أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
51674 93958

العودة   {منتديات كل السلفيين} > منابر الأخوات - للنساء فقط > منبر الفقه وأصوله - للنساء فقط

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 06-20-2012, 07:00 AM
عائشة النعيمي عائشة النعيمي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 188
Post

هل هناك من سنن تؤدى في شهر شعبان؟

المعروف في شهر شعبان أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يكثر فيه من الصيام، وجاءت بذلك السنة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام في شهر شعبان وفي شهر محرم، فهذان الشهران أكثر ما يصام فيهما، وأكثر ما كان يصوم الرسول صلى الله عليه وسلم في شعبان، هذا هو الذي جاءت به السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.

أما ليلة النصف من شعبان فتخصيصها بالصيام وتخصيص الليل بالقيام لم يثبت في ذلك سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإنما ثبت الصيام لكونه يكثر منه، أما أن يقصد يوماً معيناً كيوم النصف من شعبان ويخصه بالصيام فهذا من الأمور المبتدعة والمحدثة.

منقول من موقع آخر
*ملاحظة :الموقع الرسمي للشيخ،لايزال تحت التطويروالتصميم،
وهاك_ رابطه:


رد مع اقتباس
  #22  
قديم 06-26-2012, 03:54 PM
عائشة النعيمي عائشة النعيمي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 188
Thumbs up حكم قتل البرص(الوزغ)

حُكْمُ قََتْلِ الْبَرَص(اْلوَزَغ)

س_ جزاكم الله خيراً،يقول :"رغَّب الرسول _صلَّى الله عليه وسلم في قتل اْلوزغ،وبأن الذي يقتله من أول مرة ،يكون له مائة حسنة ،ماحكم قتل الوزغ؟وما حكم قتل الضفادع؟

الشيخ:أمَّا قتل اْلوزغ ،فإنه سنَّة،وفيه أجرٌ عظيم،وقد أخبر النَّبي_صلَّى الله عليه وسلم ،أنه كان ينفخ النَّارعلى إبراهيم ،حين ألقى فيها ،ثم أن فيه مضرَّة وأذىً،وأصواتاً قبيحة مكروهة،أما الضَّفادع فلَّا تقتل إلَّا إذا آذت ،فلا بأس بقتلها؛لأن كل مؤذٍ يقتل ،كما قال الفقهاء_رحمهم الله :يسن قتل كل مؤذٍ*
______________
*فتاوى نور على الدرب،ابن عثيمين،بتصرف يسير
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 06-27-2012, 02:22 AM
عائشة النعيمي عائشة النعيمي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 188
افتراضي

حكم الرقص أمام النساء في الزواجات




السؤال: جزاكم الله خيراً في سؤالها الثاني تسأل عن:"حكم الرقص في الزواجات أمام النساء فقط".



الجواب

الشيخ: الرقص مكروه حتى أمام النساء وقد بلغنا أشياء مزعجة حيث أن بعض النساء تكون رشيقة سريعة التثني فتُوقع الفتنة والشهوة في قلوب بعض النِّساء الحاضرات حتى بلغني أن منهن من يقوم إلى هذه الراقصة ويحتضنها ويقبلها من النساء أنفسهم فلا نرى جواز الرقص في الحفلات لا في الزفاف ولا في غيره.



حكم الصلاة ب(السِّروال)واْلجسد الَأعلى مكشوف




السؤال: الأخ السائل عبد الرحيم من المملكة المغربية يقول في سؤاله الأول:"أحياناً في فصل الصيف وفي شدة الحر فإن بعض الناس يصلي وهو لا يرتدي من اللباس إلا سرولاً،ونصف جسده الأعلى مكشوف"فهل يؤثر هذا على صحة الصلاة إذا كان كذلك فماذا عليه أن يفعل وهل يلزمه إعادة صلواته السابقة؟




الجواب

الشيخ: لاشك أن من شروط الصلاة ستر العورة لقوله تعالى:{يَا بَنِي آَدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ}وأجمع أهل العلم على بطلان صلاة من صلى عرياناً وهو يستطيع أن يستر عورته ومن شروط ستر العورة أن يكون الساتر صفيقاً لا خفيفاً فإن كان خفيفاً بحيث يرى من ورائه لون الجلد ويتميز به فإنه لا يكون ساتراً وبناءً على ذلك فإنه يجب على المسلم في أيام الحر أن يحترز من هذا اللباس -أعني النوع الخفيف- الذي يتبين من ورائه لون البشرة -أي لون الجلد- وعورة الرجل في صلاته ما بين سرته وركبته فلابد أن يستر هذه المنطقة كلها بثوب صفيق لا يتبين من ورائه لون البشرة وعلى هذا فإن ما ذكره السائل من كونه يُصلي يقتصر على السروال بدون أن يكون عليه رداء أو قميص فإن صلاته صحيحة مادام قد ستر ما بين السرة والركبة لكن الأفضل والأولى أن يتخذ الزينة كلها أو أن يجعل اللباس على البدن كله ولهذا قال النبي عليه الصلاة والسلام«لاَ يُصَلِّيَنَّ أَحَدُكُمْ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ لَيْسَ عَلَى عَاتِقِهِ مِنْهُ شَىْءٌ ». فهذا هو الأفضل والأكمل ولو صلى مقتصراً على الإزار وحده الساتر ما بين السرة والركبة أجزأه لقول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث جابر "إِنْ كَانَ وَاسِعًا فَالْتَحِفْ بِهِ ، وَإِنْ كَانَ ضَيِّقًا فَاتَّزِرْ بِهِ".


