أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
50609 | 85137 |
#1
|
|||
|
|||
طلائع صدّ الردّ ( ..) يداك أوكتا وفوك(سبّ) !فآن وضع الحدّ !
طلائع صدّ الردّ ( ..) يداك أوكتا وفوك(سبّ) !فآن وضع الحدّ !
يضحك رسلان على أتباعه ــ يشدّد في أظهار (باعه) ويردّد ــ في تموّج و تمايل من على المنبر ــ في شطحات مضحكات !! محاولا إبقاء ــ ماء وجهه ــ (إن بقي منه شيئ).. الحياء من الإيمان يا رسلان ولا حياء ! لقد فهمنا "عنوان حِطبتك " ــ بالمهملة ــ و سبب احتطابك وفمهنا من حركاتك واضطرابك فإلى حيث ألقت رحلها أم قشعمِ إنّك بعد إيغالك في السبّ واحتطابك من (زبالات) المستطرف من كل شيئ مستظرف صار حالك مقرفاً و وضعك مؤسفا و كلامك مجحفا كسوته "دعارة" و دثرته بستارةالردّ أيّ ردّ تهويل و تمثيل في صورة الرجل الناصر للسنّة و الآثار الممثّل والمعبّر "بالأدبار" هذا حالك ــ و أوحالك ــ التي اقتحمتها و آويت إليها في احتطابك وما سبكت به خطابك للأسف "من على المنبر (مجلس العلم) المفروض"!! فهذه مقدّمة كتبتها على عجل أبدأ فيها تناول (حِطابك) السافل و الكذب على كل من حضر عندك اليوم وغافل !! نعم كنّا نودّ أن تصف لنا قلبك و مصادر " ألفاظك" ومراحيض "أفكارك" عدمت دوائي"بمصر" وربّما**وجدتُّ بنجد لي طبيبا مداويا ومن يسأل الركبان عن كل (حاطب)**فلا بدّ أن يلقى بشيرا وناعياً ****** فلو أنك في يوم الرخاء سألتني**فراقك لم أبخل و أنت صديق فكيف وقد بهّت "أهل السنة" وكذبت من على منبرك الذي يُعليك ــ لتحتطب ــ سفالات الكلام تراه عذباً.. فعند التناهي يقصر المتطاولُ. فأنعاك كما نعاك الشيخ الحلبيّ فقد قتلت نفسك "بسمّك".. فلا و أبيك خير منك أني**ليؤذيني التحمحم والصهيلُ و الله الموعدُ
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#2
|
|||
|
|||
هل من مفرِّغ لكلامه حتى ننظر ما فيه ؛ فلم أستطع تحميله ولا الاستماع إليه بسبب ضعف النت عندي ؟!
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#3
|
|||
|
|||
لا أظنّك تتحمّل سماعه كله فضلا عن تفريغه (ابتسامة)
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#4
|
|||
|
|||
هي قادمة عبر الأثير
اقتباس:
لا عليك مشرفنا العزيز من قوة الطلائع العلمية ستصلك إن شاء الله عبر الأثير
إن شاء لله لن تتأخر لان الرياح غربية في إمبراطورية سبك الأحد |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولكن النّت ضعيفة , والرجل لا بد أن يقرأ ما كتبه هو , ومصوراً , مغرما بصورته ؛ فلابد أن يلزم الناس برؤيتها ! ومع ذلك تراه يتّهم مخالفيه - كما فعل مع المأربي والبيلي - بـ (شجيع السِّيما) كتعبير الفسّاق !
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#6
|
|||
|
|||
سمعته - طليعة الرد - ؛ وقد نادى على نفسه بعدم التحقيق وحسبك إياها فضيحة !
