أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
102923 94165

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 02-06-2012, 08:07 AM
أحمد سالم أحمد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: جزائري مقيم في فرنسا
المشاركات: 2,425
افتراضي

حفظ الله فضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني من كل سوء

ولا يضره تشويش المشوشين
__________________
مجالس فضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني – حفظه الله-
http://majaliss.com/forumdisplay.php?f=50
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 02-06-2012, 02:47 PM
ابو ادريس التونسي ابو ادريس التونسي غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 40
افتراضي

لا شكّ و لا ريب أنّ كلَّ مسلم - فضلا عن سلفيّ - يبرأ إلى الله ممّا قاله الشيخ عبد المالك رمضاني -حفظه الله و غفر لنا و له- فإنّ الكلام ليس بالهيّن في حقّ أزواج رسول الله صلى الله عليه و سلم و رضي عنهن
و لا شكّ و لا ريب انّ كلَّ سلفيّ - و ليس كلّ مسلم - يعلم يقينا أنّ هذه زلة و سبق لسان من الشيخ رمضاني لا يقصد البتّة الطّعن و لا الشتم و لا الإنتقاص من أمّهات المؤمنين
كيف وهو حفظه الله من المعروفين بسلامة العقيدة و المنهج - و إن رغِمت أنوف -

و سؤالي لمن يتتبّع عثرات أهل العلم تتبّعا ولو قبل ربع قرن:

ألم تقف فيما قرأتَ ( غير الردود على أهل السنة) أو يطرق سمعك من قبل أنّه قد يصدر من العالم زلّة فتُردُّ عليه و تُحفظ مكانته؟
أم تُراك تظنّ أنّ كلَّ أهل العلم يصِلون مرتبة العصمة كما تعتقد و أمثالك في البعض ( و البعض يطلق على الواحد فأكثر)؟

يا أخي الحبيب إنّها أعراض أهل السنّة, فمتى تتوب و إلى ربّك تؤوب؟
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 02-06-2012, 06:48 PM
عبد الكريم السلفي عبد الكريم السلفي غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
الدولة: الجزائر
المشاركات: 81
افتراضي

عن أبي موسى الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم : أنه كان يدعو بهذا الدعاء : " اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به مني اللهم اغفر لي جدي وهزلي وخطئي وعمدي وكل ذلك عندي اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أنت به أعلم به مني أنت المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شيء قدير "
-------------------
مشكاة المصابيح
كتاب الدعوات
باب جامع الدعاء - الفصل الأول
__________________
عن عبد الله بن عمررضي الله عنهما- قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
بُعِثْتُ بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ بالسَّيْفِ، حتى يُعبدَ اللهُ وحدَه لا شريك له، وَجُعِلَ رِزْقِي تَحْتَ ظِلّ رُمْحِي، وَجُعِلَ الذِّلَّةُ وَالصَّغَارُ عَلَى مَنْ خَالَفَ أَمْرِي، وَمَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ (جلباب المرأة المسلمة ص203 طبعة دار القلم 2002م) ، (والارواء 1269) ، وحكم عليه الألباني رحمه الله بالصحة في صحيح الجامع حديث رقم : 2831.
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 02-06-2012, 10:25 PM
أحمد سالم أحمد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: جزائري مقيم في فرنسا
المشاركات: 2,425
افتراضي

قال الشيخ محب الدين الخطيب في مقدمة كتاب "العواصم من القواصم" للقاضي أبي بكر بن العربي: ونحن المسلمين لا نعتقد العصمة لأحد بعد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وكل من ادعى العصمة لأحد بعد رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، فهو كاذب، فالإنسان إنسان يصدر عنه ما يصدر عن الإنسان؛ فيكون منه الحق والخير، ويكون منه الباطل والشر، وقد يكون الحق والخير في إنسان بنطاق واسع فَيُعَدُ من أهل الحق والخير، ولا يمنع هذا من أن تكون له هفوات، وقد يكون الباطل والشر في إنسان آخر بنطاق واسع، فَيُعَدُ من أهل الباطل والشر، ولا يمنع هذا من أن تبدر منه بوادر صالحات في بعض الأوقات، فيجب على من يتحدث عن أهل الحق والخير إذا علم لهم هفوات، ألا ينسى ما غلب عليهم من الحق والخير فلا يُنكِر ذلك كله من أجل تلك الهفوات ...ه

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ( ليس لأحد أن يتبع زلات العلماء كما ليس له أن يتكلم في أهل العلم و الإيمان إلا بما هم له أهل ) [ الفتاوى الكبرى : 2 / 23 ، و مجموع الفتوى : 32 / 239 ] .

