أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
77129 50017

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-16-2014, 09:24 PM
فهير الأنصاري فهير الأنصاري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: المملكة العربية السعودية .
المشاركات: 404
افتراضي ربيع بن هادي المدخلي رحيم بأهل البدع الخلص ، شديد على أهل السنة - وصفا وحكما - !!

الدكتور ربيع بن هادي المدخلي رحيم بأهل البدع الخلص ، شديد على أهل السنة - وصفا وحكما - !!

الحمد لله ؛ والصلاة والسلام على رسول الله ، وآله وصحبه .
وبعد :
إلى كل من يحب الشيخ ربيع بن هادي المدخلي ..
إلى كل من يدافع بحق عن الحق ..
إلى كل السلفيين ..
لماذا الشيخ ربيع المدخلي : رحيم بأهل البدع الخلص ، من الأشداء على أهل السنة ؟!


ذلك من جهتين :
الجهة الأولى : توجيه رايته غالب عمره إلى حياض أهل السنة وبيضتهم مع قلة مناصبته لأهل البدع الخلص ، فلا نسمع في ردوده المتكررة عن الروافض أو القاديانية أو البهائية أو الزيدية أو الإباضية أو الجهمية أو الأشاعرة أو الماتريدية أو اليهود أو النصارى أو الملاحدة أو العلمانية أو .. أو .. أو .. !!
الجهة الثانية : غلوائه في إطلاق الألقاب والأوصاف على مخالفيه من أهل السنة دون أخفضها في حق أهل البدع الخلص !

وإليك هذه النقولات الكثيرة التي تبين رحمة ربيع وتلطفه بأهل البدع الخلص من عوام الإباضية والزيدية والإخوان - سابقا - والروافض والجهمية من قرب بعضهم للفطرة أو التوحيد أو انتحاله للفضائل والأخلاق ووجود الصدق عندهم وتفضيلهم على مخالفيه (!) مقابل إخوانه من أهل السنة الذين اشتد عليهم في المآخذ والأحكام ، فلا تجد في جعبته إلا ( أفعل ) : من ( أخبث ) و ( أحط ) و( وأعظم ) و( أضل ) ، والألقاب العظيمة : ماسوني ، مندس على الإسلام ، باطني ، من إخوان الماسونية ، أشد خطرا من الماسونية ، يهدم الإسلام ويكيد له ، يحارب أهل السنة ، يحارب التوحيد ... وهلم جرا من الأوصاف المرعبة في حق بعض إخوانه ممن انتهج سبيل أهل السنة !

ويتسأل المسلم الصادق :
السؤال الأول : هل يجوز ذكر بعض محاسن أهل البدع في محل نقدهم - موازنة - أو تفضيلهم على غيرهم أو الثناء على أعيانهم وكتبهم من منهج السلف (؟!) كما فعل الشيخ ربيع في النقولات القادمة ؟!
فهل يسوغ فعل ما فعل ؟!
أم كان هذا من سابق عهد الشيخ ربيع قبل أن يتضح له منهج السلف ؟!
السؤال الثاني : لماذا لا يستخدم - جوازا لا وجوبا - الشيخ ربيع هذا الأسلوب في حق إخوانه من أهل السنة ممن قام عليهم بالتبديع والتضليل ؟
فلم نجد له : الثناء المقيد على بعض جهودهم في نشر التوحيد والسنة ، ولا النصح ومدح بعض كتبهم التي اتفق الجميع على سلامتها وأثنى عليها أهل العلم ؛ كما فعل مع أهل البدع من الخوارج والإباضية والزيدية والروافض وغيرهم فيما سبق نقله عنه ؟!
حينها تعلم أن الشيخ ربيعا المدخلي رحيم بأهل البدع ، من الأشداء على أهل السنة !


وعليه :
اعلم - رحمك الله - أن ربيعا المدخلي يفضل أهل البدع على إخوانه من أهل السنة أثناء تناولهم بالرد العلمي - اللاعلمي ! - ، فيقال :
أولا : ألا يعتبر ما سيأتي حكايته من كلامه من مدح أهل البدع ؟
أ . وهل يكون من المدح العام لهم ؟
ب . أم المدح المعين لجانب في أهل البدع اقتضاه المقام ؟
فإن كان الثاني - لا الأول - تخفيفا في الإلزام ، فهل :
ثانيا : يلحق ربيع المدخلي بأهل البدع ممن مدحهم من جانب معين إذا كنتم ترون هذا النوع مما يلحق المادح بالممدوح ؟!


