أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
14928 | 89571 |
#1
|
|||
|
|||
التبيان في تحذير - البخاري- ! من كتاب - قدمه - الفوزان
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
أما بعد - : وتتواصل - حمى - الطعن و لإسقاط ! و التجريح ! و التقبيح ! وهذه المرة تتوجه سهام التجريح و المخالفة إلى (كتاب قدم له) الشيخ العلامة - صالح بن فوزان الفوزان - من قبل الدكتور ! - عبدالله البخاري - حيث يدور تحذير ! - البخاري - ! حول كتاب : " ضوابط تكفير المعين " لمؤلفه - أبي العلا بن راشد - و لكم نص مقالته وتحذيره : (( "هذا سائل يسأل عن كتاب اسمه التكفير، ضوابط تكفير المعين طبع دار الرشد لأبو العلاء راشد أوكذا، وأن هذا الكتاب ينشره الخوارج في تلك البلاد، قال لنا بعض الناس أن الشيخ فلان -يقصدونني-تكلمت، نعم هذا الكتاب عليه ملاحظ وفيه مؤاخذات بارك الله فيك، وكما وصف الرجل: أن هذا الكتاب ينشره الخوارج في تلك البلاد، لما هو يغذي من فكرهم، وكون بعض أهل العلم الفضلاء قد قرظ للكتاب؛ فأنا أتَّهم هؤلاء الكتاب في أنهم لعلهم أخذوا وقدموا شيئاً،ثم لما أخذوا التقديم ، زادوا فيه وأنقصوا ، هذا لا يؤمنون عليه ، والكتاب نعم فيه ملاحظ؛ وقرأت أكثر من نصفه أو ثلاثة أرباعه ،ولي عليه ملحوظات وكلمت الدار الناشرة ثلاث مرات في سنوات مختلفات ،وقلت لهم: اتقوا الله في أنفسكم ،لا يجوز أن تنشروا هذا الكتاب فعليه مآخذ كثيرة وشديدة بارك الله فيكم ، نعم ، لأن الكتاب فيه بتر للكلام وتزييف للحقائق في بعض المواطن ،حتى أني أول ما قرأته كنت في مكتبتي، وقاربت منذ أن أخذته قرأته (في هذا الحجم تقريبا) قرأته في مجلس واحد ،أكثر من نصفه هذا؛ حتى إنه يعني قد احمر لوني من شدة ما فيه من بلاء وبتر ومخالفات ومغالطات، ودخل علي الأهل والأولاد قالوا خير إيش في ؟؟ يعني وجدوا تغيرا في!َّ فقلت :من هذا البلاء الذي بين يديّ نعم كتاب سيء نعم. اه.. (شرح عمدة الأحكام ش39 - د90 )) طبعاً لا تعليق ! لكي لانزيد (( حمرة وجه )) ! البخاري وقد نشرت - سحاب -! قبل سنوات هذه الفتوى من العلامة الفوزان جاء فيها - : ((سؤال : يوجد كتاب في الاسواق باسم تكفير المعين من فتاوى شيخ الاسلام إبن تيمية و الشيخ محمد إبن عبدالوهاب تقديم الشيخ صالح الفوزان هل تصح نسبة تقديم هذا الكتاب اليكم ؟ الشيخ حفظه الله : نعم , تكفير المعين يجوز أحيانا , فيه قيود في الكتاب , يعني حكم تكفير المعين هل يجوز أو لا يجوز , قد بحث هذا في الكتاب حكم تكفير المعين بحث في الكتاب و فصل و بين . )) وبغض النظر عن ما في الكتاب من ملاحظات ! كما يزعم - البخاري - ! فهل هذه طريقة سويه ! في نقد الكتاب و مؤلفه ! و المقرظ له ! لكن ....... المنهج - المسخ - ! تعود على (( التهويل )) ! و الصراخ و (( العويل )) ! وقد تعودنا على ذلك ! وبمناسبة ذكر - العويل - ! لطالما احتج - الغُلاة - بإن العلامة - الفوزان - يزكي منهجهم ! و يدافع عن (( قادتهم )) ! قلت - : ! أليس هذا التحذير المبطن ! طعن ( خفي )) ؟! ولمز منهجي ! في العلامة الفوزان ؟! أم هذه بداية (( إنقلاب )) ! نحن نتظر وحسبنا الله ونعم الوكيل |
#2
|
|||
|
|||
عجيب !!!!
جزاك الله خيرًا
عجيب والله؛ ومن عجائبهم -وهي كثيرة- قولهم: لعلّ الكاتب عدَّل في الكتاب بعد تقريظ الشيخ الفوزان له؟؟!! نقول: ما دليلكم على ذلك؟ ولو ثبت غير هذا فكيف يكون ردكم ؟ ومما يلاحظ أن الأخطاء -في نظرهم- إذا صدرت من أحد العلماء الكبار كالشيخ الفوزان أو الشيخ العباّد أو ابنه أو الشيخ صالح آل الشيخ ولو كانت واضحة -بالنسبة لهم- فتجدهم يبحثون للشيخ عن الأعذار الواهية؛ ولو صدرت من غيرهم لسقطوا وفي الفتنة أسقطوا !!! ثم نقول لهؤلاء لو سلّمنا جدلاً أن الشيخ الفوزان اطلع على الكتاب قبل (حشوه بما يحمر الوجوه) !!! فما قولكم إذًا بتقريظه لكتاب "حكاية من تزبزب قبل أن يتحصرم" ???? !!!!! إنا لله وإنا إليه راجعون. |
#3
|
|||
|
|||
لا أظن أن أخانا فتحي العلي يؤيد ما في هذا الكتاب (ضوابط تكفير المعين) من المجازفات والأغاليط .
