أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
68253 85137

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > منبر الحديث وعلومه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-16-2016, 07:22 PM
محمد أشرف محمد أشرف غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 1,267
افتراضي توفي الشيخ إبراهيم بن محمد الصبيحي رحمه الله

عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

رحمه الله رحمة واسعة

وهنا بعض كتبه

مشكل لباس الإحرام دراسة ست مسائل من أحكام لباس الإحرام مع تخريج الأحاديث والتعريف بأسماء الألبسة

http://waqfeya.com/book.php?bid=10893

مشكل المناسك دراسة سبع عشرة مسألة من مسائل المناسك التي حصل فيها إشكال بين المعاصرين


http://waqfeya.com/book.php?bid=10217


حتى لا يقع الحرج دراسة أدلة من لا يرى في ترك بعض المناسك حرجاً


http://waqfeya.com/book.php?bid=10203


: عدد صلاة التراويح دراسة نقدية وتوفيقية بين السنن القولية والفعلية الواردة في التهجد بمقتضى القواعد الأصولية


http://waqfeya.com/book.php?bid=10094


وهو غير أبو أنس إبراهيم بن سعيد الصبيحي صاحب موسوعة المعلمي
__________________
[ لا أعلم بعد النبوة شيئا أفضل من بث العلم ]

* قاله ابن المبارك *
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-16-2016, 07:58 PM
أبو عبد الله عادل السلفي أبو عبد الله عادل السلفي غير متواجد حالياً
مشرف منبر المقالات المترجمة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الولايات المتحدة الأمريكية
المشاركات: 4,043
افتراضي

رحمه الله تعالى...
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9).

قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)):
"ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب."


عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-16-2016, 09:27 PM
ابو الزهراء الشاوي ابو الزهراء الشاوي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
الدولة: الجزائر
المشاركات: 660
افتراضي

اللهم اغفر له و ارحمه و عافه و اعف عنه و أبدله دارا خيرا من داره و أهلا خيرا من أهله
__________________


عن أَمِيرِ المُؤمِنِينَ أَبي حَفْصٍ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:(إِنَّما الأَعْمَالُ بالنِّيَّاتِ وإنَّما لكُلِّ امْرِىءٍ ما نَوَى، فَمَنْ كانَتْ هِجْرَتُهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ، ومَنْ كانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيا يُصِيبُها أو امْرأةٍ يَنْكِحُها فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ) متفق عليه



عبد الحق بن حسين لكحل

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-17-2016, 12:25 PM
عبد السميع آل الصافي عبد السميع آل الصافي غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2014
المشاركات: 82
افتراضي العالم الذي مات في مكتبته