_____________
*نور على الدرب ،ابن عثيمين،بتصرف يسير
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 06-29-2012, 09:54 AM
عائشة النعيمي عائشة النعيمي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 188
افتراضي فتاوى جُمعية(منتقاة)

[حكم قراءة سورة البقرة كل جمعة]


هل قراءة سورة البقرة كل جمعة يعد بدعة؟ مع عدم اعتقاد فضل لقراءتها في هذا اليوم، إنما للمحافظة على قراءتها.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

ففضل سورة البقرة والأمر بقراءتها ثابت في السنة، فيستحب الإكثار من ذلك، دون تقيد بكيفية ولا بوقت ولا بعدد معين يلتزم به، لعدم ثبوت ذلك في السنة، ويتأكد هذا إذا اعتقد قارئها فضلا معينا لذلك، كما سبق بيانه في الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 3435، 19497، 57113، 62675، 13445.
ومن هذا التقييد المفتقر إلى دليل خاص: الالتزام بقراءتها يوم الجمعة، وهذا لم يثبت، فإن الحديث المروي في فضل قراءتها يوم الجمعة غريب ضعيف جدا، كما قال المناوي في فيض القدير، وقد سبق التنبيه على ذلك في الفتوى رقم: 73709.
وأما إذا كان السائل الكريم لا يجد وقتا يتسع لقراءتها كاملة إلا في الجمعة، لكونه إجازة مثلا، فلا حرج عليه إن شاء الله أن يلتزم بقراءتها في ذلك اليوم، وكذلك غيره من أيام العطلات.
والله أعلم.



[حكم المداومة على قراءة سورة الكهف في فجر وعشاء الجمعة]


عندما أصلي بالناس ـ صلاة الصبح وصلاة العشاء ـ في يوم الجمعة أقرأ دائماً من سورة الكهف، فهل في هذا شيء؟ وهل هوبدعة؟.


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فاعلم أولاً أن قراءة سورة الكهف مشروعة يوم الجمعة، وانظر لذلك الفتوى رقم: 604.
وأما قراءتها في صلاة الفجر والعشاء والمواظبة على ذلك فلا نعلم دليلاً على مشروعيته، والمستحب أن يقرأ في فجر الجمعة سورة السجدة، وهل أتى على الإنسان، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله، والمستحب أن يقرأ في العشاء بالسور التي وقت النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ أن يقرأ بها بأصحابه، كسورة: والسماء والطارق، وسبح اسم ربك الأعلى، والشمس وضحاها ونحوها من السور، ومن قرأ بغير ذلك أجزأه.
ولكن المداومة على قراءة سورة معينة في وقت معين على هيئة توهم أن هذا سنة، يخشى أن يكون داخلاً في حد البدعة، وانظر في ذلك الفتويين رقم: 6849، ورقم: 54397.
ومن ثم فنحن ننصحك بترك المداومة على ما تفعله من قراءة سورة الكهف في الفجر والعشاء من يوم الجمعة، وعليك بهدي النبي صلى الله عليه وسلم، فإنه أحسن الهدي.
والله أعلم*.
_____________
*إسلام ويب
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 10-16-2012, 12:36 AM
عائشة النعيمي عائشة النعيمي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 188
Post

س/ إذا خالفَ الرّجلُ نصوصَ اْلكتاب والسُّنة ،وأئمةِ السَّلف فهل يقالُ عنه مبتدعٌ؟

ج/مجرّدُ المخالفةِ يقال عن صاحبِها عاصٍٍ ولَايقالُ مبتدع،ولكن إذا أحدثَ عبادةً،أو قولًا يتقرّبُ به إلى الله،وليس له دليلٌ من الكتاب والسُّنة فهذا هو اْلمبتدع،أمّا مجرّدُ اْلمخالفة من غير أنْ يُحدِث شيئًا فهذا يُعتبرُ عاصيًا(.).
_________
(.)مسائل علمية وفتاوى شرعية،الفوزان،ص42
رد مع اقتباس
  #26  
قديم 10-16-2012, 12:39 AM
عائشة النعيمي عائشة النعيمي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 188
Post