قال الإمام الذهبي في ترجمة الإمام محمد بن نصر المروزي : ( و لو أنا كلما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأً مغفوراً له قمنا عليه و بدَّعناه ، و هجرناه ، لما سلم معنا ابن نصير ، و لا ابن مندة ، و لا من هو أكبر منهما ، و الله هو هادي الخلق إلى الحق ، هو أرحم الراحمين ، فنعوذ بالله من الهوى و الفظاظة ) [ سير أعلام النبلاء : 40/14 ]
__________________
مجالس فضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني – حفظه الله-
http://majaliss.com/forumdisplay.php?f=50
رد مع اقتباس
  #25  
قديم 02-23-2012, 09:16 PM
أحمد سالم أحمد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: جزائري مقيم في فرنسا
المشاركات: 2,425
افتراضي

هذا تعليق وردُّ الشيخ عبد المالك رمضاني - حفظه الله - على من اتهمه بالطعن في أمهات المؤمنين!
الدقيقة 41 من هذا الشريط - سأله أخونا الفاضل ماهر - وفقه الله و سدد خطاه -

http://ia700800.us.archive.org/5/ite...433/271433.mp3

نرجو النشر حتى يعلم من يصطاد في الماء العكر أن مشائخنا رجاعون للحق.

التفريغ ( وقد قامت به الأخت المشرفة أم زيد فجزاها الله خيرا):
السؤال: هناك مقولة تناقلَها الكثيرُ في الآونة الأخيرة، فيها اتِّهام لشيخِنا عبد المالك -حفظهُ الله- بالطَّعن في أمَّهات المؤمنين -رضي الله عنهنَّ-، وحصل هذا بعد أن قام شابٌّ بالتَّفتيش في كلامٍ قديم لشيخِنا مضى عليه أكثر مِن عشرين سَنة، ثم أخرجه ونشره عبر مواقِع الشَّبكة، لِيصيرَ هذا الاتِّهامُ في زوجات النَّبي -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم- وكأنَّه منهجٌ ودأبٌ لشيخِنا، ولا ندري هل هذا بسبب جهل هذا الشَّاب، وعدم التفريق بين الخطأ العارض والخطأ المنهجي -هذا إذا أحسنَّا الظنَّ به-، أو أنَّه تعمَّد ذلك للتَّلبيس على مَن لا يتأنَّى في نقلِ الأخبار، وإن كانت الثَّانية: فنوصي هذا الشاب ومن اتَّبعه بقراءة ما كتب شيخُنا أخيرًا: (حُسن الظنِّ بالنَّاس).
ما هو تعليقُكم على هذه الواقعة -خصوصًا-، ثم على هذا الفعل -عمومًا-؛ وهو التَّفتيشُ والتَّنقيب عن أخطاء العلماء ثم بثُّها بين النَّاس؟
الجواب:
الكلام طويل في هذا ونحن ما بقي عندنا من الوقت إلا القليل لكن أنا أقول: ما كان في ذلك الشَّريط، وهو أحد عشر شريطًا حول (ذمِّ الغِناء)، وأنا كنتُ ألقيتُها -مجموعة محاضرات- وأنا صغير، ألقيتُها في الجزائر، والحقيقة قبل أن ...
متداخل: في أي سنة؟
الشيخ: ما أذكر.. أنا أذكر فقط المكان الذي كنت ألقي فيه، لماذا قلتُ (وأنا صغير)؟ لأن المكان في مسجدي مسجد البدر في العاصمة، ألقيتُ هذه المحاضرات ونحن نُصلي تحت في الأرضي، والأرضي كنا نصلي فيه ولَما يتمُّ بعدُ بناء المسجد، قديم جدًّا يعني، هذا الذي (جعلني) أتذكَّر الوقت التَّقريبي.
المهم -على كل حال-:
هناك دارُ نشر مصريَّة -من سنوات قريبة- فرَّغوا تلك الأشرطة، ونسخوها، وأعطوني إيَّاها، وقالوا: نريد منكَ أنت أن تأذن لنا بطبعِها كتابًا، فما أذنتُ لهم؛ لماذا؟ كان بقي في نفسي أشياء ونسيتُها، راجعتُ بعض تلك الأشرطة، ولعل مثل هذا كان بقي في نفسي، وأنتم تعرفون؛ يعني ذاك وقت، ثم الكلام الحماسي الذي يكون في شكل وعظي، ثم الكلام الارتجالي غير الكلام الذي يُحبكه قلمُك ويُحرِّره، فالقلم تأخذ (وقتا) وتنظر وتصحح، وأنا -طبعًا- حتى لو لم أجد غلطًا ما أسمح بأي شيء ارتجلته بطبعه، ما أسمح بهذا، الإنسان ما يدري، يراجع و(ينظر)، ونحن بشر، كما كان يقول الشيخ الألباني -رحمه الله- يقول: (أنا كالمنشار؛ مستفيد طالع، ومستفيد نازل)، مثل المنشار وهكذا أنا أستفيد، اليوم نقول قولا وغدا نرجع عنه -كما كان يقول أبو حنيفة-رحمه الله-، ولا سيما العبارات.
وأنا أعرف بأنَّ هؤلاء يتصيدون الحبَّ ويلقُطونه، إذا كرهوا شخصًا ولم يكن على مشربهم في بعض الأشياء، وهذه طريقتُهم -مع الأسف- طريقة غريبة عن الإسلام، إذا رضوا عن شخص لاتِّحاد بعض الأفكار -ولو كانت أفكارا اجتهادية-؛ رفعوه (فوق)! كما نرى - أنا ما أدخل مواقع الإنترنت-؛ لكن بعضهم يقولون: (فلان العلامة)! هو ما صار طالب علم حتى يصير (عالما) حتى يصير علامة!!..؛ لماذا؟! مجرَّد تلاقح أفكار بينهم، لا سيما إذا كانت أفكارا في الجرح والتعديل، إذا كان في هذا الباب؛ خلاص! جاوز القنطرة، وما صلح أن يكون تحت مجهر النَّقد، ما يجوز فيه النقدُ -أبدًا-، وإذا خالفهم في بعض الأشياء الاجتهادية -لم تنزل من السماء قرآنًا يُتلى، أو كانت من الأصول العقدية-، خالف بعض المسائل الاجتهادية؛ كرهوه وأبغضوه، ثم أخذوا يلقطون له الحب من أخطائه: فَعلَ..فعل..فَعلَ..! ما هي البغية؟ إسقاطُه! البغية إسقاطه!