وستكون الشواهد من كلام الشيخ ربيع المدخلي على جهتين :
الجهة الأولى : الثناء المعين على جانب حسن في أهل البدع في بيان حق أو رد باطل .
الجهة الثانية : الثناء المعين على جانب حسن في أهل البدع مقام التفضيل مقابل غيرهم من المبتدعة من إخوانه .



الجهة الأولى : الثناء المعين على جانب حسن في أهل البدع في بيان حق أو رد باطل .

1 - الثناء المعين على كتاب شيخ المعتزلة القاضي عبد الجبار في تثبيت دلائل النبوة مقابل غيره :
يقول ربيع المدخلي في «مجموعِ الكُتبِ والرَّسائل» (6/152) حيث قال: ( وألَّف في ذلك القاضي عبد الجبار -أحد رؤوس المعتزلة- كتابًا سماه: «تثبيت دلائل النُّبوة» أتى فيه بالعجب العجاب، في تقرير نبوة رسول الله حتى إن كثيرًا منه، لا يُدْرَك أنه من دلائل النبوة؛ إلا بعد تقريره وبيانه ) .


فهذا الشيخ ربيع يمدح كتاب ودلائل القاضي المعتزلي مطلقا ومقدما له على غيره ممن صنف في إثبات الدلائل النبوية من جهة تثبيت الدلائل ؛ ومن باب إحسان الظن جعلته من الثناء المقيد على دلائل الحق التي ذكرها عبد الجبار ، فإن فيه تقريرات من جهة الدلائل قامت على مذهب المعتزلة في طرق إثبات النبوة !
فلماذا لا يقال - إلزاما كإلزاماته لخصومه - : ربيع ينشر ويؤيد أصول المعتزلة في تقرير النبوات ؟!


يقول شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في " النبوات " ( 2 / 643 ) : " والمقصود هنا: الكلام على النبوة؛ فإنّ المتكلمين المبتدعين تكلموا في النبوات بكلامٍ كثيرٍ لبّسوا فيه الحق بالباطل؛ كما فعلوا مثل ذلك في غير النبوات؛ كالإلهيات، وكالمعاد. وعند التحقيق: لم يعرفوا النبوّة، ولم يثبتوا ما يدلّ عليها؛ فليس عندهم لا هدى، ولا بينات " .
وقال - أيضا - في " مجموع الفتاوى " ( 16 / 272 - 273 ) : " وتكلموا في دلائل النبوة والمعاد ودلائل الربوبية بأمور وزعموا أنها أدلة وهي عند التحقيق ليست بأدلة " .

2 - الثناء المعين على بعض الكتب التي حوت أصول الجهمية والكلام في محاربتها جانبا من البدع :
يقول ربيع المدخلي في " مجموع الكتب والرسائل " ( 6 / 152 ) " وهذه كتب السلف مبثوثة منتشرة بين الناس : كأصول السنة للإمام أحمد .. وكتب مقالات الفرق ومنها مقالات الإسلاميين لأبي الحسن الأشعري والفصل في الملل والنحل لابن حزم وغير ما ذكرنا كثير , وكلها تنطلق من النصح للأمة ولحمايتهم من غوائل أهل البدع " .


فقد أثنى ربيع المدخلي على كتب الفرق والمقالات - ككتاب ابن حزم والأشعري - مقابل محاربتها أهل البدع ، فهذا من الثناء المعين لجانب فيها .
وإن كان لا يفوتني المقام : بأن هذه الكتب - لابن حزم والأشعري - لا تقرر عقيدة السلف ولا تحسنها مع إجادتها في قضايا عقدية أصابوا فيها الحق .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في " النبوات " ( 2 / 631 - 632 ) عن كتب المقالات : " وتأمّلت ما وجدته في الصفات من المقالات؛ مثل كتاب الملل والنحل للشهرستاني، وكتاب مقالات الإسلاميين للأشعري؛ وهو أجمع كتابٍ رأيته في هذا الفن، وقد ذكر فيه ما ذكر أنّه مقالة أهل السنة والحديث، وأنّه يختارها، وهي أقرب ما ذكره من المقالات إلى السنّة والحديث، لكنْ فيه أمور لم يقلها أحدٌ من أهل السنة والحديث. ونفس مقالة أهل السنة والحديث لم يكن يعرفها، ولا هو خبيرٌ بها؛ فالكتب المصنّفة في مقالات الطوائف التي صنفها هؤلاء، ليس فيها ما جاء به الرسول، وما دلّ عليه القرآن؛ لا في
المقالات المجرّدة، ولا في المقالات التي يذكر فيها الأدلة؛ فإنّ جميع هؤلاء دخلوا في الكلام المذموم الذي عابه السلف وذموه " .


