أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
19882 | 88813 |
#11
|
|||
|
|||
رفع الله قدركم
__________________
ما أَحْسَنَ ما قالَ بَعضُ السّلَف:(ما أَمَرَ اللهُ بِأَمْرٍ إلّا اعْتَرَضَ الشيطانُ فيه بِأَمْرَينِ لا يُبَالِي بِأَيِّهِما ظَفر؛ غُلُوٌّ أوْ تَقْصِير)............. (مجموع الفتاوى 14/479-483). مستفاد. إذا عقد القضاء عليك عقداً فليس يحله غير القضاء فمالك قد أقمت بدار ذل ودار العز واسعة الفضاء ! قال الشيخ صالح بن عبدالله العصيمي حفظه الله إن الثَّباتَ في الرِّجال عَزَّا ويَغنمُ الرِّجالُ منه العِزَّا |
#12
|
|||
|
|||
إنَّ للهِ ما أخذ وله ما أعطى ، وكل شيء عنده بأجل مسمى؛ فلتصبر ولتحتسب أخي محمد بن قريب..
|
#13
|
|||
|
|||
اللهم إنا نسألك أن تجعله من أهل الفردوس وتجعله من أهل النعيم اللهم ارحمه واغفر له صبرك الله يا أخي الغالي وآجرك في مصابك .
وهذ الفتوى هي للفائدة لك واقرأها بتمعن ونسأل الله أن تكون سببا في تخفيف مصابك وقد ذكر الشيخ في الفتوى ناقلا عن الإمام ابن القيم أمورا من تأملها هانت عليه مصيبته وخفت !!! وهذا رابط الفتوى : http://islamqa.info/ar/71236 |
#14
|
|||
|
|||
سلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اقتباس:
وجعله في عليين مع الأنبياء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا . و السلام عليك و رحمة الله و بركاته . |
#15
|
|||
|
|||
نِعمَ الوالدُ والدُكَ أخي ابنَ قريب؛ وما ذكرتَهُ عنهُ أرجو الله جلَّ وعلا أن يرفعَ له به درجتَهُ في المهديِّين، خصالٌ ذكرتَها واحدةٌ منهنَّ تجعلُه - عليه الرَّحمات - عزيزًا عندَ ربِّه ومحبوبًا عندَ خلقِه؛ فكيفَ بها مجتمعةً؛ رباطٌ، واعتكافٌ، وتلاوةٌ للقرآن؛ ثمَّ حسنُ خاتمةٍ؛ ذلك من فضلِ اللهِ عليك أخي؛ فأحدِث له طاعةً هي الصَّبر على أقدارِ الله المؤلمة.
رحمَ اللهُ القريبَ وابنَهُ ومن قرُبَ منهم، ومن تقرَّبَ إلى ربه بمثلِ ذلك؛ إنَّهُ سبحانه عزَّ ربًّا معبودَا، وجلَّ ربًّا محمودًا مقصودًا. |
#16
|
|||
|
|||
إن لله ما أعطى وله ما أخذ و كل شيئ عنده بأجل فلتصبر و لتحتسب
عظم الله أجركم و رحم ميتكم و أسكنه الفردوس الأعلى
__________________
عن أَمِيرِ المُؤمِنِينَ أَبي حَفْصٍ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:(إِنَّما الأَعْمَالُ بالنِّيَّاتِ وإنَّما لكُلِّ امْرِىءٍ ما نَوَى، فَمَنْ كانَتْ هِجْرَتُهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ، ومَنْ كانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيا يُصِيبُها أو امْرأةٍ يَنْكِحُها فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ) متفق عليه عبد الحق بن حسين لكحل
|
|
|