أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
83010 | 50017 |
#1
|
|||
|
|||
أين البازمول والعتيبي من الدفاع عن الشيخ ربيع أم أنهم يخالفونه؟
غريب جدا!:
فليس من عادتهما السكوت في مثل هذه المواقف فأقول لسحاب: أين البازمول والعتيبي من الدفاع عن الشيخ ربيع أم أنهما يخالفانه؟!
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#2
|
|||
|
|||
أين مشايخ مجلة الإصلاح الجزائرية؟
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
لعل نجد جوابا عند مالك السلفي
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#4
|
|||
|
|||
ولو كنت فضا غليضا لنفضوا من حولك
اقتباس:
الـــــــــــسلام عليكم
ربما شلت دفاعات وتطايرت الافكار وتشتت الحكم ونكصوا علي رؤوسهم وفضحوا والعاقبة للمتقين |
#5
|
|||
|
|||
نعوذ بالله من الخذلان
|
#6
|
|||
|
|||
علام تتحدثون ، وبم تتغامزون ؟
|
#7
|
|||
|
|||
أرجو منك يامالك السلفي أن تنقل لنا جواب رشيد السلفي -إن صدر منه جواب !-.
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
|
|