وكذلك ابن حزم - على إصابته في نقد بعض فرق الضلال - ، إلا أنه كما قال عنه ابن عبد الهادي - رحمه الله - في " مختصر طبقات أهل الحديث " ( 401 ) : " ولكن تبين لي منه أنه جهمي جلد .. " .
ومدح أهل العلم ليس مدحا لما هو عليه ؛ بل بحسب موافقته للحق ، وصرح بذلك شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في " مجموع الفتاوى " ( 4 / 18 - 20 ) : " وكذلك أبو محمد بن حزم فيما صنفه من الملل والنحل إنما يستحمد بموافقة السنة والحديث مثل ما ذكره في مسائل " القدر " و " الإرجاء " ونحو ذلك بخلاف ما انفرد به من قوله في التفضيل بين الصحابة. وكذلك ما ذكره في " باب الصفات " فإنه يستحمد فيه بموافقة أهل السنة والحديث لكونه يثبت في الأحاديث الصحيحة ويعظم السلف وأئمة الحديث ويقول إنه موافق للإمام أحمد في مسألة القرآن وغيرها ولا ريب أنه موافق له ولهم في بعض ذلك.
لكن الأشعري ونحوه أعظم موافقة للإمام أحمد بن حنبل ومن قبله من الأئمة في القرآن والصفات وإن كان " أبو محمد بن حزم " في مسائل الإيمان والقدر أقوم من غيره وأعلم بالحديث وأكثر تعظيما له ولأهله من غيره لكن قد خالط من أقوال الفلاسفة والمعتزلة في مسائل الصفات ما صرفه عن موافقة أهل الحديث في معاني مذهبهم في ذلك فوافق هؤلاء في اللفظ وهؤلاء في المعنى. وبمثل هذا صار يذمه من يذمه من الفقهاء والمتكلمين وعلماء الحديث باتباعه لظاهر لا باطن له كما نفى المعاني في الأمر والنهي والاشتقاق وكما نفى خرق العادات ونحوه من عبادات القلوب. مضموما إلى ما في كلامه من الوقيعة في الأكابر والإسراف في نفي المعاني ودعوى متابعة الظواهر. وإن كان له من الإيمان والدين والعلوم الواسعة الكثيرة ما لا يدفعه إلا مكابر؛ ويوجد في كتبه من كثرة الاطلاع على الأقوال والمعرفة بالأحوال والتعظيم لدعائم الإسلام ولجانب الرسالة ما لا يجتمع مثله لغيره. فالمسألة التي يكون فيها حديث يكون جانبه فيها ظاهر الترجيح. وله من التمييز بين الصحيح والضعيف والمعرفة بأقوال السلف ما لا يكاد يقع مثله لغيره من الفقهاء " .

3 - ثنائه على جماعة الإخوان المسلمين على جهودهم في خدمة المجتمع والإسلام في محل نقدهم !
قال ربيع المدخلي في مجموع الكتب والرسائل (1\329 " : ( جماعة اهتمت بجوانب من الإسلام سياسيَّة واقتصاديَّة واجتماعيَّة وقدمت الكثير، ويُعرف ما قدّموه بما هو في المكتبات والمنابر والجامعات، وهم يشكرون على هذا الجهد الذي قدّموه " .




الجهة الثانية : الثناء المعين على جانب حسن في أهل البدع مقام التفضيل مقابل غيرهم من المبتدعة من إخوانه .

1 - الثناء المعين على الروافض مقابل أخلاق مخالفيه من أتباع فالح الحربي :
يقول ربيع المدخلي في شرحه على " عقيدة السلف " ( 91 ) : " الروافض عندهم شيء من الأخلاق والأدب .. الروافض عندهم كذب وفجور وخبث لكن لا يلحقون هؤلاء - يقصد : إخوانه - في الفجور والكذب وقلة الحياء وسوء الأدب وقلة المروءة " !


2 - الثناء المعين على كل الكفار مقابل أدب وسوء مخالفيه من أتباع فالح الحربي :
يقول ربيع المدخلي في شرحه على " عقيدة السلف " ( 91 ) : " لا تجد طائفة حتى في الكفار لا تجد أسوأ من هذه الطائفة وأقل أدبا " !