أنا قلتُ هذا الكلام -قبل ثمان سنوات-: هؤلاء إقصائيُّون، يريدون أن لا يبقى في السَّاحة إلا هم، ثم هم -أنفسُهم- سيرجع بعضُهم على بعض، وحصل هذا!
هذا غلط، هذا غلط!
كيف لا تُفرق بين واحد أصولُه أصول أهل السُّنة، وهفا هفوةً، وزلَّ زلةً، وبين شخص أصوله منحرفة؟! فرق؛ ينبغي الإنسان أن يُفرِّق.
كم حصل من العلماء عندهم مَشرب أهل السُّنة في -مثلًا- تفسير أسماء الله الحسنى وصفاته، ثم زلَّ في فهم صِفة أو صفتين؛ ما وجدنا علماءنا يقولون هذا خلفيٌّ ليس بسَلفي! أصولُه واحدة، لكن غلط في ذاك التفسير، ما ثبت هذا! هذا في أعظم شيء في الدِّين، نعم الذي هو التَّوحيد وشرح أسماء الله الحسنى، فأعظم شيء في الدِّين، ما حصل منهم هذا!!
فكيف لا يُفرِّقون بين معاملة السَّلفي السُّنِّي، ومعاملة المبتدع، ويجعلون الرجلَين سواء!؟
يعني هذا شيءٌ غريب!! هذا شنآن! يعني هذا التَّصرف يفرزه شنآن أو خصومة -فقط-؛ لماذا لا تسود الرحمة؟! {إنَّما المؤمنون إخوة}، {والمؤمنون والمؤمناتُ بعضُهم أولياءُ بعض}، لماذا لا يكون هذا؟!
من الأصول الموجودة في الكتب العقديَّة: اجتماع الكلمة وعدم التفريق؛ {إنَّ الَّذين فرَّقُوا دينَهم وكانُوا شِيَعًا لستَ منهم في شيء}، لماذا الحرص على الفُرقة؟ لماذا الحرص على أن يوافقك زَيد في كل صغيرةٍ وكبيرة؟ هذا ما يمكن أن يكون.
الأصول العقدية نجتمع عليها، ما سوى ذلك قد يكون، أو يحصل الخلاف؛ فتتحمل أخاك، وتبرأ إلى الله -عزَّ وجلَّ- من أن تُفرق جماعة المسلمين من أجل زلَّة صدرت منه.
كيف إذا كان التصرف - كما لو زل - بدلاً من أن تقول له - واليوم - الحمد لله - وسائل الإعلام سهلة جدًّا-: يا فلان سمعتُ منك كذا، أو كتبتَ كذا، وهذا غلط؛ صحِّحه!
لا! تذهب (وتضعه) على الشاشة العالمية، المواقع العنكبوتية: فلان أخطأ!
غريب هذا! الفرح بخطأ أخيك؟!!
ما تخشى أن يحقَّ فيك قولُ الله -عزَّ وجلَّ-: {إنَّ الَّذين يُحبُّون أن تَشيعَ الفاحشةُ في الذين آمنوا لهم عذابٌ أليم في الدُّنيا والآخرة}؟! ما تَخاف؟! كيف تفرح وتحب أن تشيع الفاحشة والأغلاط في إخوانك!
هذا غلط!
واحد.. شخص متأدِّب -جزاه الله خير-، اتَّصل بي، وتكلم ليس حول هذا الموضوع، ولكن حول هذه الأشياء بالعُموم، قلتُ له: هناك حديث كدتُ أن أقول إنَّ جَماعتنا حسبَتْهُ منسوخًا! وهو الذي رواه مسلم عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "مَن سَتر مسلمًا في الدُّنيا سترهُ الله يوم القيامة"، فبقي ساكتًا باهتًا مدَّة! والحديث يعرفه النَّاس، ويسمعونه في "رياض الصالحين" يتلى في المساجد...، يعرفه الصغار ويسمعونه دائمًا.
لكن: كيف أنت (رأيتَ) خطأ (تضعه) في مواقع الإنترنت؟! لماذا؟!
واللهِ؛ ما اتصل بي لا طفلٌ ، ولا رجل، ولا عالِم، ولا متعلِّم، ولا طالب علم قال: أنت قلت كذا! وأنا إنسان ما أطالع المواقع، ما أطالعها، ليست على ذوقي؛ فكيف -مباشرةً- يطير بها شخص.. ما السَّبب؟ السبب أنك تُخالفهم في بعض اختياراتِهم في الجرح؛ فإذن خلاص! ابحثوا للشخص أين يدور فكره هذا! وهم يعرفونه!!..
فعلى كلٍّ؛ أنا أقول: أستغفر الله وأتوب إليه من تلك الكلمة التي صدرت في أمَّهات المؤمنين، وما كان ينبغي.
ولو أن بعض المشايخ جاؤوا وقالوا: ليس فيها ذم (لهن)؛ وإنما هو كلام عن المستقبل؛ كقوله -تعالى-: {قُل إنْ كان للرَّحمن ولدٌ فأنا أوَّل العابِدين}.
لكن أنا أقول: نقطع دابر الشَّيطان عن أنفسِنا -نحن-أولًا-وهذا أمر يخصُّني بيني وبين ربي-عزَّ وجلَّ-، وعن إخواننا -ثانيًا-.
أنا أقول: أستغفر الله مِن ذلك، وهذا شيء يُحذَف، وأنا قلتُ لكم إحدى دور النَّشر اتصلتْ بي، وإلى الآن يراودوني على طبع الكتاب، وأنا أمتنع؛ لكن نسيتُ ما هي الملاحظات التي كانت في ذهني حول تلك الأشرطة، وهذه - بعد الآن- هذه منها.