ولا أظنه يريد الاستدراك على تعقب الشيخ عبد الله البخاري على الكتاب . وإنما أظنه أراد أن يلزم الغلاة بأن تزكية شيخ ما لكتاب ما لا يلزم منها ان ينسب إليه القول بمضامين هذا الكتاب , وإلا فالكتاب المذكر سيء في تحرير مذاهب العلماء وبخاصة شيخ الإسلام ابن تيمية , فالكاتب : - ينصر مذهب من يرى أن الشبهة والتأويل والخطا ليسا من موانع التكفير لمن وقع في الشرك الأكبر . - وان الحجة تقام بمجرد بلوغ نصوص الكتاب والسنة . - وأنه لا يشترط فهم الحجة لتكفير المعين . - وأن من حكم بغير ما أنزل الله مرات يكون كافرا . وفي الكتاب جملة كبيرة من المغالطات التي تنصر مذهب غلاة التكفير . فالكتاب المذكور سيء , وقد أصاب الشيخ البخاري في نقده له .
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في الرد على البكري (2\705) : "فغير الرسول -صلى الله وعليه وسلم- إذا عبر بعبارة موهمة مقرونة بما يزيل الإيهام كان هذا سائغا باتفاق أهل الإسلام . وأيضا : فالوهم إذا كان لسوء فهم المستمع لا لتفريط المتكلمين لم يكن على المتكلم بذلك بأس ولا يشترط في العلماء إذا تكلموا في العلم أن لا يتوهم متوهم من ألفاظهم خلاف مرادهم؛ بل ما زال الناس يتوهمون من أقوال الناس خلاف مرادهم ولا يقدح ذلك في المتكلمين بالحق". |
#4
|
|||
|
|||
لست مطّلعا على حقيقة ما جاء في هذا الكتاب لكن هذه الطريقة في الرد لا تنفع في ردّ ما نتصوّره باطلا فالواجب على الشيخ - ولست في مقام تنبيهه فأنا دون ذلك بكثير - أن يقوم ببيان تلك الأخطاء والمجازفات والأوهام وأن يردّ على الكاتب بعلم مبرزا دليله ناقضا لحجة خصمه وبعدها سيكون كلامه مقبولا والله أعلم
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#5
|
|||
|
|||
نعم شيخ أبو العباس
هذا مقصدي من كل هذا بارك الله فيك |
#6
|
|||
|
|||
حتى كلمة الحق التي يعتقدونها...
يناورون فيها... فإن كان فعلا فيه أغلاط فلماذا لا تكون لهم الشجاعة في تغليط الشيخ الفوزان فلا أحد يعتقد فيه العصمة ؟؟؟ بدل هذا الظن الذي لا يغني من الحق شيئا باتهام دار النشر بالبتر.... فعلا منهج................. جبان |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
و أرجو من الشيخ البخاري أن يوصل ملاحظاته عن الكتاب للشيخ صالح الفوزان -حفظه الله-، فهو المعني بالدرجة الأولى لأنه أقرّ -في الظاهر- ما جاء في الكتاب ، فدور النشر قد تغتر أيضا بمقدمة الشيخ حفظه الله و لا تسمع إلى نصائح من هو دونه في المنزلة. و لا أدري لماذا لم يسارع عبد الله البخاري بملاحظاته إلى الشيخ صالح الفوزان في حينها و ترك الأمر معلّقا ؟ . أم أنّه قدم ملاحظاته إلى الشيخ الفوزان و لم تحصل نتيجة ملموسة ؟. |
#8
|
|||
|
|||
سؤال محرج منك مشرفنا الغالي
و لا إجابة من القوم كالعادة ! |
#9
|
|||
|
|||
نعم الكتاب هو عمدة للتكفريين وهو يؤصل لهذا الفكر الذي في نهاية المطاف يؤدي إلى تكفير الأمة وتكفير الأئمة كما حدث منذ أيام من تكفير الألباني وابن باز وابن عثيمين !
ولكن هناك أسئلة ينبغي أن تطرح : هل الشيخ الفوزان قرظ للكتاب وهو غير موافق له ؟! وهل ما في الكتاب من تكفير المعين ورفضه أن يكون الجهل مانعا من التكفير , وأن لا يشترط فهم الحجة وإنما سماعها حتى للأمي الذي لا يقرأ ولا يكتب و هو مذهب لكاتب هذا الكتاب ولم يأخذه عن بعض العلماء المعاصرين الذين يدندنون هذه الأيام على تكفير الصوفية الذين عندهم توسل واستشفاع باصحاب القبور ح فضلا عن عوام المسلمين الذين يثقون في هؤلاء الععلماء الصوفيين ويأخذون عنهم أحكام الدين ؟! وماذا أدت فتاويهم التي فيها أن عوام المسلمين الذين يقعون في بعض الشركيات هم كفار ومن يعذرهم فهو كافر مثلهم لأنه لم يكفر الكافر , أليس هذا ما هو حادث هذه الأيام في الجزائر وبخاصة في مدينة (تبسة ) وكلامهم يؤدي إلى تكفير كل من يعذر هؤلاء بالجهل ! والله المستعان .. وأنا لا أزال أتعجب ممن ينكر على الشباب ويترك من يفتيهم سواء في التبديع أو في التكفير !
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#10
|
|||
|
|||
نعم الكتاب لا ينصح بقراءته
لأن المؤلف سروري المنهج. بوركتم.
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
|
|