3 - الثناء المعين على كتاب الزمخشري المعتزلي مقابل كتاب ظلال القرآن لسيد قطب :
يقول ربيع المدخلي - كما في تسجيل بالشبكة - : ( فإذا قارنت بين هذا الكتاب الاعتزالي الكشاف للزمخشري وقارنت بينه وبين الظلال ، الزمخشري كأنه سلفي كأنه سلفي ، فرق كبير بين هذا وبين ذاك في العقائد والأفكار ) !


4 - الثناء المعين على أتباع الزيدية والإباضية وعوامهم مقابل كثير من أتباع المذاهب الأربعة الفقهية :
يقول ربيع - في رده على سلمان العوده حول الفرقة الناجية - : (فهناك أتباع المذهب الزيدي وعوامهم وأتباع المذهب الإباضي وعامتهم؛ فإن كثيراً منهم أقرب إلى الفطرة والتوحيد من كثير من أتباع المذاهب الأربعة وعوامهم، وأبعد عن الشرك والخرافات والقبورية والصوفية من عامة أصحاب المذاهب الأربعة ) .


ولما ألزمه خصومه بإلزامات معينة ، صرح ربيع المدخلي أنه لم يفضل الزيدية وعوامهم على كل مذاهب أهل السنة ، وإنما خرج كلامه بتفضيل جانب معين في عوام وأتباع الزيدية والخوارج والإباضية من جهة قربهم إلى الفطرة والتوحيد ومحاربة القبوريين مقابل كثير من أتباع المذاهب الأربعة ممن انتسب لهم زورا فكثير منهم عباد قبور ومنهم من يحاربهم !
فقال ربيع المدخلي في " فتاوي في العقيدة والمنهج " الحلقة الثالثة ، السؤال ( 26 ) ، وفي جوابه قال : ( ودخّل في الفرقة الناجية أهل الحديث ويعني أهل المذاهب وعوام الناس وكذا ! قلت له : لماذا لم تدخل الزيدية وبعض الخوارج ,فإن فيهم – أنا بلغني عن ثقات من اليمن – أن في الزيدية من يحارب القبورية ,بلغني من الثقات من عمان أن كثيرا من الخوارج يحاربون عبادة القبور ,والمنسوبين إلى الأئمة الأربعة كذبا وزورا ؛هناك أناس منسوبون بحق وهناك أناس منسوبون بكذب ؛كثير منهم عباد قبور, وفيهم من يحارب القبورية ، عرضت عليه هذا الإشكال فقط, قالوا : يفضل الخوارج والزيدية على مذاهب أهل السنة كله كذب ! " .


وصرح بهذه المفاضلة التي تحمل الثناء المعين لجهة مقابل كثير مما عليه أتباع المذاهب الفقهية : صاحب كتاب : " دفع بغي الجائر الصائل على العلامة ربيع بن هادي " فقال في دفاعه عن ربيع : ( ألزم الشيخ بإلزام هو بريء منه من أنه يحكم للزيدية والإباضية من أنَّهم خير من أتباع المذاهب الأربعة -هكذا مطلقًا- وهذا شطط في الفهم وافتراء .. فالشيخ -حفظه الله- هنا في معرض مفاضلة بين فريقين كلاهما عنده انحراف، إلا أنه يريد أن يثبت لمحاوره أن هذا الفريق الذي يدافع عنه هذا المحاور -وهم أتباع المذاهب الأربعة- ليسوا على الجادة فكان يجب عليه أن لا يدخلهم في الفرقة الناجية، حيث إن عندهم شطط واضح وانحراف في مسائل التوحيد والعقيدة ) !