http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=35807
__________________
مجالس فضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني – حفظه الله-
http://majaliss.com/forumdisplay.php?f=50
رد مع اقتباس
  #26  
قديم 05-26-2012, 01:30 PM
أحمد سالم أحمد سالم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
الدولة: جزائري مقيم في فرنسا
المشاركات: 2,425
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن الحلبي مشاهدة المشاركة
الشيخ عبد المالك رمضاني أجلّ من أن يؤثّر فيه-ولو بأدنى القليل-مثل هذا التهويل...

وظني -وأرجو أن يكون ظن حق- أن كثيرين ممن لا يزال عندهم ولو بقية من إنصاف سيعرفون حقيقة هؤلاء الغلاة-أكثرَ وأكثرَ- ، وطريقتهم في (التنبيش)، ثم(التجييش)!
وهي طريقة ثبت-عبر المواقف والأيام-فشلها الذريع ، وضلالها الشنيع ...ولو تعلّق أذنابها بـ (الشيخ ربيع)...
....هدى الله الجميع...

شيخ عبد المالك:
أنت على ما أنت عليه-علواً ورفعةً- في قلب كل منصف ، وفي عقل كل صادق...
زادك الله توفيقاً ، ونفع بك البلاد والعباد...
و



سلامنا على شيخنا (البدر) العبّاد..
بارك الله في شيخنا على مروره الذي نتشرف به كثيرا
__________________
مجالس فضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني – حفظه الله-
http://majaliss.com/forumdisplay.php?f=50
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:51 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.