عجيب هو في دلائله التي ساقها ! أود تفريغ رده حتى نتمكن من تعقبه
__________________
قال ابن الجوزي _ رحمه الله _ في " صيد الخاطر " ( 43 ) : " ورأيت أقواماً من المنتسبين إلى العلم أهملوا نظر الحق عز وجل إليهم في الخلوات فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات فكانوا موجودين كالمعدومين ، لا حلاوة لرؤيتهم، ولا قلب يحن إلى لقائهم " . وقال _ أيضا _ في " صيد الخاطر " ( 55 _ 56 ) : " إن للخلوة تأثيرات تبين في الجلوة، كم من مؤمن بالله عز وجل يحترمه عند الخلوات فيترك ما يشتهي حذراً من عقابه، أو رجاء لثوابه، أو إجلالاً له، فيكون بذلك الفعل كأنه طرح عوداً هندياً على مجمر فيفوح طيبه فيستنشقه الخلائق ولا يدرون أين هو،وعلى قدر المجاهدة في ترك ما يهوى تقوى محبته، أو على مقدار زيادة دفع ذلك المحبوب المتروك يزيد الطيب، ويتفاوت تفاوت العود ، فترى عيون الخلق تعظم هذا الشخص وألسنتهم تمدحه ولا يعرفون لم ،ولا يقدرون على وصفه لبعدهم عن حقيقة معرفته ،وقد تمتد هذه الأرابيح بعد الموت على قدرها، فمنهم من يذكر بالخير مدة مديدة ثم ينسى ،ومنهم من يذكر مائة سنة ثم يخفي ذكره وقبره ،ومنهم أعلام يبقى ذكرهم أبداً ، وعلى عكس هذا من هاب الخلق، ولم يحترم خلوته بالحق ،فإنه على قدر مبارزته بالذنوب وعلى مقادير تلك الذنوب، يفوح منه ريح الكراهة فتمقته القلوب ، فإن قل مقدار ما جنى قل ذكر الألسن له بالخير، وبقي مجرد تعظيمه ،وإن كثر كان قصارى الأمر سكوت الناس عنه لا يمدحونه ولا يذمونه " . |
#7
|
|||
|
|||
قد سارت الركبان بفحش الرسلان وفجوره في الخصومة والله المستعان !!
|
#8
|
|||
|
|||
طلائع صدّ الردّ (..) يداك أوكتا و فوك (سبّ) فآن وضع الحدّ.. و يشتم أعلام الشريعة ضلّةً**لا سيّما إن ولّجوه المضائقا لماذا قدّم رسلان ـــ طليعة ــــ خاوية ؟ الجواب : ما تظنّون – كان يقول- ؟أيأتينا بالمسائل العلمية ،و كلام الله و رسوله ،وكلام العلماء في صحّة منهجه في (الأدبار ،و المراحيض ،والزبالات......ووو...)؟ هل كان يأتينا ببرهان على ضلال الشيخ الحلبيّ ؟؟ يا رسلان إن لم تدفن اليوم ستدفن غدا وليس من السنّة – تأخير الدّفن – فثرثر كما تشاء من على منبرك ـــ فحالك اليوم لا تحسد عليها ـــ . إن الطليعة يا رسلان لا تكون بشقشق وفيهقة و تشدّق ،يحسبه الجاهل – بلاغة – وهو من صنوف البلاهة و الغباوة إذ رص الحروف ليس من مواطن النزاع معك (وحولك) .. يا رسلان ما بقي لك إلا أن تتوب أو تذوب ، كما يذوب كل قتّات – كذوب – فقد قتلك لسانك .. إن جنود الحق لا تغمد سيوفها حتى تصرع الباطل ،وتفتك به كما قال القائل: إن السيوف غُدوّها ورواحها**ترَكَت هوازن مثل قرن الأعضب . فقرنك (المفبرك) قد كسر من أوّل خطوة خطوتها ،فسال عليك سيل الحق ببراهينه و حججه – وما أنت إلا مكرّر و مجترّ – لما سبقك به من وعد بالمقال الثالث و لا مقال .. يودّ رسلان أن يطول السجال ، ويأمل أن تطول الحرب : و لكن – للأسف – حسم أمرك وظهر حالك و بانت غلظتك و فضاضتك و طيش لسانك ،وضعف حجتك وبرهانك ... أيا رسلان أقصر (اجلس فقد آذيت ...) أتدافع عن نفسك بذكر الأدبار ،و الأمثال الجنسيّة ؟؟ أما هذه فلا مكان لها في ساحة العلم ،و لا في أخلاق أهل العلم ،ولا في مجالس أهل العلم .. فآن للناس أن ينفضوا عنك إلا من رضي بمراحيضك حجّةً و بقصصك الجنسية مؤنسا ،وبتشدقاتك ملهاةً ..و بتعييرك بخلْقة الله لعباده {الذي أتقن كل شيئ خلقه} .. فقل لكثيف الطبع ويحك ليس ذا **بعشّك فادرج سالما غيرَ غانم و الأعجب أنك من المنكرين لهذه الأشياء الذّامين لها: من ذمّ شيئا و أتى مثله**فإنما يزري على عقله إن جنود الحقّ لا تأبه بدناءة خلقك و لا بذاءة لسانك إنما تأبه بالحقّ الذي أعجز شيخ (العوالي) و أخرس تلك الخفافيش التي كانت به متترّسة .. فلسنا على الأعقاب تدمى كلومنا** ولكن على أعقابنا تقطر الدّما . سنردّ كلمات (بله زفراتك) الأخيرة – قطعا – كلمة كلمة ولفظة لفظة نعرضها على أصول أهل السنّة والآثار (بعيدا عن ذكر المعايب و الأدبار): أدافع عن أعراض قومي و إنما** يدافع عن أعراضهم أنا أو مثلي . فنظرة إلى ميسرة
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#9
|
|||
|
|||
وَعَدَ أَحدهم ـ في ( سَحاب ) ـ أَنه تمَّ التفريغُ ، وسَيُنزلهُ ـ اليوم ـ
|
#10
|
|||
|
|||
أكون لشبكة سحاب شاكرا إن عجلت بتفريغ رده الطليعة حتى نعجل في نقده
__________________
قال ابن الجوزي _ رحمه الله _ في " صيد الخاطر " ( 43 ) : " ورأيت أقواماً من المنتسبين إلى العلم أهملوا نظر الحق عز وجل إليهم في الخلوات فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات فكانوا موجودين كالمعدومين ، لا حلاوة لرؤيتهم، ولا قلب يحن إلى لقائهم " . وقال _ أيضا _ في " صيد الخاطر " ( 55 _ 56 ) : " إن للخلوة تأثيرات تبين في الجلوة، كم من مؤمن بالله عز وجل يحترمه عند الخلوات فيترك ما يشتهي حذراً من عقابه، أو رجاء لثوابه، أو إجلالاً له، فيكون بذلك الفعل كأنه طرح عوداً هندياً على مجمر فيفوح طيبه فيستنشقه الخلائق ولا يدرون أين هو،وعلى قدر المجاهدة في ترك ما يهوى تقوى محبته، أو على مقدار زيادة دفع ذلك المحبوب المتروك يزيد الطيب، ويتفاوت تفاوت العود ، فترى عيون الخلق تعظم هذا الشخص وألسنتهم تمدحه ولا يعرفون لم ،ولا يقدرون على وصفه لبعدهم عن حقيقة معرفته ،وقد تمتد هذه الأرابيح بعد الموت على قدرها، فمنهم من يذكر بالخير مدة مديدة ثم ينسى ،ومنهم من يذكر مائة سنة ثم يخفي ذكره وقبره ،ومنهم أعلام يبقى ذكرهم أبداً ، وعلى عكس هذا من هاب الخلق، ولم يحترم خلوته بالحق ،فإنه على قدر مبارزته بالذنوب وعلى مقادير تلك الذنوب، يفوح منه ريح الكراهة فتمقته القلوب ، فإن قل مقدار ما جنى قل ذكر الألسن له بالخير، وبقي مجرد تعظيمه ،وإن كثر كان قصارى الأمر سكوت الناس عنه لا يمدحونه ولا يذمونه " . |
|
|