5 - الثناء المعين على الخوارج المتقدمين مقابل الجماعات الإسلامية المعاصرة :
قال ربيع المدخلي في شريط "الفرقة الناجية وأهل الأهواء" الوجه (ب) قال : ( إن الخوارج الذين نزلت عليهم تلك الأحاديث، ما كان عندهم انحراف في أنواع التوحيد الثلاثة: توحيد العبادة؛ ما عندهم شرك، ولا بدع في باب توحيد العبادة، وما كانوا في باب الأسماء والصفات معطلة، ولا مجسمة، إنما كانوا مثل سائر المسلمين الموجودين في ذلك العصر من الصحابة وخيار التابعين، يشاركونهم في حسن المعتقد، وفي صحة المعتقد، في توحيد العبادة، وفي توحيد الأسماء والصفات، وتوحيد الألوهية، وانحرفوا بما قالوه في الصحابة من التضليل والتكفير في باب الحاكمية، فانحرافهم ينحصر في باب الغلو في الحاكمية، كما هو مشاهد الآن، من كثير من الجماعات ( .
قال ربيع في شريط "لقاء مفتوح مع الشيخ ربيع" وجه(أ) : ( يعني هؤلاء الذين قاتلهم علي، كانت والله قواعدهم سلفية يا إخوتاه، ما كان عندهم قبور، ولا تعطيل جهمية، ولكن كان عندهم انحراف سياسي في الحاكمية، جهّلوا الصحابة، وطعنوا فيهم، كفَّروهم، لم يعوِّلوا على أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في شيء، ركبوا رؤوسهم، شذوا عن الأمة، سلوا عليهم السيوف، قتلهم أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ) .


6 - وصفه لقادة القطبية ودعاة الباطل بأن عندهم من الأخلاق والصدق والحياء !
فقال ربيع - كما في " انقضاض الشهب السلفية " الوجه : ب - : ( فأنا أرى أنهم- يعني أتباع عدنان - أسوأ من القطبيين،وشر منهم،لأنه والله يقود القطبيين ناس عندهم شيء من المروءة،وشيء من الأخلاق والصدق،لكن هذا إنسان ضايع،ضايع تماماً،لا صدق،ولامنهج صحيح،ولا يشبه لا دعاة الباطل،ولا دعاة السنة،والعياذ بالله !!! لأن دعاة الباطل عندهم شيء من الحياء،وشيء من المروءة،وشيء من التهيب من الكذب( !


7 - تفضيله الجعد بن درهم - شيخ الجهم بن صفوان ورئيس المعطلة - على مخالفيه من بعض الأحزاب .
فقال ربيع - كما في شريط : " مخيم الربيع " بالكويت ، الجلسة الثانية - : (الجعد بن درهم أحسن من جماعة التبليغ، وأحسن من جماعة الإخوان المسلمين، وأحسن من سيد قطب ألف مرة ) !


شديد على أهل السنة أو المنتسبين إليها بما لا يتوافق مع تساهله مع أهل البدع الخلص !
ليت أن الشيخ ربيعا المدخلي عامل أهل السنة ممن بدعهم معاملة أهل البدع الخلص ، كما أثنى وفضل - تفضيل تقديم أو تقليل شر - الإباضية والروافض والزيدية والجهمية !!
بل ؛ تجده :


1 - مخالفيه أشد على الدعوة السلفية من الحملات العسكرية همهم إهلاك الدعو وتدميرها !
فقال في " مجموع الكتب والرسايل " ( 2 / 72 ) : " هذا جاء يميع وهدفه ضرب السلفية ، وهذا جاء يشدد وقصده إهلاك السلفية! ويلتقون عند هذه الغاية ويتعاونون!! افهموا هذا ! جرَّنا إلى هذا الفتنة القائمة التي لا ينبغي لمسلم أن ينام عنها ، ويجب أن يستيقظ لها ، وأن يعرف مكائد أهلها ويعرف أهدافهم هي فتنة عظيمة وكبيرة والله! والله أنا أعتقد أنها أكبر من الحروب العسكرية على الدعوة السلفية " .


2 - مخالفيه من إخوانه أخطر من الماسونية وأشد هدما للإسلام منهم !
فقال ربيع المدخلي في مقاله : " الحلبي من أشد الناس شهادة بالزور " : ( ولا أجد فرقا بينكم وبين الماسون المحاربين للإسلام باسم الإسلام ؛ بل لقد فقتموهم بالتأصيل الهدام ولقد ركزتم ايها الحزب الظالم على ربيع ! ) .


3 - مخالفه فالح الحربي أشد من كل فرق الضلال ولا تجد حتى في طوائف الكفار أسوأ منهم !
قال ربيع في " مجموع الكتب والرسائل " ( 9 / 417 ) : " وبكل ما ذكرت يكون فالح وعصابته قد مرقوا من المنهج السلفي، وأصبحوا من ألد خصومه ، ويظهر للعاقل أنهم أشد خطراً عليه وعلى أهله من كل خصوم وطوائف أهل الضلال " .
يقول أيضا في شرحه على " عقيدة السلف " ( 91 ) : " لا تجد طائفة حتى في الكفار لا تجد أسوأ من هذه الطائفة وأقل أدبا " !


