أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
63289 | 84309 |
|
#1
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
إستمر زادك الله من فضله
__________________
لما عفوت ولم أحقد على أحد…أرحت نفسي من هم العداوات إني أحيي عدوي عند رؤيته…لأدفع الشر عنى بالتحيات وأظهر البشر للإنسان أبغضه…كأنه قد ملأ قلبي محبات |
#2
|
|||
|
|||
9 / ( إذا لم يجد ماء ولا ترابا )
قال الإمام البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه : بَابُ إِذَا لَمْ يَجِدْ مَاءً وَلاَ تُرَابًا 336 - حَدَّثَنَا زَكَرِيَّاءُ بْنُ يَحْيَى، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّهَا اسْتَعَارَتْ مِنْ أَسْمَاءَ قِلاَدَةً فَهَلَكَتْ، فَبَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلًا فَوَجَدَهَا، «فَأَدْرَكَتْهُمُ الصَّلاَةُ وَلَيْسَ مَعَهُمْ مَاءٌ، فَصَلَّوْا، فَشَكَوْا ذَلِكَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ آيَةَ التَّيَمُّمِ» فَقَالَ أُسَيْدُ بْنُ حُضَيْرٍ لِعَائِشَةَ: جَزَاكِ اللَّهُ خَيْرًا، فَوَاللَّهِ مَا نَزَلَ بِكِ أَمْرٌ تَكْرَهِينَهُ، إِلَّا جَعَلَ اللَّهُ ذَلِكِ لَكِ وَلِلْمُسْلِمِينَ فِيهِ خَيْرًا .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
ﻭﻛﺎﻟﻤﺼﻠﻮﺏ ﻋﻠﻰ ﺧﺸﺒﺔ، ﻭﻛﺎﻟﻤﺤﺒﻮﺱ ﻭﻟﻴﺲ ﻋﻨﺪﻩ ﻣﺎﺀ ﻭﻻ ﺗﺮﺍﺏ؛ ﻓﺈﻧﻬﻢ ﻳﺼﻠﻮﻥ ﺑﻐﻴﺮ ﻣﺎﺀ ﻭﻻ ﺗﺮﺍﺏ، ﻭﺻﻼﺗﻬﻢ ﺻﺤﻴﺤﺔ، ﻭﻻ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﻣﻦ ﺃﻗﻮﺍﻝ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻌﻠﻢ(عبدالعزيز الراجحي)
__________________
ﻗﺎﻝ ﻳﺰﻳﺪ ﺑﻦ ﺗﻤﻴﻢ : "ﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﺮﺩﻋﻪ اﻟﻤﻮﺕ ﻭاﻟﻘﺮﺁﻥ ، ﺛﻢ ﺗﻨﺎﻃﺤﺖ ﻋﻨﺪﻩ اﻟﺠﺒﺎﻝ ﻟﻢ ﻳﺮﺗﺪع" . " الياقوتة لابن الجوزي ص63 ". |
#4
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا يا شيخ خالد على ما تتحفنا به من فوائد
والله هذا فعلا شيء عجيب من الإمام البخاري.الذي يستشكل فعلا من ترجمة الإمام البخاري للباب أنه قرن العدمية للتراب مع الماء الذي عدم من الماء يستعيض عنها بالتراب. أما من فقد التراب فبماذا يستعيض عنها ؟؟ حبذا يا شيخ خالد لو تتحفنا بنقل شرح للعلماء لهذه الترجمة وهذا الإستشكال. وجزاكم الله خيرا.
__________________
قال سفيان بن عيينة رحمه الله : ( من جهل قدر الرّجال فهو بنفسه أجهل ). قال شيخُ الإسلام ابن تيميَّة - رحمه الله- كما في «مجموع الفتاوى»: «.من لم يقبل الحقَّ: ابتلاه الله بقَبول الباطل». وهذا من الشواهد الشعرية التي إستشهد بها الشيخ عبد المحسن العباد في كتابه رفقا أهل السنة ص (16) كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتِي ... بأنَّ يدي تفنَى ويبقى كتابُها فإن عملَت خيراً ستُجزى بمثله ... وإن عملت شرًّا عليَّ حسابُها |
|
|