العالم الذي مات في مكتبته :
الشيخ العلامة المحدث الفقيه إبراهيم الصبيحي الخالدي أستاذ السنة بجامعة الإمام محمد بن سعود رحمه الله
جاورته سنين في حي الخالدية ؛ فلنعم الجار ، ولنعم الصاحب ، ولنعم العالم ، ولنعم المعلم ..
فجعنا بخبر أزمته ( وفاته دماغيا ) يوم الجمعة قبل الماضي ، وقد فجأه المصاب سحرا في مكتبته،كان من عادته رحمه الله أنه يقوم في ساعة من آناء الليل ويصلي ما كتب الله له ثم يلج مكتبته في جلسة بحثية طويلة متصلة ربما لم يخرج منها إلا قبل الظهر وبعده ، إلا ما يتخللها من خروج إلى المسجد ..
وهذا معهود من الشيخ ومعروف عنه ؛ فقد كان بحّاثة دؤوبا صبورا جلدا على البحث والتنقيب ، ولذلك لم يتفطن أهله حتى تأخر عن عادته في الخروج إليهم ، فوجدوه في المكتبة راقدا بين كتبه ، ونقل إلى المشفى فلم يفق حتى فارق الحياة البارحة،وبهذا يصدق عليه المقولة المأثورة عن الإمام أحمد : مع المحبرة إلى المقبرة ،وقال بعضهم:مع المحبرة إلى المقبرة ، ومع الدواة حتى الممات ، وقال ابن المبارك وقد سئل حتى متى تشقى في الطلب ؟ فقال : حتى الممات إن شاء الله ؛ لعل الكلمة التي تنفعني لم أسمعها أو لم أكتبها بعد ، وقال آخر - ولا يصح حديثا - اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد ، والمعنى صحيح ، وفي سنن الترمذي عن أبي سعيد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لن يشبع المؤمن من خير يسمعه حتى يكون منتهاه الجنة ) ..
وكم من عالم مات على مصحفه أو كتابه !!
ومما ذكر عن العلامة الكبير عبد الرحمن السيوطي رحمه الله أنه ولد في مكتبة أبيه بين الكتب ، بعث أبوه أمه لتبحث له عن كتاب ففجأها الطلق فوضعته ؛ وكان السيوطي شغوفا بالمطالعة دؤوبا على البحث ، احتبس بعد الأربعين في مكتبته في غرفة مطلة على النيل عشرين سنة لم يفتح نافذتها ليتفرج على النيل في أصبوحة أو أمسية وينعم بنسيمه الرقراق ؛ وذلك بسبب شغله بالبحث والتصنيف ؛ فصنف المصنفات المطولة في أنواع علوم الفقه والحديث والتفسير والنحو واللغة والتاريخ ومات وعمره إحدى وستون سنة رحمه الله تعالى ، وأخبار العلماء كثيرة
جاورت الشيخ الحبيب إبراهيم وكان يشهد معنا الجمعة ويصلي معي التراويح ويتصدى لأسئلة المصلين مكتوبة في قيام الليل الأول والأخير ولا يجيب على السؤال مهما كان واضحا إلا بعد جولة من البحث والاستقصاء ؛ لورعه وأمانته العلمية !!
وعرفته بالتقوى والصدق والورع ؛ كان لا يحب أن يذكر عنده أحد بسوء خاصة أهل العلم مهما كان هذا الإنسان ، وإذا انفلت لسان جليسه بذكر أحد نفض رأسه وكرر الاستغفار .
وكان حريصا على لزوم الجادة ومسلك الجمهور وعدم الانفراد بالقول إلا إذا كان الدليل كالشمس وضوحا ونقاء ، ويقول : رأي علمائنا لنا أصح وأنصح من رأينا لأنفسنا وغيرنا ؛ لهذا وفي خضم الجدل والسجالات العلمية حول بعض المسائل صنف فيها بعد بحث وفحص : كمصنفه في مشروعية التراويح عشرين ركعة ، ومصنفه في عدم وجوب زكاة الحلي المستعمل ، وتأليفه في وقت صلاة الفجر ، وغيرها من المسائل التي تكثر فيها الجدالات والسجالات ..
ومن تواضعه وتحوطه رحمه الله أنه كان إذا فرغ من مسودة كتاب دفعه إلى عدة أشخاص يراجعون عليه وبعضهم من طبقة تلامذته ، وكان يحرجني بمثل هذا الطلب تواضعا وتربية منه رحمه الله ؛ وإلا فمثلي لا يعقب على مثله .
فليت الشبيبة المتصدين للبحث يستفيدون من أدب الشيخ وورعه في هذا الجانب ..
وكان بارا بوالدته رحمها الله وجمعهما في جناته كان لا يأتي إلى المسجد في رمضان إلا معها يمشي خلفها أدبا ويلين الخطاب لها برا وتنتظره بعد الصلاة لدى الباب ؛ فإذا لمحها واقفة قطع جوابه وخطابه واعتذر للسائل والمحادث وقال : أمي وانصرف .
وكان إذا لحظ عليّ شيئا في الخطبة تقدم إلي وقدم بمقدمات وأضفى علي من ألقاب لا أستحق بعضها وأطنب في الثناء على الخطبة ، ثم أبدى ملحوظته على استحياء شديد وتحرّج ؛ ولولا الأمانة ما فعل رحمه الله .
وكان كريما جوادا له في بيته مجلس عامر يدعونا ويستضيف المشايخ ولا تسمع في مجلسه حديثا عن الدنيا أو الناس إلا فائدة علمية ونقاشا هادفا ..
وكان شديد التوقير للعلماء الأموات منهم والأحياء المتقدمين والمتأخرين يدعو لهم ويذكر فضائلهم ويعتذر لهفواتهم ، حتى كنت في حماس الشباب أعترض أحيانا وأقول : فعل وقال . فيقول : يا فضيلة الشيخ لو كتبنا ما كتبوا لكانت عثراتنا أكبر وأكثر الله يسترنا بستره وكان لا يخاطبني إلا بهذا تواضعا وأدبا مع أني أضع نفسي في خانة تلاميذه..
وفي حدّة الحملة على الشيخ عبد الفتاح أبو غدة كان يذكر حسناته ويستغفر له ..
ومع ذلك كان غيورا على منهج السلف موقرا له
وسيرته حافلة عاطرة وحياته مدرسة في التقوى والورع والعلم والخلق الرفيع ..
رحمه الله ورفعه في عليين وخلفه في عقبه في الغابرين وجعله مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ، وأحسن عزاءنا وأهله وجبر مصابنا بفراقه وفقده
وبارك في أبنائه الشيخ صالح وإخوانه وأخواته وأهله،والحمد لله رب العالمين

د.محمد الفراج.
منقول.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-17-2016, 02:48 PM
عمر الزهيري عمر الزهيري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 2,455
افتراضي

رحمه الله
وكتابه في شأن عدد ركات صلاة التراويح كتابٌ جيد جداً - أعني كتابه الذي بعنوان ( عدد صلاة التراويح دراسة نقدية وتوفيقية بين السنن القولية والفعلية الواردة في التهجد بمقتضى القواعد الأصولية ) - وكان قد أرشدني إليه الشيخ خالد الشافعي في هذا المنتدى الكريم منتدى كل السلفيين وفي كتابه هذا الرد العلمي الدقيق على الإمام الألباني في اختياره تحديد العدد بأحد عشر ركة وقد انتفعت به وبإمامنا الألباني من قبل.
اللهم أرحمهما واعفُ عنهما وعن جميع العلماء الربانيين وطلاب العلم وسائر المسلمين بمنِّك وكرمِك.

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 02-18-2016, 12:38 AM
محمد الشافعي محمد الشافعي غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2014
الدولة: جنوب الجزائر
المشاركات: 66
افتراضي

أسأل الله أن يغفر له مغفرة واسعة ويسكنه فسيح جناته وجميع موتى المسلمين
__________________
أحب العلم لنفسي كما أحبه لإخواني
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 02-18-2016, 09:06 AM
أبومسلم أبومسلم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,410
افتراضي


رحمه الله وغفر له وأسكنه الفردوس الأعلى
"إنِّي يبلُغني موت الرّجل من أهل السُّنّة فكأنّي فقدتُّ أحد أعضائي"
أيوب السختياني

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:51 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.