4 - حكمه على بعض إخوانه ممن اتهمه بالإرجاء بأنه : أخطر على الإسلام من الجهمية !
فقال ربيع في " مجموع الكتب والرسائل " ( 2 / 70 ) : " فهؤلاء أخطر على الإسلام من الجهمية ! لأنهم يلبسون لباس السلفية -كذباً وزوراً- ويقذفون أهل السنة بالكفريات والمكفرات " .


5 - حكمه على أحد مخالفيه بالزندقة ، وأنه أفجر من إبليس وأكذب منه !
فقال ربيع المدخلي - كما في موقعه - : (اقرؤوا كتاب : " أنصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا " ما أدري هذا زنديق ، وظهر في وسط هؤلاء القوم يكذب ويفتري ما أدري ما شكله ؟ يكون زنديق .. وهو أفجر من إبليس وأكذب منه , إبليس لا يجيد هذا الكذب ,لا أكذب منه ) .


قلت : زعم ابن المطهر الرافضي أن معاوية أشر من إبليس ، وذكر باعث ذلك بحسب معتقداته الرافضية الشنيعة !
فرد عليه ابن تيمية - رحمه الله - من جهات بعضها يتعلق بكلامه عن معاويه وإبليس والخلافة ، ثم توقف معه حول تسميته بأنه شر من إبليس لما يعتقده فيه من معاصي وضلال !


فقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في " منهاج السنة " ( 4 / 507 - 508 ) بعد بيانه حكم كلام ابن المطهر ؛ فوقف على إطلاق أنه شر من إبليس : " إبليس أكفر من كل كافر ... فكيف يكون أحد شرا منه؟ لا سيما من المسلمين، لا سيما من الصحابة؟ ... ثم هل يقول من يؤمن بالله واليوم الآخر: إن من أذنب ذنبا من المسلمين يكون شرا من إبليس؟ أو ليس هذا مما يعلم فساده بالاضطرار من دين الإسلام؟ وقائل هذا كافر كفرا معلوما بالضرورة من الدين " .


6 - غلوائه في الطعن بمخالفيه من أهل السنة ، أو المنتسبين لها بما لا يتلائم مع العدل !


وعلى سبيل المثال :
أ ) محمد سرور العابدين : باطني دسيسة على الإسلام يكيد له .
قال ربيع - كما في[ شريط لقاء مع فضيلته /ب] - : ( والله يا محمد سرور،أنا أظنه دسيسة باطنية على الإسلام..إلى أن قال : هذا باطني،أنا اعتبره والله ،أعتقده دسيسة باطنية،يكيد الإسلام،فهذا قدِّيس،وحامل راية الإسلام،فين؟ من بريطانيا ) ، ثم قال : ( هذا ما هو دجال رافضي باطني؟!! ) !


ب ) عدنان العرور ، أضل أهل الأرض ، يلبس لباس الإسلام ويكيد له ، ويمهد لقدوم المسيح الدجال !
قال ربيع - كما في : { انقضاض الشهب السلفية 1 / ب } - : (ووالله لا يُكاد الإسلام؛إلا بمثل هذا الرجل،الذي يلبس لباس الإسلام،فقد لبس ابن سبأ لباس الإسلام،ودمره،ولبس المختار بن أبي عبيد هذا اللباس،ولبس أبو مسلم الخراساني هذا اللباس ، ولبس ابن تومرت هذا اللباس .. ) .
وقال أيضا - كما في الوجه { ب } - : (فما رأيت مثله،والله إن ابن صائد الذي أقض مضجع رسول الله،ومضاجع الصحابة؛ما بلغ هذا المبلغ في التلبيس والتلاعب،ومع ذلك ما تركه الصحابة،وأقضوا مضجعه،وكانوا يشيعون أنه الدجال .. فعدنان مثل هذا،والله ما بلغ في التلبيس مثل هذا الرجل .. ولعل عدنان وأمثاله يهيئون هذه النفوس لاستقبال الدجال الأكبر ) .
وقال أيضا - كما في : { الشهب السلفية 2 / أ } - : (أنا لا أعرف أحد أَصَّل للضلال مثل سيد قطب وعدنان،فأنا أعتقد في عدنان،أنه لا أحد على وجه الأرض الآن أصَّل مثل تأصيل سيد قطب وعدنان ) .

قلت : كيف لو تيممت جمع كل ما قاله في خصومه من رميهم بالماسونية أو الزندقة أو أنهم من أشر أهل الضلال والبدع لخرج الجمع كبيرا !
والسلام .



