قِصّة صغيرة ، و ... غُصّة كبيرة!

[أبو عبيدة يوسف]

لمِثلِ هذا يموتُ القلبُ مِن كَمَدٍ *** إنْ كان في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ

[أبو محمد الألباني]

... وقبل كل شيء : اتصِلوا بـ (العلماء!!): (1-.... !)، و(2-.... !) ؛ ..........(ما في غيرهما)....الا الزَّبَدُ..
http://www.safeshare.tv/w/fPjPQqacZy

[يوسف ابو محمد]

يجب التصدي لهذه المناهج الخبيثة...فالحق أبلج والباطل لجلج...وإن سقوط حجج هؤلاء من السهولة بمكان لأن ماأسس على باطل فهو باطل...فامضوا إخواني في هذا المنتدى المبارك لكشف شبهات القوم وتو جيه الضربات لهم فقد أصابتهم في مقتل...ومنهجهم إلى زوال.

[بن قريب]

لقد كا ن
لكم في رسول الله أسوة حسنة...

[أبو عمر السلامني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالفتاح الرنتيسي

لله

أقولها أن أكثر من تعرض للأذي من القريب والبعيد الشيخ علي الحلبي , وهذا دليل أو أحد الأدلة الدامغة على تصدره الدعوة برغم الحاقدين والجاهلين , أسأل الله أن يكون في ميزان حسنات الشيخ.

،الشيخ علي ما شاء الله رزقه الله قوة قلب ورباطة جأش أسأل الله أن يزيده من فضله ،وبعضنا إذا طعن فيه تراجع وتوارى ،والسبب والله أعلم أن الشيخ واثق بربه عز وجل ،مطمئن إلى ما عنده من علم ،وأنا أتابع الشيخ على قناة الأثر وأعرف هذا ،وأحكي لكم حال أحد المشايخ عندنا في الجزائر لتدركوا الفرق ،فقد جاء عندنا لإلقاء محاضرة ،فاتصل أحد الإخوة المشاغبين بأحد الدعاة المشاغبين يستفتيه في حضور المحاضرة ،فحذر صاحبهم من صاحبنا ،فلما حضر صاحبنا ورأى قلة الحضور ،اضطر الإخوة لإخباره بالحقيقة ،فأثر هذا على نفسيته ،وألقى محاضرة ياليته ما ألقاها ،فالمقصود أن بعض الدعاة يتأثرون بكلام الناس فيهم حتى يصل بهم الأمر إلى التراجع ،والشيخ علي عكس ذلك تماما ،وهذا حال العاقل المطمئن لموعود ربه عز وجل ،وأهديه هذه الطرفة لعلها تؤنسه وتواسيه :( جلس أعرابي إلى يزيد بن صوحان وهو يحدث أصحابه، وكانت يده قد أصيبت يوم نهاوند ، فقال الأعرابي: والله إن حديثك ليعجبني ، وإن يدك لتريبني -يتهم الشيخ بأن يده يد سارق- فقال يزيد: ما يريبك من يدي؟ إنها الشمال، فقال الأعرابي: والله ما أدري اليمين يقطعون أو الشمال؟ فقال يزيد بن صوحان : صدق الله: الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْراً وَنِفَاقاً وَأَجْدَرُ أَلّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ[التوبة:97]
وهذا حال بعض الغلاة الذين يردون على الشيخ وغيره

[عماد الليبي]

الحمد لله الذي عافنا ..

وأكرمنا وشفاءنا ..

وهدانا ووقانا ..