من ربع قرن - ولا يأتيها إلا مرة أو مرتين في السنة والله أعلم من أين يستمد أخبار ما يجري فيها والدعوة السلفية في الجزائر لا تزداد ـ بحمد الله ـ إلا وضوحا وقوة ونصاعة وقد أظهرت الأحداث الأخيرة أن من كان على غير الجادة فلا تنفعه تزكية المزكين ومن كان على المنهج السلفي الحق لا يضره تجريح المجرحين {فَلِلَّهِ الْحَمْدُ رَبِّ السَّمَاوَاتِ وَرَبِّ الْأَرْضِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (36) وَلَهُ الْكِبْرِيَاءُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } أمَّا النقائص والعيوب فلا شك أنَّها موجودة... وسوف تصلح بإذن الله الواحد الأحد. فلا داعي لهذا التشاؤم وهذه المبالغات يا شيخ عبد المالك! |
|
|