تنبيه : هذه بعض مواقفه التي لم يوردها هيئة الإشراف في كل السلفيين - فيما أذكر - ضمن مقالهم : (الوجه الآخر لموقف الشيخ ربيع المدخلي من أهل الأهواء والبدع : اضطراب أم تلاعب ؟!!! ) على الرابط التالي :
http://kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=41288


ومقالهم : (ثناءُ الشَّيخ ربيع المدخلي على أصحاب بدع الاعتقادات! وإثبات تناقضه في منهج الموازنات ) على الرابط التالي :
http://kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=36649


والله المعين .


__________________
قال ابن الجوزي _ رحمه الله _ في " صيد الخاطر " ( 43 ) : " ورأيت أقواماً من المنتسبين إلى العلم أهملوا نظر الحق عز وجل إليهم في الخلوات فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات فكانوا موجودين كالمعدومين ، لا حلاوة لرؤيتهم، ولا قلب يحن إلى لقائهم " .


وقال _ أيضا _ في " صيد الخاطر " ( 55 _ 56 ) : " إن للخلوة تأثيرات تبين في الجلوة، كم من مؤمن بالله عز وجل يحترمه عند الخلوات فيترك ما يشتهي حذراً من عقابه، أو رجاء لثوابه، أو إجلالاً له، فيكون بذلك الفعل كأنه طرح عوداً هندياً على مجمر فيفوح طيبه فيستنشقه الخلائق ولا يدرون أين هو،وعلى قدر المجاهدة في ترك ما يهوى تقوى محبته، أو على مقدار زيادة دفع ذلك المحبوب المتروك يزيد الطيب، ويتفاوت تفاوت العود ، فترى عيون الخلق تعظم هذا الشخص وألسنتهم تمدحه ولا يعرفون لم ،ولا يقدرون على وصفه لبعدهم عن حقيقة معرفته ،وقد تمتد هذه الأرابيح بعد الموت على قدرها، فمنهم من يذكر بالخير مدة مديدة ثم ينسى ،ومنهم من يذكر مائة سنة ثم يخفي ذكره وقبره ،ومنهم أعلام يبقى ذكرهم أبداً ، وعلى عكس هذا من هاب الخلق، ولم يحترم خلوته بالحق ،فإنه على قدر مبارزته بالذنوب وعلى مقادير تلك الذنوب، يفوح منه ريح الكراهة فتمقته القلوب ، فإن قل مقدار ما جنى قل ذكر الألسن له بالخير، وبقي مجرد تعظيمه ،وإن كثر كان قصارى الأمر سكوت الناس عنه لا يمدحونه ولا يذمونه " .
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-16-2014, 09:45 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
افتراضي


الله أكبر !!
جزاك الله خيرا على هذا البيان الواضح الجليّ على طريقة الشيخ ربيع ـ وشدته على إخوانه ـ
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-16-2014, 09:57 PM
أبوالأشبال الجنيدي الأثري أبوالأشبال الجنيدي الأثري غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 3,472
افتراضي

جزاك الله خيرا أبا فهر على ما كتبت وبينت ..
حقيقة كلما نظر الناس في أقواله ازدادوا به بصيرة , وكأنه حرب على أهل السنة فقط !!
وأنا أسأل : ما هو الكتاب الذي ألَّفه الشيخ ربيع المدخلي في الرد على الإخوان المسلمين ,
وعلى منهجهم ؟!!
ومن خلال الإجابة عن هذا السؤال تعرف تبجح أحد المتملقين الجدد الذي يدعي زورا
أنه لا يوجد من رد على الإخوان كما رد عليهم الشيخ ربيع !!!
مع أنه لا يزيد على سبهم وتضليلهم مجملا في مجالسه , أما الرد عليهم وعلى شبهاتهم ومنهجهم فلم نجد !!
بوركت أبا فهر مرة أخرى ..
__________________

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ .

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ .

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ .

وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ .
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-16-2014, 10:04 PM
أبو متعب فتحي العلي أبو متعب فتحي العلي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
الدولة: الزرقاء - الأردن
المشاركات: 2,322
افتراضي

بوركت أيها المفضال
و من نظر في حادثة دماج !
وما حصل بعدها
يدرك أن القوم
في هوة بعيدة !
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-16-2014, 10:41 PM
محمد عارف المدني محمد عارف المدني غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 1,060
افتراضي

جزاك الله خيرا أبا فهير
أجدت و أفدت
وأتعبت مرقعي سحاب
فكيف سيسترونها وبأي ماء سيغسلونها
وأريد أن أنبه على نقطة مهمة
اقتباس:
3 - ثنائه على جماعة الإخوان المسلمين على جهودهم في خدمة المجتمع والإسلام في محل نقدهم !
قال ربيع المدخلي في مجموع الكتب والرسائل (1\329 " : ( جماعة اهتمت بجوانب من الإسلام سياسيَّة واقتصاديَّة واجتماعيَّة وقدمت الكثير، ويُعرف ما قدّموه بما هو في المكتبات والمنابر والجامعات، وهم يشكرون على هذا الجهد الذي قدّموه " .
هل قال الدكتور المدخلي هذا الكلام
1-أيام كان إخوانيا ؟
2- أيام دخل معهم ليصلحهم ؟
3- بعد فشل محاولة الاصلاح المزعومة ؟
والذي يظهر ان الأخيرهو الراجح فقد ألف كتاب منهج الانبياء في 1985
فكيف يثني عليهم بعدما خرج منهم وعرف أخطاءهم؟

وهل كان وقتها يعتقد حرمة الموازنة مطلقا ؟
أم عرف منهج السلف الذي يزعمه بعدها ؟
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : " كُونُوا يَنَابِيعَ الْعِلْمِ مَصَابِيحَ الْهُدَى أَحْلاسَ الْبُيُوتِ سُرُجَ اللَّيْلِ ، جُدُدَ الْقُلُوبِ خُلْقَانَ الثِّيَابِ ، تُعْرَفُونَ فِي أَهْلِ السَّمَاءِ وَتَخْفَوْنَ فِي أَهْلِ الأَرْضِ "
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 04-17-2014, 01:08 AM
ابو اميمة ابو اميمة غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
الدولة: هولندا
المشاركات: 862
افتراضي

جزاك الله خيرا أخي فهير على هذه النقولات الكاشفات لفساد وتناقض منهج الغلاة الفسل المسخ,وبمثل هذه الردود العلمية يُنسف هذا المنهج الدخيل المحدث.
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 04-17-2014, 01:41 AM
محب السلف الصالح الجزائري محب السلف الصالح الجزائري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
المشاركات: 257
افتراضي

سبحان الله
الخوارج معتقدهم مثل معتقد الصحابة وخيار التابعين !!
وقواعدهم قواعد سلفية !!
وانحرافهم انحراف سياسي !!!
الخوارج يخالفون أهل السنة في أصول الإعتقاد في مسائل الإيمان
ومن خلال تأصيله الباطل فما قاله في الخوارج يقال في المرجئة فالمرجئة قواعدهم قواعد سلفية فليس عندهم انحراف في التوحيد !!

الأفضلية لمن كان أفضل وأقرب الى الرسول في الإتباع وليس إلى الشيخ ربيع في الأحكام
حتى الفرق الضالة هناك فرق أفضل من اخرى ومبتدعة أفضل من آخرين
فليس الأشاعرة كالخوارج وليس الزيدية كالإثني عشرية وليس الذي ضل في مسائل كثيرة كالذي ضل في مسائل يسرة وليست البدعة الكبرى كالبدعة الصغرى

__________________
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم.
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 04-17-2014, 01:24 PM
وليد الجزائري وليد الجزائري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
المشاركات: 354
افتراضي


كبار العلماء يثنون على علم الشيخ ربيع ومنهم الشيخ علي
ونقده -بالحق-لا يحط من مكانته
__________________
اللهم اغفر لي؛ وارحمني؛ وحسِّن خاتمتي؛ وتوفني مسلماً على السنة يا أرحم الراحمين؛
أمِّنوا -حفظكم ربي-
.
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 04-17-2014, 09:31 PM
أيمن القسنطيني أيمن القسنطيني غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
الدولة: الجزائر
المشاركات: 80
افتراضي

الشيخ ربيع حامل الراية يقول:الروافض عندهم شيء من الأخلاق والأدب...
سبحان الله أين يذهب الغلو في الرد على المخالف
لو قالها غيره بأي طريقة كانت وأي سياق كان ولو كان له عشرات المخارج لحكم عليه بالرفض ولا كرامة
فأين من ملؤوا رؤوس العوام بالتحذير من منهج الموازنات زعموا
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 04-17-2014, 09:54 PM
عبدالكريم ابوسرحان عبدالكريم ابوسرحان غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
المشاركات: 141
افتراضي

.................................................. ......
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:48 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.