س/هذا يذْكُرُ أنَّه يكتبُ في بعضِ اْلمنتدياتِ ،وأنقلُ كلَامَ اْلعلماءِ في الرَّد على بعضِ الذين يخالفونَ اْلكتابَ والسُّنة،فإذا كتبتُ حذَفَ اْلقائمون على اْلمنتدى ما كتَبتُ ،ويقولون أنَّ هذا يسبّبُ اْلفتنة والتَّشويش فهل يأثمون بذلك؟

ج/إذا لم تستطع أنْ تبلّغَ اْلخيرَ في هذه اْلمنتديات فاترُكها،وبلّغ اْلخيرَ في غيرِها،.
وبالله التوفيق،وصلّى الله وسلّم على نبينا محمد،وعلى آله وصحبه أجمعين. "مرجع سابق،الفوزان،ص46"
رد مع اقتباس
  #27  
قديم 10-16-2012, 01:57 AM
عائشة النعيمي عائشة النعيمي غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 188
Post

س/في هذا الزمانِِ اختلفَت اْلفتَاوَى،وصَارَت تُخَالِفُ مَا نَشَأْنا عليه، ودائمًا التَّغيير للَأخفّ والَأسهل ،وصَارَ كلُّ مسلمٍ يَخْتارُ لنفسهِ مَا شاء،فمَا تَوْجِيهِكُم؟

ج/لَاشكَّ أنَّ الِاختلافَ واقعٌ وكثيرٌ،فمنهُ اختلَافٌ عن اجتهادٍ،،هذا يكون من أهل الِاجتهاد المؤهلين ،ومنه اجتهادٌ يكون منشأه الهوى واتِّباعِ رغباتِ النُّفوس،،وعلى كل حالٍ ،الله_جلَّ وعلَا لم يكِلْنَا إلى قولِ فُلانٍ وعِلَّانٍ،وإلى الِاختلاف ،وقد علمَ سبحانَه وقدّر،أنَّه سيحصلُ اختلَافٌ،{ولَايَزَالُونَ مُخْتَلِفِين (188)إلَّا مَنْ رَحِمَ ربُّك}[سورة هود:118-119]،فالِاختلافَ واقِعٌ إمَّا عن اجتهادٍ يُخطئ ويُصيب،وإمَّا عن هوى ورغباتٍ،ولكنَّ الله لمْ يَكِلُنَا إلى هذا الِاختلاف،بلْ أنْزَل اْلميزانَ الذي نَزنُ به اْلحقَّ من اْلباطل،،وهو اْلكتاب والسنة،قال تعالى :{فَإنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْئٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ والرّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَاْليَومِ الَآخِرذَلِكَ خَيرٌ وأحْسَنُ تَأويلًا}[سورة النساء:59]قال سبحانه:{وَمَا اخْتَلَفْتُم فِيهِ مِن شَيْئٍ فَحُكْمُهُ إِلى اللهِ ذَلِكُم الله رَبِّي عَلَيْه تَوَكَّلْتُ وَإِلَيهِ أُنِيب}[سورة الشورى:10]،فنَرْجع إلى كتابِ اللهِ وسنةِ رسوله،ونُعرضُ الِاختلافَ والَأقوالَ على اْلكتابِ والسُّنةِ ،فمَا وافَقَ اْلكتابَ والسُّنةَ فهو مقبولٌ،ومَا خالفَ اْلكتاب والسُّنة فهو مردودٌ،وأمًّا منْ يتَّبعُ هواهَ ورغبتَه_ ولو خَالف اْلكتابَ والسُّنة_،فهذا إنَّما يعبدُ هواه،{أَرَءَيتَ مَن اتَّخَذَ إلههُ هواهُ أَفأنْتَ تكُونُ عليهِ وَكِيلًا}[سورة الفرقان:43]،أمَّا اْلمؤمن ،فإنَّه يعبدُ ربََّه ويطيعهُ ،ويتَّبعُ ما شَرَعه،ومَا وافق كتابَه وسنَّة رسوله،هذا هو اْلمسلم اْلحقيقي_ ولو خَالف هواه_،لو خالف هذا القول الذي ينصرُه اْلكتابَ والسُّنة، خالفَ هواه، فإنَّ مقتضى الِإيمان أنْ يأخذَ به _ولو خالف هواه ورغبته،ولو كرهه في نفسه_،قال الله تعالى:{فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيجْعلَ اللهُ فِيه خَيرًا كثيرًا}[سورة النساء:19]،فليست اْلعبرة في كراهيةِ النَّفس أو محبّةِ النَّفس للشيئ،وإنَّما اْلعبرة بكونهِ موافقًًا لمَا شَرَعَه الله سبحانه وتعالى.،(ص22-23)
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:07 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.